اضطراب الهستيريا هو حالة نفسية يتميز بها الشخص بسلوك مفرط في التعبير عن المشاعر، مثل الصراخ، وكسر الأشياء، واتهام الآخرين، وقد يصل إلى التمثيل بفقدان الوعي. الأشخاص المصابون بهذا الاضطراب لا يعبرون عن مشاعرهم بهدوء أو توازن، بل يميلون إلى ردود أفعال قوية ولا يسعون لحلول وسط في الخلافات، بل يصرون على آرائهم.
عادةً ما يُقال عن الشخص الهستيري إنه يثير المشاكل دون أسباب حقيقية، وقد يُستخدم هذا الوصف أحيانًا بشكل سلبي للتقليل من أهمية مشاعر الآخرين أو لمنع الحوار الصريح.
يشرح الدكتور ميخائيل لابوفسكي، أخصائي علم النفس السريري، أن تسمية شخص ما بـ'هستيري' قد تكون نوعًا من التلاعب للتجنب مناقشة المشاعر الحقيقية. فعندما يكون الشخص غير مستعد لمواجهة المشاكل بصراحة، قد يعتبر أي محاولة للنقاش هجومًا عليه، خاصة إذا كان قد عانى من ضغوط نفسية في طفولته.
وللتعامل مع الأشخاص الهستيريين بشكل فعّال، لا يُنصح بتجاهل مشاعرهم أو الدخول في مواجهة مباشرة. بل من الأفضل اختيار طرق تواصل بديلة، مثل كتابة رسالة تفصيلية تعبر فيها عن المشاعر، لتفادي التصعيد وفتح باب للحوار البنّاء.
اضطراب الهستيريا هو حالة نفسية يتميز بها الشخص بسلوك مفرط في التعبير عن المشاعر، مثل الصراخ، وكسر الأشياء، واتهام الآخرين، وقد يصل إلى التمثيل بفقدان الوعي. الأشخاص المصابون بهذا الاضطراب لا يعبرون عن مشاعرهم بهدوء أو توازن، بل يميلون إلى ردود أفعال قوية ولا يسعون لحلول وسط في الخلافات، بل يصرون على آرائهم.
عادةً ما يُقال عن الشخص الهستيري إنه يثير المشاكل دون أسباب حقيقية، وقد يُستخدم هذا الوصف أحيانًا بشكل سلبي للتقليل من أهمية مشاعر الآخرين أو لمنع الحوار الصريح.
يشرح الدكتور ميخائيل لابوفسكي، أخصائي علم النفس السريري، أن تسمية شخص ما بـ'هستيري' قد تكون نوعًا من التلاعب للتجنب مناقشة المشاعر الحقيقية. فعندما يكون الشخص غير مستعد لمواجهة المشاكل بصراحة، قد يعتبر أي محاولة للنقاش هجومًا عليه، خاصة إذا كان قد عانى من ضغوط نفسية في طفولته.
وللتعامل مع الأشخاص الهستيريين بشكل فعّال، لا يُنصح بتجاهل مشاعرهم أو الدخول في مواجهة مباشرة. بل من الأفضل اختيار طرق تواصل بديلة، مثل كتابة رسالة تفصيلية تعبر فيها عن المشاعر، لتفادي التصعيد وفتح باب للحوار البنّاء.
اضطراب الهستيريا هو حالة نفسية يتميز بها الشخص بسلوك مفرط في التعبير عن المشاعر، مثل الصراخ، وكسر الأشياء، واتهام الآخرين، وقد يصل إلى التمثيل بفقدان الوعي. الأشخاص المصابون بهذا الاضطراب لا يعبرون عن مشاعرهم بهدوء أو توازن، بل يميلون إلى ردود أفعال قوية ولا يسعون لحلول وسط في الخلافات، بل يصرون على آرائهم.
عادةً ما يُقال عن الشخص الهستيري إنه يثير المشاكل دون أسباب حقيقية، وقد يُستخدم هذا الوصف أحيانًا بشكل سلبي للتقليل من أهمية مشاعر الآخرين أو لمنع الحوار الصريح.
يشرح الدكتور ميخائيل لابوفسكي، أخصائي علم النفس السريري، أن تسمية شخص ما بـ'هستيري' قد تكون نوعًا من التلاعب للتجنب مناقشة المشاعر الحقيقية. فعندما يكون الشخص غير مستعد لمواجهة المشاكل بصراحة، قد يعتبر أي محاولة للنقاش هجومًا عليه، خاصة إذا كان قد عانى من ضغوط نفسية في طفولته.
وللتعامل مع الأشخاص الهستيريين بشكل فعّال، لا يُنصح بتجاهل مشاعرهم أو الدخول في مواجهة مباشرة. بل من الأفضل اختيار طرق تواصل بديلة، مثل كتابة رسالة تفصيلية تعبر فيها عن المشاعر، لتفادي التصعيد وفتح باب للحوار البنّاء.
التعليقات