بتأهل المنتخب الوطني للمنافسة في ميادين أهم بطولة عالمية لكرة القدم، يدخل الأردن في سباق لمواجهة هذا التحدي بالتدريب واكتساب مهارات، ودراسة الفرق التي ستواصل التأهل لهذه البطولة. هذا على المستوى الرياضي؛ وحتما لدى الإتحاد الأردني لكرة القدم، برئاسة سمو الأمير علي بن الحسين، خطط جديدة تتناسب مع هذا المستوى من المنافسة، خصوصا بعد أن نحج المنتخب في تحقيق انجازات، على المستوى العربي والأسيوي، توجها النشامى بإنجاز تاريخي بالتأهل لخوض مونديال 2026.
على المستوى الإقتصادي، هناك فرص عديدة على جميع المؤسسات الأردنية استثمار هذه الحالة للترويج للأردن اقتصاديا، وفي ذلك تفاصيل عديدة.
منذ أن حجز الأردن بطاقة التأهل للمونديال، زادت رغبة الملايين من المهتمين في العالم للبحث عن اسم الأردن في محركات البحث لمعرفة المزيد من المعلومات، وهذه المعلومات التي يسعون لها قد تكون رياضية في المقام الأول، لكنها تقود إلى معلومات أخرى تتعلق بالموقع الجغرافي ومزايا المناخ والمواقع الأثرية والطبيعية المتميزة في الأردن. هذه المناسبة لا تقل أهمية عن إدراج اليونيسكو للبترا على قائمة التراث العالمي عام 1985 وإعلان المدينة الوردية من عجائب الدنيا السبع الجديدة في عام 2007.
لذلك على المؤسسات الوطنية أن تستثمر هذه المناسبة بالترويج للأردن وزيادة الحضور على منصات التواصل الاجتماعي والمحتوى الاتصالي الإلكرتوني وفي شبكة الإنترنت، وأن تبادر إلى الترويج السياحي للمواقع الأثرية والتاريخية إلى جانب تكثيف الرسائل التي تبرز الصناعة الأردنية المتطورة، خصوصا صناعة الأدوية والريادة التي حققتها الشركات الأردنية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إلى جانب صناعة الأسمدة التي بلغت مستوى العالمية في المملكة، والترويج لجميع المجالات التي حقق الأردن فيها نجاحات تعني المستهلك الأجنبي.
على المؤسسات إعادة صياغة الرسائل وترجمتها بلغات عديدة، للوصول إلى جماهير كرة القدم الذين يفوقون عشرات الملايين حول العالم، فكل بطولة لها أهميتها من حيث تحقيق الانتشار وكل مباراة سيخوضها المنتخب الوطني لها أهمية لدى جماهير الدولة المنافسة، وبالتالي تعد فرصة كبيرة للوصول إلى جمهور واسع في العالم عبر منصة واحدة؛ كرة القدم.
على الشركات الكبرى والبنوك والمؤسسات التي لها تقاطع مع اهتمامات الجمهور المحلي أولا والعربي ثانيا ويليه الإفريقي والأسيوي والعالمي أن تكون حاضرة في رعايتها لمشاركة المنتخب الوطني في كأس العالم للعام المقبل، فظهور شعار شركة على قميص لاعب سيشاهده ملايين المتابعين حول العالم.
بتأهل المنتخب الوطني للمنافسة في ميادين أهم بطولة عالمية لكرة القدم، يدخل الأردن في سباق لمواجهة هذا التحدي بالتدريب واكتساب مهارات، ودراسة الفرق التي ستواصل التأهل لهذه البطولة. هذا على المستوى الرياضي؛ وحتما لدى الإتحاد الأردني لكرة القدم، برئاسة سمو الأمير علي بن الحسين، خطط جديدة تتناسب مع هذا المستوى من المنافسة، خصوصا بعد أن نحج المنتخب في تحقيق انجازات، على المستوى العربي والأسيوي، توجها النشامى بإنجاز تاريخي بالتأهل لخوض مونديال 2026.
على المستوى الإقتصادي، هناك فرص عديدة على جميع المؤسسات الأردنية استثمار هذه الحالة للترويج للأردن اقتصاديا، وفي ذلك تفاصيل عديدة.
منذ أن حجز الأردن بطاقة التأهل للمونديال، زادت رغبة الملايين من المهتمين في العالم للبحث عن اسم الأردن في محركات البحث لمعرفة المزيد من المعلومات، وهذه المعلومات التي يسعون لها قد تكون رياضية في المقام الأول، لكنها تقود إلى معلومات أخرى تتعلق بالموقع الجغرافي ومزايا المناخ والمواقع الأثرية والطبيعية المتميزة في الأردن. هذه المناسبة لا تقل أهمية عن إدراج اليونيسكو للبترا على قائمة التراث العالمي عام 1985 وإعلان المدينة الوردية من عجائب الدنيا السبع الجديدة في عام 2007.
