أكدت خبيرة التغذية الأمريكية، الدكتورة كيلسي مور، أهمية تضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي لدورها في تعزيز صحة الكبد والوقاية من مرض الكبد الدهني.
وأشارت إلى أن بعض الخضراوات، مثل البروكلي، وبراعم بروكسل، والملفوف الصيني، تحتوي على مركبات مضادة للأكسدة مثل 'إيزوثيوسيانات' و'إندول'، التي تسهم في دعم عملية إزالة السموم من الكبد. وتساعد هذه المركبات الجسم في تكسير المواد الضارة والتخلص منها، بما في ذلك الكحول والمخدرات. وقد أظهرت مراجعة علمية أجرتها جامعة برشلونة عام 2020 التأثيرات الإيجابية لهذه المركبات على الكبد.
كما تشمل الأطعمة المفيدة لصحة الكبد المكسرات والبذور، إذ بينت دراسة من جامعة ديكين الأسترالية أن تناول 15 إلى 30 غراماً منها يومياً يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي. ومع ذلك، أشارت مور إلى الحاجة لمزيد من الأبحاث السريرية لتأكيد هذه النتائج.
وأوضحت الخبيرة أن مرض الكبد الدهني غير الكحولي هو حالة مزمنة تتراكم فيها الدهون داخل خلايا الكبد، مما يؤدي إلى زيادة كثافة الأنسجة وفقدان الكبد لبعض وظائفه الحيوية.
وأضافت: 'أنصح بإدراج المكسرات في النظام الغذائي لجميع الأشخاص، ما لم يكن لديهم حساسية تجاهها، لما تحتويه من دهون صحية تعود بالفائدة على الكبد والصحة العامة'.
كما نوهت مور إلى الدور الإيجابي للأطعمة الغنية بالألياف، خاصة الحبوب الكاملة، في دعم وظائف الكبد. فقد أظهرت تجربة سريرية عشوائية أجراها علماء من إيران أن استبدال نصف النظام الغذائي اليومي بمنتجات الحبوب الكاملة يمكن أن يقلل من مستويات إنزيمات الكبد ويحسن حالته لدى مرضى الكبد الدهني غير الكحولي.
أكدت خبيرة التغذية الأمريكية، الدكتورة كيلسي مور، أهمية تضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي لدورها في تعزيز صحة الكبد والوقاية من مرض الكبد الدهني.
وأشارت إلى أن بعض الخضراوات، مثل البروكلي، وبراعم بروكسل، والملفوف الصيني، تحتوي على مركبات مضادة للأكسدة مثل 'إيزوثيوسيانات' و'إندول'، التي تسهم في دعم عملية إزالة السموم من الكبد. وتساعد هذه المركبات الجسم في تكسير المواد الضارة والتخلص منها، بما في ذلك الكحول والمخدرات. وقد أظهرت مراجعة علمية أجرتها جامعة برشلونة عام 2020 التأثيرات الإيجابية لهذه المركبات على الكبد.
كما تشمل الأطعمة المفيدة لصحة الكبد المكسرات والبذور، إذ بينت دراسة من جامعة ديكين الأسترالية أن تناول 15 إلى 30 غراماً منها يومياً يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي. ومع ذلك، أشارت مور إلى الحاجة لمزيد من الأبحاث السريرية لتأكيد هذه النتائج.
وأوضحت الخبيرة أن مرض الكبد الدهني غير الكحولي هو حالة مزمنة تتراكم فيها الدهون داخل خلايا الكبد، مما يؤدي إلى زيادة كثافة الأنسجة وفقدان الكبد لبعض وظائفه الحيوية.
وأضافت: 'أنصح بإدراج المكسرات في النظام الغذائي لجميع الأشخاص، ما لم يكن لديهم حساسية تجاهها، لما تحتويه من دهون صحية تعود بالفائدة على الكبد والصحة العامة'.
كما نوهت مور إلى الدور الإيجابي للأطعمة الغنية بالألياف، خاصة الحبوب الكاملة، في دعم وظائف الكبد. فقد أظهرت تجربة سريرية عشوائية أجراها علماء من إيران أن استبدال نصف النظام الغذائي اليومي بمنتجات الحبوب الكاملة يمكن أن يقلل من مستويات إنزيمات الكبد ويحسن حالته لدى مرضى الكبد الدهني غير الكحولي.
أكدت خبيرة التغذية الأمريكية، الدكتورة كيلسي مور، أهمية تضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي لدورها في تعزيز صحة الكبد والوقاية من مرض الكبد الدهني.
وأشارت إلى أن بعض الخضراوات، مثل البروكلي، وبراعم بروكسل، والملفوف الصيني، تحتوي على مركبات مضادة للأكسدة مثل 'إيزوثيوسيانات' و'إندول'، التي تسهم في دعم عملية إزالة السموم من الكبد. وتساعد هذه المركبات الجسم في تكسير المواد الضارة والتخلص منها، بما في ذلك الكحول والمخدرات. وقد أظهرت مراجعة علمية أجرتها جامعة برشلونة عام 2020 التأثيرات الإيجابية لهذه المركبات على الكبد.
كما تشمل الأطعمة المفيدة لصحة الكبد المكسرات والبذور، إذ بينت دراسة من جامعة ديكين الأسترالية أن تناول 15 إلى 30 غراماً منها يومياً يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي. ومع ذلك، أشارت مور إلى الحاجة لمزيد من الأبحاث السريرية لتأكيد هذه النتائج.
وأوضحت الخبيرة أن مرض الكبد الدهني غير الكحولي هو حالة مزمنة تتراكم فيها الدهون داخل خلايا الكبد، مما يؤدي إلى زيادة كثافة الأنسجة وفقدان الكبد لبعض وظائفه الحيوية.
وأضافت: 'أنصح بإدراج المكسرات في النظام الغذائي لجميع الأشخاص، ما لم يكن لديهم حساسية تجاهها، لما تحتويه من دهون صحية تعود بالفائدة على الكبد والصحة العامة'.
كما نوهت مور إلى الدور الإيجابي للأطعمة الغنية بالألياف، خاصة الحبوب الكاملة، في دعم وظائف الكبد. فقد أظهرت تجربة سريرية عشوائية أجراها علماء من إيران أن استبدال نصف النظام الغذائي اليومي بمنتجات الحبوب الكاملة يمكن أن يقلل من مستويات إنزيمات الكبد ويحسن حالته لدى مرضى الكبد الدهني غير الكحولي.
التعليقات