يقول المفسر “”ومن رأى أنه يعبد الله بنوع من أنواع العبادة وهو في ذلك سالك طرق الرشاد فهو حصول خير الدنيا والآخرة، ومن رأى أنه مواظب على الذكر؛ فإنه يأمن من شر الأعداء وتفتح له أبواب الخيرات ويفوز من البلاء ويسهل له أموره العسرة، ومن رأى أنه يقول “لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم” فإنه يؤول بحصول المال والنعمة ويكون في حفظ الله وأمانه وربما يجد زخيرة أو كنزاً”” .
يقول المفسر “”ومن رأى أنه يعبد الله بنوع من أنواع العبادة وهو في ذلك سالك طرق الرشاد فهو حصول خير الدنيا والآخرة، ومن رأى أنه مواظب على الذكر؛ فإنه يأمن من شر الأعداء وتفتح له أبواب الخيرات ويفوز من البلاء ويسهل له أموره العسرة، ومن رأى أنه يقول “لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم” فإنه يؤول بحصول المال والنعمة ويكون في حفظ الله وأمانه وربما يجد زخيرة أو كنزاً”” .
يقول المفسر “”ومن رأى أنه يعبد الله بنوع من أنواع العبادة وهو في ذلك سالك طرق الرشاد فهو حصول خير الدنيا والآخرة، ومن رأى أنه مواظب على الذكر؛ فإنه يأمن من شر الأعداء وتفتح له أبواب الخيرات ويفوز من البلاء ويسهل له أموره العسرة، ومن رأى أنه يقول “لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم” فإنه يؤول بحصول المال والنعمة ويكون في حفظ الله وأمانه وربما يجد زخيرة أو كنزاً”” .
التعليقات