أثناء النوم يرتاح جسم الإنسان ولا تتحرك عضلاته الإرادية ، وهذه منحة من الله عز وجل حتى لا يقوم الإنسان بإيذاء نفسه أثناء الأحلام لأنه قد يمثلها.
وشلل النوم يحدث عندما تنكسر دورة نوم حركة العين السريعة، حيث يتناوب الجسم خلال النوم بين حركة العين السريعة (REM) وحركة العين غير السريعة (NREM). .
وتستمر المناوبة الواحدة بين الحركتين REM-NREM حوالي 90دقيقة، وخلال فترة حركة العين غير السريعة يرتاح الجسم، وأناء فترة حركة العين السريعة تتحرك العينان بسرعة، لكن الجسم يرتاح، وفي تلك الفترة تحدث الأحلام.
وفي حالة شلل النوم فإن الجسم ينتقل إلى فترة حركة العين السريعة أو يخرج منها بشكل غير متزامن مع المخ، فيكون وعي الشخص مستيقظًا، لكن جسمه يبقى مشلول في نوم، وقد يحدث هذا الأمر بسبب عوامل مختلفة منها:
الإصابة بالخدار والذي يسمى أيضًا اضطراب التغفي والذي ينام فيه الإنسان فجأة وهي حالة ليس لها علاج لكن يمكن التعامل معها. أنماط النوم غير المنتظمة لأسباب عديدة منها نظام العمل بدوريات مختلفة المواعيد أو إرهاق السفر أو غيرها. النوم على الظهر. الإصابة ببعض الحالات الطبيبة منها الصداع النصفي وتوقف النفس أثناء النوم وارتفاع ضغط الدم واضطراب القلق والاكتئاب علاج الجاثوم كما ذكرنا فهناك أسباب طبية تسبب حالة الجاثوم وأيًا كانت الأسباب فهي من خلق المولى عز وجل، وقد أخبرنا الله ورسوله عز وجل أن ذكر الله عز وجل فيه حفظ للإنسان من كل الشرور.
لذلك يجب على المسلم المداومة على قراءة أذكار الصباح والمساء فهي قوت للقلوب والأرواح وتورث القلب السكينة والطمأنينة، وكما ذكر ابن القيم إن الأدعية والتعويذات كالسلاح للإنسان.
كما يجب قبل النوم أن نتبع سنة نبينا عليه الصلاة والسلام حتى نقي أنفسنا من أي شرور، فهو عليه الصلاة والسلام لا ينطق عن الهوى، وقد ورد في الحديث الشريف، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة إزاره، فإنه لا يدري ما خلفه عليه، ثم يقول باسمك اللهم ربي وضعت جنبي وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين”.
ويجب أن يتوضأ الإنسان قبل ذهابه للفراش فتلك سنة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام.
وبالنسبة للعلاج الطبي فمعظم الناس لا يحتاجون لأي علاج طبي لتلك الحالة، إلا إذا كانت ناتجة عن بعض الحالات الطبية الأخرى مثل اضطراب الخدر.
كما يجب على الإنسان تحسين عادات نومه، مثل التأكد من أنه يحصل على قدر كافي من النوم أي لا يقل عن ست ساعات كل ليلة.
إذا كانت تلك المشكلة تؤثر على حياة الإنسان فقد ينصحه الطبيب بتناول مضادات الاكتئاب للمساعدة في تنظيم دورات نومه.
كما يمكن علاج أي مشكلات أو اضطرابات نفسية أو عقلية أخرى تسبب حالة شلل النوم.
ولا داعي للخوف من أي شياطين ليلية أو غيرها إذا كنت قد قرأت أذكار الصباح والمساء وتحافظ على صلواتك وأيضًا فكلها من مخلوقات المولى عز وجل وهي لا تملك ضرًا أو نفعًا إلا بإذن الله تعالى.
أثناء النوم يرتاح جسم الإنسان ولا تتحرك عضلاته الإرادية ، وهذه منحة من الله عز وجل حتى لا يقوم الإنسان بإيذاء نفسه أثناء الأحلام لأنه قد يمثلها.
وشلل النوم يحدث عندما تنكسر دورة نوم حركة العين السريعة، حيث يتناوب الجسم خلال النوم بين حركة العين السريعة (REM) وحركة العين غير السريعة (NREM). .
وتستمر المناوبة الواحدة بين الحركتين REM-NREM حوالي 90دقيقة، وخلال فترة حركة العين غير السريعة يرتاح الجسم، وأناء فترة حركة العين السريعة تتحرك العينان بسرعة، لكن الجسم يرتاح، وفي تلك الفترة تحدث الأحلام.
وفي حالة شلل النوم فإن الجسم ينتقل إلى فترة حركة العين السريعة أو يخرج منها بشكل غير متزامن مع المخ، فيكون وعي الشخص مستيقظًا، لكن جسمه يبقى مشلول في نوم، وقد يحدث هذا الأمر بسبب عوامل مختلفة منها:
الإصابة بالخدار والذي يسمى أيضًا اضطراب التغفي والذي ينام فيه الإنسان فجأة وهي حالة ليس لها علاج لكن يمكن التعامل معها. أنماط النوم غير المنتظمة لأسباب عديدة منها نظام العمل بدوريات مختلفة المواعيد أو إرهاق السفر أو غيرها. النوم على الظهر. الإصابة ببعض الحالات الطبيبة منها الصداع النصفي وتوقف النفس أثناء النوم وارتفاع ضغط الدم واضطراب القلق والاكتئاب علاج الجاثوم كما ذكرنا فهناك أسباب طبية تسبب حالة الجاثوم وأيًا كانت الأسباب فهي من خلق المولى عز وجل، وقد أخبرنا الله ورسوله عز وجل أن ذكر الله عز وجل فيه حفظ للإنسان من كل الشرور.
