أما الإمام النابلسي رحمه الله ، يفسر رؤية الخداع في المنام ، أن صاحب الرؤية في الحقيقة يبطن بداخله عكس ما يظهره للناس ، بمعني إن رأى شخص في منامه أنه يقوم بخداع الناس ، دلّ ذلك على أنه في الواقع إنسان مخلص يتقي الله في الآخرين.
وان شاهد شخص في منامه أنه يتعرض للخداع من آخرين في بيته ومن أشخاص لا يعرفهم ، فدل ذلك على تحقيق أمنية كان عاقد النية على تجديدها ، كما تدل تلك الرؤية على وقوع مشاحنات وخلافات في الحقيقة بين صاحب الرؤية أشخاص مقربون منه.
أما الإمام النابلسي رحمه الله ، يفسر رؤية الخداع في المنام ، أن صاحب الرؤية في الحقيقة يبطن بداخله عكس ما يظهره للناس ، بمعني إن رأى شخص في منامه أنه يقوم بخداع الناس ، دلّ ذلك على أنه في الواقع إنسان مخلص يتقي الله في الآخرين.
وان شاهد شخص في منامه أنه يتعرض للخداع من آخرين في بيته ومن أشخاص لا يعرفهم ، فدل ذلك على تحقيق أمنية كان عاقد النية على تجديدها ، كما تدل تلك الرؤية على وقوع مشاحنات وخلافات في الحقيقة بين صاحب الرؤية أشخاص مقربون منه.
أما الإمام النابلسي رحمه الله ، يفسر رؤية الخداع في المنام ، أن صاحب الرؤية في الحقيقة يبطن بداخله عكس ما يظهره للناس ، بمعني إن رأى شخص في منامه أنه يقوم بخداع الناس ، دلّ ذلك على أنه في الواقع إنسان مخلص يتقي الله في الآخرين.
وان شاهد شخص في منامه أنه يتعرض للخداع من آخرين في بيته ومن أشخاص لا يعرفهم ، فدل ذلك على تحقيق أمنية كان عاقد النية على تجديدها ، كما تدل تلك الرؤية على وقوع مشاحنات وخلافات في الحقيقة بين صاحب الرؤية أشخاص مقربون منه.
التعليقات