هل تجدون أنفسكم تأكلون بشراهة رغم أنكم لا تشعرون بالجوع؟ قد يكون هناك 'سبب غريب' يتلاعب بعاداتكم الغذائية، والسر قد لا يكون في المعدة… بل في المشاعر!
القلق… الجوع العاطفي المقنّع! كشفت دراسات نفسية حديثة أن القلق والتوتر من أبرز المحفّزات التي تدفع الناس للإفراط في تناول الطعام، حتى دون حاجة جسدية. هذا النوع من الأكل يُعرف بـ'الأكل العاطفي'، حيث يتحول الطعام إلى وسيلة تهدئة، وليس وسيلة تغذية.
الدماغ يطلب الطعام… ليهدأ! عندما يشعر الإنسان بالقلق، يفرز الجسم هرمونات مثل الكورتيزول، والتي قد تؤدي إلى زيادة الشهية، وخاصة للأطعمة الغنية بالسكريات والدهون. فالعقل يبحث عن 'مكافأة سريعة' تخفف حدة التوتر، والطعام غالبًا ما يؤدي هذا الدور ببراعة.
لماذا نميل للأطعمة غير الصحية في هذه اللحظات؟ الأطعمة عالية السعرات تعزز من إفراز 'الدوبامين' – هرمون السعادة – في الدماغ، مما يمنح شعورًا مؤقتًا بالراحة. لهذا السبب، يلجأ الكثيرون إلى الشوكولاتة أو رقائق البطاطا كنوع من 'العلاج الفوري' للمشاعر السلبية.
كيف يمكن كسر هذه الحلقة؟ الوعي بالمحفزات: قبل تناول الطعام، اسأل نفسك: 'هل أنا جائع فعلًا؟ أم فقط متوتر؟'
البحث عن بدائل: مارس رياضة خفيفة، أو استمع لموسيقى تحبها، أو حتى اكتب مشاعرك في مفكرة.
تنظيم النوم والروتين: النوم السيئ والروتين المجهد يزيدان من فرص اللجوء للأكل العاطفي.
الخلاصة: الجوع ليس دائمًا في المعدة… أحيانًا يكون في القلب أو في العقل. تعرف على محفزاتك، وستتعلم كيف توازن بين احتياجات جسدك ومشاعرك!
هل تجدون أنفسكم تأكلون بشراهة رغم أنكم لا تشعرون بالجوع؟ قد يكون هناك 'سبب غريب' يتلاعب بعاداتكم الغذائية، والسر قد لا يكون في المعدة… بل في المشاعر!
القلق… الجوع العاطفي المقنّع! كشفت دراسات نفسية حديثة أن القلق والتوتر من أبرز المحفّزات التي تدفع الناس للإفراط في تناول الطعام، حتى دون حاجة جسدية. هذا النوع من الأكل يُعرف بـ'الأكل العاطفي'، حيث يتحول الطعام إلى وسيلة تهدئة، وليس وسيلة تغذية.
الدماغ يطلب الطعام… ليهدأ! عندما يشعر الإنسان بالقلق، يفرز الجسم هرمونات مثل الكورتيزول، والتي قد تؤدي إلى زيادة الشهية، وخاصة للأطعمة الغنية بالسكريات والدهون. فالعقل يبحث عن 'مكافأة سريعة' تخفف حدة التوتر، والطعام غالبًا ما يؤدي هذا الدور ببراعة.
لماذا نميل للأطعمة غير الصحية في هذه اللحظات؟ الأطعمة عالية السعرات تعزز من إفراز 'الدوبامين' – هرمون السعادة – في الدماغ، مما يمنح شعورًا مؤقتًا بالراحة. لهذا السبب، يلجأ الكثيرون إلى الشوكولاتة أو رقائق البطاطا كنوع من 'العلاج الفوري' للمشاعر السلبية.
كيف يمكن كسر هذه الحلقة؟ الوعي بالمحفزات: قبل تناول الطعام، اسأل نفسك: 'هل أنا جائع فعلًا؟ أم فقط متوتر؟'
البحث عن بدائل: مارس رياضة خفيفة، أو استمع لموسيقى تحبها، أو حتى اكتب مشاعرك في مفكرة.
تنظيم النوم والروتين: النوم السيئ والروتين المجهد يزيدان من فرص اللجوء للأكل العاطفي.
الخلاصة: الجوع ليس دائمًا في المعدة… أحيانًا يكون في القلب أو في العقل. تعرف على محفزاتك، وستتعلم كيف توازن بين احتياجات جسدك ومشاعرك!
هل تجدون أنفسكم تأكلون بشراهة رغم أنكم لا تشعرون بالجوع؟ قد يكون هناك 'سبب غريب' يتلاعب بعاداتكم الغذائية، والسر قد لا يكون في المعدة… بل في المشاعر!
القلق… الجوع العاطفي المقنّع! كشفت دراسات نفسية حديثة أن القلق والتوتر من أبرز المحفّزات التي تدفع الناس للإفراط في تناول الطعام، حتى دون حاجة جسدية. هذا النوع من الأكل يُعرف بـ'الأكل العاطفي'، حيث يتحول الطعام إلى وسيلة تهدئة، وليس وسيلة تغذية.
الدماغ يطلب الطعام… ليهدأ! عندما يشعر الإنسان بالقلق، يفرز الجسم هرمونات مثل الكورتيزول، والتي قد تؤدي إلى زيادة الشهية، وخاصة للأطعمة الغنية بالسكريات والدهون. فالعقل يبحث عن 'مكافأة سريعة' تخفف حدة التوتر، والطعام غالبًا ما يؤدي هذا الدور ببراعة.
لماذا نميل للأطعمة غير الصحية في هذه اللحظات؟ الأطعمة عالية السعرات تعزز من إفراز 'الدوبامين' – هرمون السعادة – في الدماغ، مما يمنح شعورًا مؤقتًا بالراحة. لهذا السبب، يلجأ الكثيرون إلى الشوكولاتة أو رقائق البطاطا كنوع من 'العلاج الفوري' للمشاعر السلبية.
كيف يمكن كسر هذه الحلقة؟ الوعي بالمحفزات: قبل تناول الطعام، اسأل نفسك: 'هل أنا جائع فعلًا؟ أم فقط متوتر؟'
البحث عن بدائل: مارس رياضة خفيفة، أو استمع لموسيقى تحبها، أو حتى اكتب مشاعرك في مفكرة.
تنظيم النوم والروتين: النوم السيئ والروتين المجهد يزيدان من فرص اللجوء للأكل العاطفي.
الخلاصة: الجوع ليس دائمًا في المعدة… أحيانًا يكون في القلب أو في العقل. تعرف على محفزاتك، وستتعلم كيف توازن بين احتياجات جسدك ومشاعرك!
التعليقات
سبب غريب قد يدفعكم للإفراط في تناول الطعام… وليس له علاقة بالجوع!
التعليقات