يقول إبن القيم: من كثرت همومه وغمومه فليكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله، وقال إبن عثيمين رحمه الله: إذا أعياك الشيء وعجزت عنه قل لا حول ولا قوة إلا بالله فإن الله يعينك عليه، فعلى الراغبين في التغيير أن يكثروا من قول لا حول ولا قوة إلا بالله مدركين سرها في الدعوة إلى التحول الإيجابي والإحساس بالقوة الذاتية للمؤمن، ولو يعلم صاحب الحاجة ما في هذه الكلمة من العون والتوفيق والسداد ما تركها.
يقول بعض العلماء إذا قالها شخص في نومه وكانت العين قد أصابته ، فقد بطلت العين وهي بشرى طيبة ، وهي من معجزات الحوقلة له إن شاء الله مهما كانت هذه العين قوية وهذا استناداً إلى الآية الكريمة في كتاب الله عز وجل حيث قال تعالى (وَلَوْلَآ إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَآءَ ٱللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِٱللَّهِ ۚ إِن تَرَنِ أَنَا۠ أَقَلَّ مِنكَ مَالًا وَوَلَدًا) وقد أخبر الله عز وجل أن هذا الذكر يبطل العين ويردها.
كما أنه يبشر الرائي إذا كان مسحوراً وقد تعطلت أموره وتأخر زوجه أو أي رغبة ومصلحة لديه، فهو يبشره بأن الله قد صرف عنه هذا السحر بإذنه تعالى. وهناك بشارة بكنز لهذا الرائي، فمن رأى أنه يردد “لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم” فقد حصلت له البشارة بفك كربته المالية، وانتشاله من الفقر إلى تيسير حاله المادي بإذن الله وفضله. ومن بشائرها أيضاّ أنه من رأى في منامه أنه يردد ” لا حول ولا قوة إلا بالله” وكان في الواقع مريضاً فهي بشرى له بشفاءه القريب، وهي مبشرة بقرب الفرج وحل الكرب. من البشريات الطيبة أن من يرى في منامه أنه يردد ” لا حول ولا قوة إلا بالله” فإنه يبشر برجوع غائب لديه، فقد روي أن إحدى الصحابيات كان لديها ولد غائب، فقال لها الصحابة: قولي “لا حول ولا قوة إلا بالله” فلما قالت هذا الذكر رده الله إليها. ومن البشارة الجيدة لمن رأى في منامه أنه يقول “لا حول ولا قوة إلا بالله” وكان مظلوماً في مظلمة ما، أو مغلوب على أمره فإنها بشارة له بنصره على من ظلمه وفرج كربته ومظلمته. وإنه من يرى في منامه أنه يقوم ب “بالحوقلة” فإنها تدل على قوة إيمان الرائي، وتفويض أمره لله.
يقول إبن القيم: من كثرت همومه وغمومه فليكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله، وقال إبن عثيمين رحمه الله: إذا أعياك الشيء وعجزت عنه قل لا حول ولا قوة إلا بالله فإن الله يعينك عليه، فعلى الراغبين في التغيير أن يكثروا من قول لا حول ولا قوة إلا بالله مدركين سرها في الدعوة إلى التحول الإيجابي والإحساس بالقوة الذاتية للمؤمن، ولو يعلم صاحب الحاجة ما في هذه الكلمة من العون والتوفيق والسداد ما تركها.
يقول بعض العلماء إذا قالها شخص في نومه وكانت العين قد أصابته ، فقد بطلت العين وهي بشرى طيبة ، وهي من معجزات الحوقلة له إن شاء الله مهما كانت هذه العين قوية وهذا استناداً إلى الآية الكريمة في كتاب الله عز وجل حيث قال تعالى (وَلَوْلَآ إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَآءَ ٱللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِٱللَّهِ ۚ إِن تَرَنِ أَنَا۠ أَقَلَّ مِنكَ مَالًا وَوَلَدًا) وقد أخبر الله عز وجل أن هذا الذكر يبطل العين ويردها.
