أشار خبراء في مجال الصحة إلى فاكهة خضراء شهية قد تساهم بشكل كبير في تحسين الصحة العامة، من خلال تعزيز وظائف القلب والأوعية الدموية.
يُعتبر تعديل النظام الغذائي من أهم الخطوات التي يُنصح بها للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول، سواء كخيار أول قبل اللجوء إلى الأدوية أو بالتوازي معها. فرغم أن الجسم يحتاج إلى الكوليسترول لإنتاج الهرمونات الحيوية وأداء وظائفه الأساسية، إلا أن ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، مثل الأزمات القلبية والسكتات الدماغية.
وفي هذا السياق، يُوصي الخبراء بتقليل استهلاك الأطعمة الغنية بالدهون واستبدالها بالخضروات والفواكه الطازجة، ومن بينها الكمثرى الخضراء (الإجاص)، التي أظهرت قدرتها على خفض مستويات الكوليسترول في الدم، مما يعزز صحة القلب ويحد من تراكم الترسبات الضارة على جدران الشرايين.
تتميّز الكمثرى باحتوائها على مركبات الفلافونويد والبوتاسيوم، وهما عنصران أساسيان في تنظيم ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. كما تحتوي على مضادات أكسدة قوية، مثل الكيرسيتين الموجود في قشرتها، والذي يساعد على تقليل الالتهابات وخطر الإصابة بأمراض القلب. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي الكمثرى على مركبات البروسيانيدين التي تقلل من تصلب أنسجة القلب، وتساهم في خفض الكوليسترول الضار وزيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL).
وتُعد الكمثرى أيضًا غنية بالألياف الغذائية، خصوصًا البكتين، الذي يساعد الجسم على التخلص من الكوليسترول الضار قبل امتصاصه، ما يعود بالفائدة على كل من القلب والجهاز الهضمي. وهي من بين أفضل الفواكه من حيث محتوى البكتين مقارنةً بالتفاح أو البرتقال.
ورغم فوائدها الصحية، قد يعاني بعض الأشخاص من تحسس تجاه الكمثرى أو فواكه مشابهة مثل التفاح والخوخ، وتشمل أعراض الحساسية: سيلان الأنف، الحكة، الطفح الجلدي، وصعوبة التنفس.
كما أن تناول كميات كبيرة من الكمثرى دفعة واحدة قد يسبب أعراضاً هضمية مزعجة تشبه متلازمة القولون العصبي، نتيجة صعوبة امتصاص بعض السكريات الطبيعية مثل الفركتوز والسوربيتول. لذا يُنصح بتناول ثمرة إلى ثمرتين يوميًا للاستفادة من فوائدها بشكل تدريجي وآمن.
وفي حال رغبتك في دمج الكمثرى ضمن نظامك الغذائي بشكل منتظم، يُفضّل استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية لتحديد الكمية المناسبة لحالتك الصحية.
أشار خبراء في مجال الصحة إلى فاكهة خضراء شهية قد تساهم بشكل كبير في تحسين الصحة العامة، من خلال تعزيز وظائف القلب والأوعية الدموية.
يُعتبر تعديل النظام الغذائي من أهم الخطوات التي يُنصح بها للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول، سواء كخيار أول قبل اللجوء إلى الأدوية أو بالتوازي معها. فرغم أن الجسم يحتاج إلى الكوليسترول لإنتاج الهرمونات الحيوية وأداء وظائفه الأساسية، إلا أن ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، مثل الأزمات القلبية والسكتات الدماغية.
وفي هذا السياق، يُوصي الخبراء بتقليل استهلاك الأطعمة الغنية بالدهون واستبدالها بالخضروات والفواكه الطازجة، ومن بينها الكمثرى الخضراء (الإجاص)، التي أظهرت قدرتها على خفض مستويات الكوليسترول في الدم، مما يعزز صحة القلب ويحد من تراكم الترسبات الضارة على جدران الشرايين.
تتميّز الكمثرى باحتوائها على مركبات الفلافونويد والبوتاسيوم، وهما عنصران أساسيان في تنظيم ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. كما تحتوي على مضادات أكسدة قوية، مثل الكيرسيتين الموجود في قشرتها، والذي يساعد على تقليل الالتهابات وخطر الإصابة بأمراض القلب. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي الكمثرى على مركبات البروسيانيدين التي تقلل من تصلب أنسجة القلب، وتساهم في خفض الكوليسترول الضار وزيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL).