لذلك على المؤسسات الوطنية أن تستثمر هذه المناسبة بالترويج للأردن وزيادة الحضور على منصات التواصل الاجتماعي والمحتوى الاتصالي الإلكرتوني وفي شبكة الإنترنت، وأن تبادر إلى الترويج السياحي للمواقع الأثرية والتاريخية إلى جانب تكثيف الرسائل التي تبرز الصناعة الأردنية المتطورة، خصوصا صناعة الأدوية والريادة التي حققتها الشركات الأردنية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إلى جانب صناعة الأسمدة التي بلغت مستوى العالمية في المملكة، والترويج لجميع المجالات التي حقق الأردن فيها نجاحات تعني المستهلك الأجنبي.
على المؤسسات إعادة صياغة الرسائل وترجمتها بلغات عديدة، للوصول إلى جماهير كرة القدم الذين يفوقون عشرات الملايين حول العالم، فكل بطولة لها أهميتها من حيث تحقيق الانتشار وكل مباراة سيخوضها المنتخب الوطني لها أهمية لدى جماهير الدولة المنافسة، وبالتالي تعد فرصة كبيرة للوصول إلى جمهور واسع في العالم عبر منصة واحدة؛ كرة القدم.
على الشركات الكبرى والبنوك والمؤسسات التي لها تقاطع مع اهتمامات الجمهور المحلي أولا والعربي ثانيا ويليه الإفريقي والأسيوي والعالمي أن تكون حاضرة في رعايتها لمشاركة المنتخب الوطني في كأس العالم للعام المقبل، فظهور شعار شركة على قميص لاعب سيشاهده ملايين المتابعين حول العالم.
بتأهل المنتخب الوطني للمنافسة في ميادين أهم بطولة عالمية لكرة القدم، يدخل الأردن في سباق لمواجهة هذا التحدي بالتدريب واكتساب مهارات، ودراسة الفرق التي ستواصل التأهل لهذه البطولة. هذا على المستوى الرياضي؛ وحتما لدى الإتحاد الأردني لكرة القدم، برئاسة سمو الأمير علي بن الحسين، خطط جديدة تتناسب مع هذا المستوى من المنافسة، خصوصا بعد أن نحج المنتخب في تحقيق انجازات، على المستوى العربي والأسيوي، توجها النشامى بإنجاز تاريخي بالتأهل لخوض مونديال 2026.
على المستوى الإقتصادي، هناك فرص عديدة على جميع المؤسسات الأردنية استثمار هذه الحالة للترويج للأردن اقتصاديا، وفي ذلك تفاصيل عديدة.
منذ أن حجز الأردن بطاقة التأهل للمونديال، زادت رغبة الملايين من المهتمين في العالم للبحث عن اسم الأردن في محركات البحث لمعرفة المزيد من المعلومات، وهذه المعلومات التي يسعون لها قد تكون رياضية في المقام الأول، لكنها تقود إلى معلومات أخرى تتعلق بالموقع الجغرافي ومزايا المناخ والمواقع الأثرية والطبيعية المتميزة في الأردن. هذه المناسبة لا تقل أهمية عن إدراج اليونيسكو للبترا على قائمة التراث العالمي عام 1985 وإعلان المدينة الوردية من عجائب الدنيا السبع الجديدة في عام 2007.
لذلك على المؤسسات الوطنية أن تستثمر هذه المناسبة بالترويج للأردن وزيادة الحضور على منصات التواصل الاجتماعي والمحتوى الاتصالي الإلكرتوني وفي شبكة الإنترنت، وأن تبادر إلى الترويج السياحي للمواقع الأثرية والتاريخية إلى جانب تكثيف الرسائل التي تبرز الصناعة الأردنية المتطورة، خصوصا صناعة الأدوية والريادة التي حققتها الشركات الأردنية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إلى جانب صناعة الأسمدة التي بلغت مستوى العالمية في المملكة، والترويج لجميع المجالات التي حقق الأردن فيها نجاحات تعني المستهلك الأجنبي.
على المؤسسات إعادة صياغة الرسائل وترجمتها بلغات عديدة، للوصول إلى جماهير كرة القدم الذين يفوقون عشرات الملايين حول العالم، فكل بطولة لها أهميتها من حيث تحقيق الانتشار وكل مباراة سيخوضها المنتخب الوطني لها أهمية لدى جماهير الدولة المنافسة، وبالتالي تعد فرصة كبيرة للوصول إلى جمهور واسع في العالم عبر منصة واحدة؛ كرة القدم.
على الشركات الكبرى والبنوك والمؤسسات التي لها تقاطع مع اهتمامات الجمهور المحلي أولا والعربي ثانيا ويليه الإفريقي والأسيوي والعالمي أن تكون حاضرة في رعايتها لمشاركة المنتخب الوطني في كأس العالم للعام المقبل، فظهور شعار شركة على قميص لاعب سيشاهده ملايين المتابعين حول العالم.
التعليقات
تأهل المنتخب الوطني فرصة لترويج الأردن سياحيا واقتصاديا
التعليقات