في خطوة تعكس التزام الملك الثابت بالقضية الفلسطينية، اختار جلالته أن يقضي أيام عيد الأضحى المبارك بعيدًا عن وطنه وأسرته، متوجهًا إلى العاصمة البريطانية لندن في زيارة رسمية.
خلال هذه الزيارة، التقى الملك عبد الله مع رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، حيث ناقشا الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأكد الملك على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإنهاء الحرب في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
كما حذر من المخاطر التي تشكلها الأعمال الإسرائيلية في الضفة الغربية والاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مؤكدًا موقف الأردن الثابت ضد تهجير الفلسطينيين.
هذه الزيارة تأتي في وقت حساس، حيث يواجه الفلسطينيون في غزة أوضاعًا إنسانية صعبة جراء العدوان المستمر.
ورغم أن هذه الفترة تتزامن مع مناسبة دينية هامة، إلا أن الملك عبد الله فضّل أن يكون في طليعة المدافعين عن حقوق الفلسطينيين، مسخّرًا جهوده على الساحة الدولية لحشد التأييد لقضيتهم.
من خلال هذه الخطوة، يظهر جلالة الملك عبد الله الثاني نموذجًا حيًا للقيادة المسؤولة التي تضع مصالح الأمة وهموم شعبها في مقدمة أولوياتها، حتى وإن تطلب ذلك التضحية بالوقت والراحة الشخصية.
إنه مثال حي على القائد الذي لا يتوانى عن بذل كل ما في وسعه من أجل نصرة قضايا الحق والعدالة.
إن اختيار بريطانيا كمحطة لهذه الزيارة له دلالات عميقة، فالمملكة المتحدة تلعب دورًا محوريًا في السياسة الدولية، ولها تأثير كبير في المنطقة. من خلال هذا اللقاء، يسعى جلالة الملك إلى تعزيز التعاون مع بريطانيا في دعم القضية الفلسطينية، والعمل معًا لإيجاد حلول سلمية تضمن حقوق الفلسطينيين وتحقق السلام العادل والشامل في المنطقة.
في الختام، تؤكد هذه الزيارة على أن القضية الفلسطينية ستظل في صدارة أولويات الأردن، وأن جلالة الملك عبد الله الثاني سيظل يسعى بكل جهده لتحقيق العدالة والسلام لشعب فلسطين، مؤكدًا للعالم أن فلسطين والقدس في قلب الأردن.
في خطوة تعكس التزام الملك الثابت بالقضية الفلسطينية، اختار جلالته أن يقضي أيام عيد الأضحى المبارك بعيدًا عن وطنه وأسرته، متوجهًا إلى العاصمة البريطانية لندن في زيارة رسمية.
خلال هذه الزيارة، التقى الملك عبد الله مع رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، حيث ناقشا الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأكد الملك على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإنهاء الحرب في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
كما حذر من المخاطر التي تشكلها الأعمال الإسرائيلية في الضفة الغربية والاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مؤكدًا موقف الأردن الثابت ضد تهجير الفلسطينيين.
هذه الزيارة تأتي في وقت حساس، حيث يواجه الفلسطينيون في غزة أوضاعًا إنسانية صعبة جراء العدوان المستمر.
ورغم أن هذه الفترة تتزامن مع مناسبة دينية هامة، إلا أن الملك عبد الله فضّل أن يكون في طليعة المدافعين عن حقوق الفلسطينيين، مسخّرًا جهوده على الساحة الدولية لحشد التأييد لقضيتهم.
من خلال هذه الخطوة، يظهر جلالة الملك عبد الله الثاني نموذجًا حيًا للقيادة المسؤولة التي تضع مصالح الأمة وهموم شعبها في مقدمة أولوياتها، حتى وإن تطلب ذلك التضحية بالوقت والراحة الشخصية.
إنه مثال حي على القائد الذي لا يتوانى عن بذل كل ما في وسعه من أجل نصرة قضايا الحق والعدالة.
إن اختيار بريطانيا كمحطة لهذه الزيارة له دلالات عميقة، فالمملكة المتحدة تلعب دورًا محوريًا في السياسة الدولية، ولها تأثير كبير في المنطقة. من خلال هذا اللقاء، يسعى جلالة الملك إلى تعزيز التعاون مع بريطانيا في دعم القضية الفلسطينية، والعمل معًا لإيجاد حلول سلمية تضمن حقوق الفلسطينيين وتحقق السلام العادل والشامل في المنطقة.
في الختام، تؤكد هذه الزيارة على أن القضية الفلسطينية ستظل في صدارة أولويات الأردن، وأن جلالة الملك عبد الله الثاني سيظل يسعى بكل جهده لتحقيق العدالة والسلام لشعب فلسطين، مؤكدًا للعالم أن فلسطين والقدس في قلب الأردن.
في خطوة تعكس التزام الملك الثابت بالقضية الفلسطينية، اختار جلالته أن يقضي أيام عيد الأضحى المبارك بعيدًا عن وطنه وأسرته، متوجهًا إلى العاصمة البريطانية لندن في زيارة رسمية.
خلال هذه الزيارة، التقى الملك عبد الله مع رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، حيث ناقشا الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأكد الملك على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإنهاء الحرب في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
كما حذر من المخاطر التي تشكلها الأعمال الإسرائيلية في الضفة الغربية والاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مؤكدًا موقف الأردن الثابت ضد تهجير الفلسطينيين.
هذه الزيارة تأتي في وقت حساس، حيث يواجه الفلسطينيون في غزة أوضاعًا إنسانية صعبة جراء العدوان المستمر.
ورغم أن هذه الفترة تتزامن مع مناسبة دينية هامة، إلا أن الملك عبد الله فضّل أن يكون في طليعة المدافعين عن حقوق الفلسطينيين، مسخّرًا جهوده على الساحة الدولية لحشد التأييد لقضيتهم.
من خلال هذه الخطوة، يظهر جلالة الملك عبد الله الثاني نموذجًا حيًا للقيادة المسؤولة التي تضع مصالح الأمة وهموم شعبها في مقدمة أولوياتها، حتى وإن تطلب ذلك التضحية بالوقت والراحة الشخصية.
إنه مثال حي على القائد الذي لا يتوانى عن بذل كل ما في وسعه من أجل نصرة قضايا الحق والعدالة.
إن اختيار بريطانيا كمحطة لهذه الزيارة له دلالات عميقة، فالمملكة المتحدة تلعب دورًا محوريًا في السياسة الدولية، ولها تأثير كبير في المنطقة. من خلال هذا اللقاء، يسعى جلالة الملك إلى تعزيز التعاون مع بريطانيا في دعم القضية الفلسطينية، والعمل معًا لإيجاد حلول سلمية تضمن حقوق الفلسطينيين وتحقق السلام العادل والشامل في المنطقة.
في الختام، تؤكد هذه الزيارة على أن القضية الفلسطينية ستظل في صدارة أولويات الأردن، وأن جلالة الملك عبد الله الثاني سيظل يسعى بكل جهده لتحقيق العدالة والسلام لشعب فلسطين، مؤكدًا للعالم أن فلسطين والقدس في قلب الأردن.
التعليقات
الملك عبد الله الثاني: عيد الأضحى في لندن .. رسالة هاشمية للعالم بأن فلسطين والقدس في قلب الأردن
التعليقات