وتُعد الكمثرى أيضًا غنية بالألياف الغذائية، خصوصًا البكتين، الذي يساعد الجسم على التخلص من الكوليسترول الضار قبل امتصاصه، ما يعود بالفائدة على كل من القلب والجهاز الهضمي. وهي من بين أفضل الفواكه من حيث محتوى البكتين مقارنةً بالتفاح أو البرتقال.
ورغم فوائدها الصحية، قد يعاني بعض الأشخاص من تحسس تجاه الكمثرى أو فواكه مشابهة مثل التفاح والخوخ، وتشمل أعراض الحساسية: سيلان الأنف، الحكة، الطفح الجلدي، وصعوبة التنفس.
كما أن تناول كميات كبيرة من الكمثرى دفعة واحدة قد يسبب أعراضاً هضمية مزعجة تشبه متلازمة القولون العصبي، نتيجة صعوبة امتصاص بعض السكريات الطبيعية مثل الفركتوز والسوربيتول. لذا يُنصح بتناول ثمرة إلى ثمرتين يوميًا للاستفادة من فوائدها بشكل تدريجي وآمن.
وفي حال رغبتك في دمج الكمثرى ضمن نظامك الغذائي بشكل منتظم، يُفضّل استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية لتحديد الكمية المناسبة لحالتك الصحية.
أشار خبراء في مجال الصحة إلى فاكهة خضراء شهية قد تساهم بشكل كبير في تحسين الصحة العامة، من خلال تعزيز وظائف القلب والأوعية الدموية.
يُعتبر تعديل النظام الغذائي من أهم الخطوات التي يُنصح بها للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول، سواء كخيار أول قبل اللجوء إلى الأدوية أو بالتوازي معها. فرغم أن الجسم يحتاج إلى الكوليسترول لإنتاج الهرمونات الحيوية وأداء وظائفه الأساسية، إلا أن ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، مثل الأزمات القلبية والسكتات الدماغية.
وفي هذا السياق، يُوصي الخبراء بتقليل استهلاك الأطعمة الغنية بالدهون واستبدالها بالخضروات والفواكه الطازجة، ومن بينها الكمثرى الخضراء (الإجاص)، التي أظهرت قدرتها على خفض مستويات الكوليسترول في الدم، مما يعزز صحة القلب ويحد من تراكم الترسبات الضارة على جدران الشرايين.
تتميّز الكمثرى باحتوائها على مركبات الفلافونويد والبوتاسيوم، وهما عنصران أساسيان في تنظيم ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. كما تحتوي على مضادات أكسدة قوية، مثل الكيرسيتين الموجود في قشرتها، والذي يساعد على تقليل الالتهابات وخطر الإصابة بأمراض القلب. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي الكمثرى على مركبات البروسيانيدين التي تقلل من تصلب أنسجة القلب، وتساهم في خفض الكوليسترول الضار وزيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL).
وتُعد الكمثرى أيضًا غنية بالألياف الغذائية، خصوصًا البكتين، الذي يساعد الجسم على التخلص من الكوليسترول الضار قبل امتصاصه، ما يعود بالفائدة على كل من القلب والجهاز الهضمي. وهي من بين أفضل الفواكه من حيث محتوى البكتين مقارنةً بالتفاح أو البرتقال.
ورغم فوائدها الصحية، قد يعاني بعض الأشخاص من تحسس تجاه الكمثرى أو فواكه مشابهة مثل التفاح والخوخ، وتشمل أعراض الحساسية: سيلان الأنف، الحكة، الطفح الجلدي، وصعوبة التنفس.
كما أن تناول كميات كبيرة من الكمثرى دفعة واحدة قد يسبب أعراضاً هضمية مزعجة تشبه متلازمة القولون العصبي، نتيجة صعوبة امتصاص بعض السكريات الطبيعية مثل الفركتوز والسوربيتول. لذا يُنصح بتناول ثمرة إلى ثمرتين يوميًا للاستفادة من فوائدها بشكل تدريجي وآمن.
وفي حال رغبتك في دمج الكمثرى ضمن نظامك الغذائي بشكل منتظم، يُفضّل استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية لتحديد الكمية المناسبة لحالتك الصحية.
التعليقات
فاكهة خضراء لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب
التعليقات