تعتبر رؤية الرسول في المنام على هيئته أو صورته المعروفة والتي جاءت في السيرة النبوية، هي من الرؤيا الحميدة والمبشرة بالخير والسعادة، فهي تفرح القلب وتسر النفس، فهي تعتبر بشري سارة على صاحب الرؤيا، فسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لا تستوي رؤيته مثل رؤية شخص أخر، فهناك الكثير من الأحاديث النبوية التي جاءت عن رؤية الرسول في المنام ومنها : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من رأني في المنام فسيراني في اليقظة، ولا يتمثل الشيطان بي) رواه البخاري. وفي رواية مسلم: قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم : (منْ رآني في المنام فَسيراني في اليقظة. أو: لكَأنَّما رآني في اليقظة). قال ابن بطال: “هذا إخبار منه صلى الله عليه وسلم عن الغيب، وأن الله تعالى منع الشيطان أن يتصور على صورته، وقوله: (فسيراني في اليقظة) يعنى تصديق تلك الرؤيا في اليقظة وصحتها وخروجها على الحق، لأنه عليه السلام ستراه يوم القيامة في اليقظة جميع أمته من رآه في النوم، ومن لم يره منهم”. وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من رآني في المنام فقد رآني، فإن الشيطان لا يتخيل بي) رواه البخاري. قال ابن حجر: “فيه إشارة إلى أن الله تعالى وإن أمكن الشيطان من التصور في أي صورة أراد، فإنه لم يمكنه من التصور في صورة النبي صلى الله عليه وسلم”. حيث تعتبر هذه هي كافة الأحاديث التي تناولت رؤية الرسول في المنام ولكن بأشكال مختلفة، وجميعها تدل على أن الشيطان لا يستطيع التمثيل بهيئة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فمن رأى سيدنا محمد فقد رآه على الصورة التي جاءت في كتب السيرة النبوية والسنة، وكما وصفه كل من رآه وتعامل معه.
تعتبر رؤية الرسول في المنام على هيئته أو صورته المعروفة والتي جاءت في السيرة النبوية، هي من الرؤيا الحميدة والمبشرة بالخير والسعادة، فهي تفرح القلب وتسر النفس، فهي تعتبر بشري سارة على صاحب الرؤيا، فسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لا تستوي رؤيته مثل رؤية شخص أخر، فهناك الكثير من الأحاديث النبوية التي جاءت عن رؤية الرسول في المنام ومنها : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من رأني في المنام فسيراني في اليقظة، ولا يتمثل الشيطان بي) رواه البخاري. وفي رواية مسلم: قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم : (منْ رآني في المنام فَسيراني في اليقظة. أو: لكَأنَّما رآني في اليقظة). قال ابن بطال: “هذا إخبار منه صلى الله عليه وسلم عن الغيب، وأن الله تعالى منع الشيطان أن يتصور على صورته، وقوله: (فسيراني في اليقظة) يعنى تصديق تلك الرؤيا في اليقظة وصحتها وخروجها على الحق، لأنه عليه السلام ستراه يوم القيامة في اليقظة جميع أمته من رآه في النوم، ومن لم يره منهم”. وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من رآني في المنام فقد رآني، فإن الشيطان لا يتخيل بي) رواه البخاري. قال ابن حجر: “فيه إشارة إلى أن الله تعالى وإن أمكن الشيطان من التصور في أي صورة أراد، فإنه لم يمكنه من التصور في صورة النبي صلى الله عليه وسلم”. حيث تعتبر هذه هي كافة الأحاديث التي تناولت رؤية الرسول في المنام ولكن بأشكال مختلفة، وجميعها تدل على أن الشيطان لا يستطيع التمثيل بهيئة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فمن رأى سيدنا محمد فقد رآه على الصورة التي جاءت في كتب السيرة النبوية والسنة، وكما وصفه كل من رآه وتعامل معه.
تعتبر رؤية الرسول في المنام على هيئته أو صورته المعروفة والتي جاءت في السيرة النبوية، هي من الرؤيا الحميدة والمبشرة بالخير والسعادة، فهي تفرح القلب وتسر النفس، فهي تعتبر بشري سارة على صاحب الرؤيا، فسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لا تستوي رؤيته مثل رؤية شخص أخر، فهناك الكثير من الأحاديث النبوية التي جاءت عن رؤية الرسول في المنام ومنها : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من رأني في المنام فسيراني في اليقظة، ولا يتمثل الشيطان بي) رواه البخاري. وفي رواية مسلم: قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم : (منْ رآني في المنام فَسيراني في اليقظة. أو: لكَأنَّما رآني في اليقظة). قال ابن بطال: “هذا إخبار منه صلى الله عليه وسلم عن الغيب، وأن الله تعالى منع الشيطان أن يتصور على صورته، وقوله: (فسيراني في اليقظة) يعنى تصديق تلك الرؤيا في اليقظة وصحتها وخروجها على الحق، لأنه عليه السلام ستراه يوم القيامة في اليقظة جميع أمته من رآه في النوم، ومن لم يره منهم”. وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من رآني في المنام فقد رآني، فإن الشيطان لا يتخيل بي) رواه البخاري. قال ابن حجر: “فيه إشارة إلى أن الله تعالى وإن أمكن الشيطان من التصور في أي صورة أراد، فإنه لم يمكنه من التصور في صورة النبي صلى الله عليه وسلم”. حيث تعتبر هذه هي كافة الأحاديث التي تناولت رؤية الرسول في المنام ولكن بأشكال مختلفة، وجميعها تدل على أن الشيطان لا يستطيع التمثيل بهيئة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فمن رأى سيدنا محمد فقد رآه على الصورة التي جاءت في كتب السيرة النبوية والسنة، وكما وصفه كل من رآه وتعامل معه.
التعليقات