لتلاوة القرآن بوجه عام تأويل في عالم الأحلام، وقد يحدث الفارق نظراً لحال الرائي، وكذلك لقاريء السورة في المنام، وأيضاً ما إذا كان الرائي قد سمعها، أو رآها بمكان آخر غير المُصحف الشريف. والوارد في سورة ياسين عند أهل العلم أنها ما من أمر عسير تُقرأ له سورة يسن إلا ويسر الله ذلك الأمر، وفي اجتهاد آخر أن قرائتها بعد صلاة الفجر تحديداً، تُيسر تحقيق جميع الأمور.
ويُفسر سماع تلاوة سورة يس؛ بأن لصاحبها كرامات، وأن دعوته مستجابة، وأنه سيُختص بعلم أمور يفيض بها الخالق عز وجل بها. كما ويُفسر سماع تلاوة سورة ياسين بورع الرائي، وكثرة تقربه من الله عز وجل في الصلاة، وفي السجود بشكل خاص، هذا بالإضافة إلى أنه صاحب حق، وسيكون له موقف بَيِن بين الجميع؛ فكلامه حق.
تُبشر الرؤية بسماع تلاوة سورة ياسين الرائي بأن الله سينصفه في العديد من المواقف التي سيشهد بها حقاً، فلا يماطله أحد، ولا يجادله أحد. ييسر الله لمن يسمع سورة ياسين في المنام الرزق، ويبدل حاله من السيء إلى الأحسن بإذنه تعالى، فهي سورة مُبشرة لفك جميع الكروب، وإزالة الهموم، وإعانة الجميع على تحمل النواكب.
ورُبما دلت الرؤية على محبة الرائي لسيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام لأنه اسمه.
وربما دلت على أن أمنية، أو دعاء طال بالإنسان الانتظار لكي يتحقق، أنه على وشك التحقق. ويُشير سماع السورة إلى أن الجنة هي نصيب الرائي في الآخرة. وإذا رأي أحدهم أنه يسمع أو يرتب السورة حتى استيقظ وعلى لسانه أحد الآيات فتأويل الرؤية من نصيب الآيات التي ذكرها عند استيقاظه؛ فإذا كانت الآية “كن فيكون” فهو أمر سيتحقق في القريب العاجل.
وقد تأتي ياسين لتنبيه الرائي لضرورة الاهتمام بعقيدته، والتقرب من الله، وفعل الخيرات، وترك كل ما يُغضب الله عز وجل. يُشير سماع تلاوة ياسين أيضاً إلى نجاة الرائي من مكائد عديدة تُدبر له من قوم دون علمه بها. تشير رؤية الاستماع إلى سورة يس إلى فوز الرائي بالتخلص من متاعب كثيرة، وأنه سينعم سواء رجل أو امرأة على حال براحة البال. كما أنها تدل على قبول الله عز وجل لأمور يدعو بها الرائي كثيراً. تُشير السورة المكية المباركة في المنام دائماً على مُضاعفة الأجر والثواب، واستمرار السيرة الحسنة طوال العمر.
لتلاوة القرآن بوجه عام تأويل في عالم الأحلام، وقد يحدث الفارق نظراً لحال الرائي، وكذلك لقاريء السورة في المنام، وأيضاً ما إذا كان الرائي قد سمعها، أو رآها بمكان آخر غير المُصحف الشريف. والوارد في سورة ياسين عند أهل العلم أنها ما من أمر عسير تُقرأ له سورة يسن إلا ويسر الله ذلك الأمر، وفي اجتهاد آخر أن قرائتها بعد صلاة الفجر تحديداً، تُيسر تحقيق جميع الأمور.
ويُفسر سماع تلاوة سورة يس؛ بأن لصاحبها كرامات، وأن دعوته مستجابة، وأنه سيُختص بعلم أمور يفيض بها الخالق عز وجل بها. كما ويُفسر سماع تلاوة سورة ياسين بورع الرائي، وكثرة تقربه من الله عز وجل في الصلاة، وفي السجود بشكل خاص، هذا بالإضافة إلى أنه صاحب حق، وسيكون له موقف بَيِن بين الجميع؛ فكلامه حق.
تُبشر الرؤية بسماع تلاوة سورة ياسين الرائي بأن الله سينصفه في العديد من المواقف التي سيشهد بها حقاً، فلا يماطله أحد، ولا يجادله أحد. ييسر الله لمن يسمع سورة ياسين في المنام الرزق، ويبدل حاله من السيء إلى الأحسن بإذنه تعالى، فهي سورة مُبشرة لفك جميع الكروب، وإزالة الهموم، وإعانة الجميع على تحمل النواكب.