لذلك يجب على المسلم المداومة على قراءة أذكار الصباح والمساء فهي قوت للقلوب والأرواح وتورث القلب السكينة والطمأنينة، وكما ذكر ابن القيم إن الأدعية والتعويذات كالسلاح للإنسان.
كما يجب قبل النوم أن نتبع سنة نبينا عليه الصلاة والسلام حتى نقي أنفسنا من أي شرور، فهو عليه الصلاة والسلام لا ينطق عن الهوى، وقد ورد في الحديث الشريف، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة إزاره، فإنه لا يدري ما خلفه عليه، ثم يقول باسمك اللهم ربي وضعت جنبي وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين”.
ويجب أن يتوضأ الإنسان قبل ذهابه للفراش فتلك سنة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام.
وبالنسبة للعلاج الطبي فمعظم الناس لا يحتاجون لأي علاج طبي لتلك الحالة، إلا إذا كانت ناتجة عن بعض الحالات الطبية الأخرى مثل اضطراب الخدر.
كما يجب على الإنسان تحسين عادات نومه، مثل التأكد من أنه يحصل على قدر كافي من النوم أي لا يقل عن ست ساعات كل ليلة.
إذا كانت تلك المشكلة تؤثر على حياة الإنسان فقد ينصحه الطبيب بتناول مضادات الاكتئاب للمساعدة في تنظيم دورات نومه.
كما يمكن علاج أي مشكلات أو اضطرابات نفسية أو عقلية أخرى تسبب حالة شلل النوم.
ولا داعي للخوف من أي شياطين ليلية أو غيرها إذا كنت قد قرأت أذكار الصباح والمساء وتحافظ على صلواتك وأيضًا فكلها من مخلوقات المولى عز وجل وهي لا تملك ضرًا أو نفعًا إلا بإذن الله تعالى.
أثناء النوم يرتاح جسم الإنسان ولا تتحرك عضلاته الإرادية ، وهذه منحة من الله عز وجل حتى لا يقوم الإنسان بإيذاء نفسه أثناء الأحلام لأنه قد يمثلها.
وشلل النوم يحدث عندما تنكسر دورة نوم حركة العين السريعة، حيث يتناوب الجسم خلال النوم بين حركة العين السريعة (REM) وحركة العين غير السريعة (NREM). .
وتستمر المناوبة الواحدة بين الحركتين REM-NREM حوالي 90دقيقة، وخلال فترة حركة العين غير السريعة يرتاح الجسم، وأناء فترة حركة العين السريعة تتحرك العينان بسرعة، لكن الجسم يرتاح، وفي تلك الفترة تحدث الأحلام.
وفي حالة شلل النوم فإن الجسم ينتقل إلى فترة حركة العين السريعة أو يخرج منها بشكل غير متزامن مع المخ، فيكون وعي الشخص مستيقظًا، لكن جسمه يبقى مشلول في نوم، وقد يحدث هذا الأمر بسبب عوامل مختلفة منها:
الإصابة بالخدار والذي يسمى أيضًا اضطراب التغفي والذي ينام فيه الإنسان فجأة وهي حالة ليس لها علاج لكن يمكن التعامل معها. أنماط النوم غير المنتظمة لأسباب عديدة منها نظام العمل بدوريات مختلفة المواعيد أو إرهاق السفر أو غيرها. النوم على الظهر. الإصابة ببعض الحالات الطبيبة منها الصداع النصفي وتوقف النفس أثناء النوم وارتفاع ضغط الدم واضطراب القلق والاكتئاب علاج الجاثوم كما ذكرنا فهناك أسباب طبية تسبب حالة الجاثوم وأيًا كانت الأسباب فهي من خلق المولى عز وجل، وقد أخبرنا الله ورسوله عز وجل أن ذكر الله عز وجل فيه حفظ للإنسان من كل الشرور.
لذلك يجب على المسلم المداومة على قراءة أذكار الصباح والمساء فهي قوت للقلوب والأرواح وتورث القلب السكينة والطمأنينة، وكما ذكر ابن القيم إن الأدعية والتعويذات كالسلاح للإنسان.
كما يجب قبل النوم أن نتبع سنة نبينا عليه الصلاة والسلام حتى نقي أنفسنا من أي شرور، فهو عليه الصلاة والسلام لا ينطق عن الهوى، وقد ورد في الحديث الشريف، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة إزاره، فإنه لا يدري ما خلفه عليه، ثم يقول باسمك اللهم ربي وضعت جنبي وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين”.
ويجب أن يتوضأ الإنسان قبل ذهابه للفراش فتلك سنة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام.
وبالنسبة للعلاج الطبي فمعظم الناس لا يحتاجون لأي علاج طبي لتلك الحالة، إلا إذا كانت ناتجة عن بعض الحالات الطبية الأخرى مثل اضطراب الخدر.
كما يجب على الإنسان تحسين عادات نومه، مثل التأكد من أنه يحصل على قدر كافي من النوم أي لا يقل عن ست ساعات كل ليلة.
إذا كانت تلك المشكلة تؤثر على حياة الإنسان فقد ينصحه الطبيب بتناول مضادات الاكتئاب للمساعدة في تنظيم دورات نومه.
كما يمكن علاج أي مشكلات أو اضطرابات نفسية أو عقلية أخرى تسبب حالة شلل النوم.
ولا داعي للخوف من أي شياطين ليلية أو غيرها إذا كنت قد قرأت أذكار الصباح والمساء وتحافظ على صلواتك وأيضًا فكلها من مخلوقات المولى عز وجل وهي لا تملك ضرًا أو نفعًا إلا بإذن الله تعالى.
التعليقات