كما أنه يبشر الرائي إذا كان مسحوراً وقد تعطلت أموره وتأخر زوجه أو أي رغبة ومصلحة لديه، فهو يبشره بأن الله قد صرف عنه هذا السحر بإذنه تعالى. وهناك بشارة بكنز لهذا الرائي، فمن رأى أنه يردد “لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم” فقد حصلت له البشارة بفك كربته المالية، وانتشاله من الفقر إلى تيسير حاله المادي بإذن الله وفضله. ومن بشائرها أيضاّ أنه من رأى في منامه أنه يردد ” لا حول ولا قوة إلا بالله” وكان في الواقع مريضاً فهي بشرى له بشفاءه القريب، وهي مبشرة بقرب الفرج وحل الكرب. من البشريات الطيبة أن من يرى في منامه أنه يردد ” لا حول ولا قوة إلا بالله” فإنه يبشر برجوع غائب لديه، فقد روي أن إحدى الصحابيات كان لديها ولد غائب، فقال لها الصحابة: قولي “لا حول ولا قوة إلا بالله” فلما قالت هذا الذكر رده الله إليها. ومن البشارة الجيدة لمن رأى في منامه أنه يقول “لا حول ولا قوة إلا بالله” وكان مظلوماً في مظلمة ما، أو مغلوب على أمره فإنها بشارة له بنصره على من ظلمه وفرج كربته ومظلمته. وإنه من يرى في منامه أنه يقوم ب “بالحوقلة” فإنها تدل على قوة إيمان الرائي، وتفويض أمره لله.
يقول إبن القيم: من كثرت همومه وغمومه فليكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله، وقال إبن عثيمين رحمه الله: إذا أعياك الشيء وعجزت عنه قل لا حول ولا قوة إلا بالله فإن الله يعينك عليه، فعلى الراغبين في التغيير أن يكثروا من قول لا حول ولا قوة إلا بالله مدركين سرها في الدعوة إلى التحول الإيجابي والإحساس بالقوة الذاتية للمؤمن، ولو يعلم صاحب الحاجة ما في هذه الكلمة من العون والتوفيق والسداد ما تركها.
يقول بعض العلماء إذا قالها شخص في نومه وكانت العين قد أصابته ، فقد بطلت العين وهي بشرى طيبة ، وهي من معجزات الحوقلة له إن شاء الله مهما كانت هذه العين قوية وهذا استناداً إلى الآية الكريمة في كتاب الله عز وجل حيث قال تعالى (وَلَوْلَآ إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَآءَ ٱللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِٱللَّهِ ۚ إِن تَرَنِ أَنَا۠ أَقَلَّ مِنكَ مَالًا وَوَلَدًا) وقد أخبر الله عز وجل أن هذا الذكر يبطل العين ويردها.
كما أنه يبشر الرائي إذا كان مسحوراً وقد تعطلت أموره وتأخر زوجه أو أي رغبة ومصلحة لديه، فهو يبشره بأن الله قد صرف عنه هذا السحر بإذنه تعالى. وهناك بشارة بكنز لهذا الرائي، فمن رأى أنه يردد “لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم” فقد حصلت له البشارة بفك كربته المالية، وانتشاله من الفقر إلى تيسير حاله المادي بإذن الله وفضله. ومن بشائرها أيضاّ أنه من رأى في منامه أنه يردد ” لا حول ولا قوة إلا بالله” وكان في الواقع مريضاً فهي بشرى له بشفاءه القريب، وهي مبشرة بقرب الفرج وحل الكرب. من البشريات الطيبة أن من يرى في منامه أنه يردد ” لا حول ولا قوة إلا بالله” فإنه يبشر برجوع غائب لديه، فقد روي أن إحدى الصحابيات كان لديها ولد غائب، فقال لها الصحابة: قولي “لا حول ولا قوة إلا بالله” فلما قالت هذا الذكر رده الله إليها. ومن البشارة الجيدة لمن رأى في منامه أنه يقول “لا حول ولا قوة إلا بالله” وكان مظلوماً في مظلمة ما، أو مغلوب على أمره فإنها بشارة له بنصره على من ظلمه وفرج كربته ومظلمته. وإنه من يرى في منامه أنه يقوم ب “بالحوقلة” فإنها تدل على قوة إيمان الرائي، وتفويض أمره لله.
التعليقات