يسطّر نشامى المنتخب الوطني لكرة القدم وأسود الرافدين 'منتخب العراق'، مساء يوم الثلاثاء، أروع صور المحبة بين الأشقاء وروح الأخوّة المتجذّرة في سطور التاريخ وصفحات الحاضر والمستقبل.
وبلا أدنى شك، فإن الحوار الكروي الذي يجمع المنتخبين الشقيقين على أرضية ستاد عمّان، في ختام منافسات الدور الحاسم من التصفيات المؤهلة للمونديال، سيعكس الروح الرياضية العالية والعلاقة التوأمية التي تربط الأردن بالعراق، في مشهد بات يُمثّل نموذجًا راقيًا ومتميّزًا.
وكما هي عادة الأردنيين، فإن الاستقبال المليء بالمحبة والورود الذي حظيت به البعثة العراقية لحظة وصولها إلى مطار الملكة علياء الدولي، يجسّد أن الضيف الشقيق في بلده وبين أهله، فلا فرق بين 'المعزّب' والضيف، وهل نرحّب بـ'المعزّب' وهو بين أحبّته وإخوانه؟!
رسائل عديدة قيّمة أطلقها نجوم منتخب النشامى، تؤكد عمق العلاقة التي تربطنا بالأشقاء العراقيين، وأن الحوار الرياضي الشريف الذي سيشهده ستاد عمّان يجمع الشقيق بالشقيق، والمحب بالمحب، وصاحب الدار بصاحب الضيافة.
هو عهدنا، كما تعلّمنا ونهلنا من قيادتنا الهاشمية الحكيمة، أن نرسّخ دعائم الأخوّة والتعاضد والتكافل مع جميع الأشقاء العرب، وأن نعكس على مدرجات ستاد عمّان أجمل صور المحبة، فنُهتف للعراق كما نهتف للنشامى، ونُصفّق للأسود كما نُصفّق لأبناء الوطن.
وهو عهدنا كذلك، أن نحتفل كما احتفلنا بتأهّل منتخبنا الوطني للمونديال كممثل للعرب، بأن نهتف ونفرح – إن شاء الله – بتأهّل الأشقاء العراقيين في ملحق التصفيات، وكافة المنتخبات العربية الشقيقة التي ما تزال تملك فرصة الحضور في العرس العالمي.
... ويا هلا ومرحبا بأسود الرافدين في عمّان، عاصمة الوفاق والاتفاق.
يسطّر نشامى المنتخب الوطني لكرة القدم وأسود الرافدين 'منتخب العراق'، مساء يوم الثلاثاء، أروع صور المحبة بين الأشقاء وروح الأخوّة المتجذّرة في سطور التاريخ وصفحات الحاضر والمستقبل.
وبلا أدنى شك، فإن الحوار الكروي الذي يجمع المنتخبين الشقيقين على أرضية ستاد عمّان، في ختام منافسات الدور الحاسم من التصفيات المؤهلة للمونديال، سيعكس الروح الرياضية العالية والعلاقة التوأمية التي تربط الأردن بالعراق، في مشهد بات يُمثّل نموذجًا راقيًا ومتميّزًا.
وكما هي عادة الأردنيين، فإن الاستقبال المليء بالمحبة والورود الذي حظيت به البعثة العراقية لحظة وصولها إلى مطار الملكة علياء الدولي، يجسّد أن الضيف الشقيق في بلده وبين أهله، فلا فرق بين 'المعزّب' والضيف، وهل نرحّب بـ'المعزّب' وهو بين أحبّته وإخوانه؟!
رسائل عديدة قيّمة أطلقها نجوم منتخب النشامى، تؤكد عمق العلاقة التي تربطنا بالأشقاء العراقيين، وأن الحوار الرياضي الشريف الذي سيشهده ستاد عمّان يجمع الشقيق بالشقيق، والمحب بالمحب، وصاحب الدار بصاحب الضيافة.
هو عهدنا، كما تعلّمنا ونهلنا من قيادتنا الهاشمية الحكيمة، أن نرسّخ دعائم الأخوّة والتعاضد والتكافل مع جميع الأشقاء العرب، وأن نعكس على مدرجات ستاد عمّان أجمل صور المحبة، فنُهتف للعراق كما نهتف للنشامى، ونُصفّق للأسود كما نُصفّق لأبناء الوطن.
وهو عهدنا كذلك، أن نحتفل كما احتفلنا بتأهّل منتخبنا الوطني للمونديال كممثل للعرب، بأن نهتف ونفرح – إن شاء الله – بتأهّل الأشقاء العراقيين في ملحق التصفيات، وكافة المنتخبات العربية الشقيقة التي ما تزال تملك فرصة الحضور في العرس العالمي.
... ويا هلا ومرحبا بأسود الرافدين في عمّان، عاصمة الوفاق والاتفاق.
يسطّر نشامى المنتخب الوطني لكرة القدم وأسود الرافدين 'منتخب العراق'، مساء يوم الثلاثاء، أروع صور المحبة بين الأشقاء وروح الأخوّة المتجذّرة في سطور التاريخ وصفحات الحاضر والمستقبل.
وبلا أدنى شك، فإن الحوار الكروي الذي يجمع المنتخبين الشقيقين على أرضية ستاد عمّان، في ختام منافسات الدور الحاسم من التصفيات المؤهلة للمونديال، سيعكس الروح الرياضية العالية والعلاقة التوأمية التي تربط الأردن بالعراق، في مشهد بات يُمثّل نموذجًا راقيًا ومتميّزًا.
وكما هي عادة الأردنيين، فإن الاستقبال المليء بالمحبة والورود الذي حظيت به البعثة العراقية لحظة وصولها إلى مطار الملكة علياء الدولي، يجسّد أن الضيف الشقيق في بلده وبين أهله، فلا فرق بين 'المعزّب' والضيف، وهل نرحّب بـ'المعزّب' وهو بين أحبّته وإخوانه؟!
رسائل عديدة قيّمة أطلقها نجوم منتخب النشامى، تؤكد عمق العلاقة التي تربطنا بالأشقاء العراقيين، وأن الحوار الرياضي الشريف الذي سيشهده ستاد عمّان يجمع الشقيق بالشقيق، والمحب بالمحب، وصاحب الدار بصاحب الضيافة.
هو عهدنا، كما تعلّمنا ونهلنا من قيادتنا الهاشمية الحكيمة، أن نرسّخ دعائم الأخوّة والتعاضد والتكافل مع جميع الأشقاء العرب، وأن نعكس على مدرجات ستاد عمّان أجمل صور المحبة، فنُهتف للعراق كما نهتف للنشامى، ونُصفّق للأسود كما نُصفّق لأبناء الوطن.
وهو عهدنا كذلك، أن نحتفل كما احتفلنا بتأهّل منتخبنا الوطني للمونديال كممثل للعرب، بأن نهتف ونفرح – إن شاء الله – بتأهّل الأشقاء العراقيين في ملحق التصفيات، وكافة المنتخبات العربية الشقيقة التي ما تزال تملك فرصة الحضور في العرس العالمي.
... ويا هلا ومرحبا بأسود الرافدين في عمّان، عاصمة الوفاق والاتفاق.
التعليقات