يعاني معظم الناس من الصداع بين الحين والآخر لأسباب شائعة مثل الإرهاق، قلة شرب الماء، التوتر، أو حتى التغيرات الهرمونية أثناء الدورة الشهرية. ولكن في بعض الحالات، قد يكون الصداع إشارة إلى مشكلة صحية خطيرة تتطلب تدخلاً طبياً فورياً.
ووفقًا لأطباء مختصين، إذا كان الصداع مصحوبًا بأي من الأعراض التالية، فيجب الامتناع عن تناول المسكنات ومراجعة الطبيب فورًا:
صعوبة التركيز: إذا تزامن الصداع مع ضعف في التركيز أو فقدان القدرة على الانتباه، فقد يكون ذلك مؤشراً على ارتجاج في المخ، حتى وإن لم تظهر أعراض مثل التقيؤ أو فقدان الوعي. الصداع الشديد المصحوب بتشتت ذهني يجب التعامل معه بجدية.
ألم في الرقبة وارتفاع في الحرارة: عند الشعور بصداع قوي يرافقه ارتفاع في درجة الحرارة وتيبس في الرقبة، فقد يكون السبب التهاب السحايا، وهو عدوى بكتيرية خطيرة تصيب الجهاز العصبي. في هذه الحالة، لا بد من التوجه إلى الطبيب فورًا دون تأخير.
خدر وصعوبة في الكلام: الصداع المصحوب بخدر في الأطراف أو صعوبة في النطق قد يشير إلى تمدد في الأوعية الدموية داخل الدماغ. تأجيل الفحص وتناول المسكنات قد يؤدي إلى تفاقم الحالة، لذلك يجب طلب المساعدة الطبية الفورية.
غثيان أو اضطرابات في الرؤية: إذا كان الصداع مصحوبًا بغثيان أو مشاكل بصرية مثل الرؤية المزدوجة، ظهور بقع أو نقاط في مجال الرؤية، أو تشوش الرؤية، فقد يكون ذلك نوبة صداع نصفي مع هالة. هذه الحالة تستدعي استشارة طبيب مختص بالأعصاب، كونها قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض خطيرة أخرى.
يعاني معظم الناس من الصداع بين الحين والآخر لأسباب شائعة مثل الإرهاق، قلة شرب الماء، التوتر، أو حتى التغيرات الهرمونية أثناء الدورة الشهرية. ولكن في بعض الحالات، قد يكون الصداع إشارة إلى مشكلة صحية خطيرة تتطلب تدخلاً طبياً فورياً.
ووفقًا لأطباء مختصين، إذا كان الصداع مصحوبًا بأي من الأعراض التالية، فيجب الامتناع عن تناول المسكنات ومراجعة الطبيب فورًا:
صعوبة التركيز: إذا تزامن الصداع مع ضعف في التركيز أو فقدان القدرة على الانتباه، فقد يكون ذلك مؤشراً على ارتجاج في المخ، حتى وإن لم تظهر أعراض مثل التقيؤ أو فقدان الوعي. الصداع الشديد المصحوب بتشتت ذهني يجب التعامل معه بجدية.
ألم في الرقبة وارتفاع في الحرارة: عند الشعور بصداع قوي يرافقه ارتفاع في درجة الحرارة وتيبس في الرقبة، فقد يكون السبب التهاب السحايا، وهو عدوى بكتيرية خطيرة تصيب الجهاز العصبي. في هذه الحالة، لا بد من التوجه إلى الطبيب فورًا دون تأخير.
خدر وصعوبة في الكلام: الصداع المصحوب بخدر في الأطراف أو صعوبة في النطق قد يشير إلى تمدد في الأوعية الدموية داخل الدماغ. تأجيل الفحص وتناول المسكنات قد يؤدي إلى تفاقم الحالة، لذلك يجب طلب المساعدة الطبية الفورية.
غثيان أو اضطرابات في الرؤية: إذا كان الصداع مصحوبًا بغثيان أو مشاكل بصرية مثل الرؤية المزدوجة، ظهور بقع أو نقاط في مجال الرؤية، أو تشوش الرؤية، فقد يكون ذلك نوبة صداع نصفي مع هالة. هذه الحالة تستدعي استشارة طبيب مختص بالأعصاب، كونها قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض خطيرة أخرى.
يعاني معظم الناس من الصداع بين الحين والآخر لأسباب شائعة مثل الإرهاق، قلة شرب الماء، التوتر، أو حتى التغيرات الهرمونية أثناء الدورة الشهرية. ولكن في بعض الحالات، قد يكون الصداع إشارة إلى مشكلة صحية خطيرة تتطلب تدخلاً طبياً فورياً.
ووفقًا لأطباء مختصين، إذا كان الصداع مصحوبًا بأي من الأعراض التالية، فيجب الامتناع عن تناول المسكنات ومراجعة الطبيب فورًا:
صعوبة التركيز: إذا تزامن الصداع مع ضعف في التركيز أو فقدان القدرة على الانتباه، فقد يكون ذلك مؤشراً على ارتجاج في المخ، حتى وإن لم تظهر أعراض مثل التقيؤ أو فقدان الوعي. الصداع الشديد المصحوب بتشتت ذهني يجب التعامل معه بجدية.
ألم في الرقبة وارتفاع في الحرارة: عند الشعور بصداع قوي يرافقه ارتفاع في درجة الحرارة وتيبس في الرقبة، فقد يكون السبب التهاب السحايا، وهو عدوى بكتيرية خطيرة تصيب الجهاز العصبي. في هذه الحالة، لا بد من التوجه إلى الطبيب فورًا دون تأخير.
خدر وصعوبة في الكلام: الصداع المصحوب بخدر في الأطراف أو صعوبة في النطق قد يشير إلى تمدد في الأوعية الدموية داخل الدماغ. تأجيل الفحص وتناول المسكنات قد يؤدي إلى تفاقم الحالة، لذلك يجب طلب المساعدة الطبية الفورية.
غثيان أو اضطرابات في الرؤية: إذا كان الصداع مصحوبًا بغثيان أو مشاكل بصرية مثل الرؤية المزدوجة، ظهور بقع أو نقاط في مجال الرؤية، أو تشوش الرؤية، فقد يكون ذلك نوبة صداع نصفي مع هالة. هذه الحالة تستدعي استشارة طبيب مختص بالأعصاب، كونها قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض خطيرة أخرى.
التعليقات