ورُبما دلت الرؤية على محبة الرائي لسيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام لأنه اسمه.
وربما دلت على أن أمنية، أو دعاء طال بالإنسان الانتظار لكي يتحقق، أنه على وشك التحقق. ويُشير سماع السورة إلى أن الجنة هي نصيب الرائي في الآخرة. وإذا رأي أحدهم أنه يسمع أو يرتب السورة حتى استيقظ وعلى لسانه أحد الآيات فتأويل الرؤية من نصيب الآيات التي ذكرها عند استيقاظه؛ فإذا كانت الآية “كن فيكون” فهو أمر سيتحقق في القريب العاجل.
وقد تأتي ياسين لتنبيه الرائي لضرورة الاهتمام بعقيدته، والتقرب من الله، وفعل الخيرات، وترك كل ما يُغضب الله عز وجل. يُشير سماع تلاوة ياسين أيضاً إلى نجاة الرائي من مكائد عديدة تُدبر له من قوم دون علمه بها. تشير رؤية الاستماع إلى سورة يس إلى فوز الرائي بالتخلص من متاعب كثيرة، وأنه سينعم سواء رجل أو امرأة على حال براحة البال. كما أنها تدل على قبول الله عز وجل لأمور يدعو بها الرائي كثيراً. تُشير السورة المكية المباركة في المنام دائماً على مُضاعفة الأجر والثواب، واستمرار السيرة الحسنة طوال العمر.
لتلاوة القرآن بوجه عام تأويل في عالم الأحلام، وقد يحدث الفارق نظراً لحال الرائي، وكذلك لقاريء السورة في المنام، وأيضاً ما إذا كان الرائي قد سمعها، أو رآها بمكان آخر غير المُصحف الشريف. والوارد في سورة ياسين عند أهل العلم أنها ما من أمر عسير تُقرأ له سورة يسن إلا ويسر الله ذلك الأمر، وفي اجتهاد آخر أن قرائتها بعد صلاة الفجر تحديداً، تُيسر تحقيق جميع الأمور.
ويُفسر سماع تلاوة سورة يس؛ بأن لصاحبها كرامات، وأن دعوته مستجابة، وأنه سيُختص بعلم أمور يفيض بها الخالق عز وجل بها. كما ويُفسر سماع تلاوة سورة ياسين بورع الرائي، وكثرة تقربه من الله عز وجل في الصلاة، وفي السجود بشكل خاص، هذا بالإضافة إلى أنه صاحب حق، وسيكون له موقف بَيِن بين الجميع؛ فكلامه حق.
تُبشر الرؤية بسماع تلاوة سورة ياسين الرائي بأن الله سينصفه في العديد من المواقف التي سيشهد بها حقاً، فلا يماطله أحد، ولا يجادله أحد. ييسر الله لمن يسمع سورة ياسين في المنام الرزق، ويبدل حاله من السيء إلى الأحسن بإذنه تعالى، فهي سورة مُبشرة لفك جميع الكروب، وإزالة الهموم، وإعانة الجميع على تحمل النواكب.
ورُبما دلت الرؤية على محبة الرائي لسيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام لأنه اسمه.
وربما دلت على أن أمنية، أو دعاء طال بالإنسان الانتظار لكي يتحقق، أنه على وشك التحقق. ويُشير سماع السورة إلى أن الجنة هي نصيب الرائي في الآخرة. وإذا رأي أحدهم أنه يسمع أو يرتب السورة حتى استيقظ وعلى لسانه أحد الآيات فتأويل الرؤية من نصيب الآيات التي ذكرها عند استيقاظه؛ فإذا كانت الآية “كن فيكون” فهو أمر سيتحقق في القريب العاجل.
وقد تأتي ياسين لتنبيه الرائي لضرورة الاهتمام بعقيدته، والتقرب من الله، وفعل الخيرات، وترك كل ما يُغضب الله عز وجل. يُشير سماع تلاوة ياسين أيضاً إلى نجاة الرائي من مكائد عديدة تُدبر له من قوم دون علمه بها. تشير رؤية الاستماع إلى سورة يس إلى فوز الرائي بالتخلص من متاعب كثيرة، وأنه سينعم سواء رجل أو امرأة على حال براحة البال. كما أنها تدل على قبول الله عز وجل لأمور يدعو بها الرائي كثيراً. تُشير السورة المكية المباركة في المنام دائماً على مُضاعفة الأجر والثواب، واستمرار السيرة الحسنة طوال العمر.
التعليقات