الأميرة آن، شقيقة الملك تشارلز، سجلت إنجازاً تاريخياً في زيارتها الرسمية الأولى إلى شبه جزيرة 'ليتل سارك'، لتصبح أول فرد من العائلة المالكة البريطانية تطأ قدماه في هذا المكان، وذلك خلال رحلتها الرسمية إلى جزيرتي غيرنسي وسارك، اللتين تقعان في القنال الإنجليزي، احتفالاً بالذكرى الثمانين للتحرير.
انضمّ إلى الأميرة آن، البالغة من العُمر 74 عاماً، زوجها نائب الأدميرال السير تيم لورانس، في هذه الزيارة التاريخية. ووصلت الأميرة، مرتدية سترة خضراء وبنطلوناً داكناً ونظارتها الشمسية المميزة، على متن قارب، وواصلت رحلتها إلى لاكوبيه على ظهر حصان وعربة. 'لاكوبيه'، هو برزخ ضيق يربط بين جزيرتي سارك وليتل سارك، مع منحدرات شديدة على جانبيه. وكان قد خضع الممر لأعمال ترميم واسعة النطاق في السنوات الأخيرة بسبب عوامل التعرية. خلال زيارتها، اطلعت آن على أماكن تاريخية وزاخرة بالحكايات والأحداث. كما زارت الأميرة أيضاً جمعية 'سوسيتيه سيركويز'، وهي جمعية خيرية للحفاظ على التراث، حيث اطلعت على قطع أثرية والتقت بمتطوعين محليين. وحضرت لاحقاً احتفالات تحرير سارك، كما زارت آن مرصد سارك ونظرت من خلال تلسكوب شمسي مع المتطوعين. وفي لحظة رمزية، غرست الأميرة شجرة بتولا خلال زيارتها، وتجولت في معرض عن الحرب العالمية الثانية. وقبل زيارتها لسارك، أمضت آن يوماً كاملاً في جزيرة غيرنزي. وهناك حضرت عرضاً عسكرياً على الواجهة البحرية لميناء سانت بيتر، كما التقت بأطفال المدارس المحلية. إليكِ هذا الخبر أزمة جديدة للعائلة المالكة البريطانية.. الأميرة آن تُصاب بفقدان ذاكرة مؤقت
يُذكر أن الأميرة آن، حضرت في مارس الماضي، حفل تنصيب في قصر هوليرود هاوس في إدنبرة، اسكتلندا، نيابة عن الملك تشارلز. وارتدت الأميرة آن زيها البحري التقليدي المزين بالذهب، أثناء توزيعها الأوسمة على المُكرمين في المقر الرسمي للعائلة المالكة في اسكتلندا، وكان ذلك أول حفل تنصيب في العام بقصر هوليرود هاوس. ونشر الحساب الرسمي صوراً للأميرة آن وهي تُسلم الأوسمة، وجاء التعليق كالتالي: 'مبروك كل من نالوا التكريم في قصر هوليرود هاوس أمس. ومن بين الحاصلين على التكريم كان هناك نجوم الرياضة، ناثان ماكوين وساندي لايل'. يقام حوالي 30 حفل تنصيب كل عام، ويحضر كل حفل أكثر من ستين شخصاً، والذي يُقام عادةً في قصر باكنغهام أو قلعة وندسور. كما تتم مراسم التنصيب أحياناً في قصر هوليرود هاوس في إدنبرة، أو في الخارج خلال الزيارات الرسمية أو الملكية. وتقع هذه المهمة عادةً على عاتق الملك أو أمير ويلز. ولكن هذه المرة كان لدى تشارلز، البالغ من العمر 76 عاماً، مهمة ملكية أخرى، حيث زار سفينة القيادة التابعة للبحرية الملكية قبل إطلاقها إلى الجانب الآخر من العالم. وكان تشارلز في زيارة بصفته القائد الفخري لحاملات الطائرات، وهي المرة الأولى منذ ما يقرب من 40 عاماً التي يزور فيها ملك سفينة حربية تابعة للبحرية الملكية في البحر. جاءت رحلته خلال المراحل الختامية للتدريب المكثف للطاقم قبل الإبحار إلى اليابان في مهمة لتعميق العلاقات مع المملكة المتحدة وتعزيز الأمن والاستقرار.
الأميرة آن، شقيقة الملك تشارلز، سجلت إنجازاً تاريخياً في زيارتها الرسمية الأولى إلى شبه جزيرة 'ليتل سارك'، لتصبح أول فرد من العائلة المالكة البريطانية تطأ قدماه في هذا المكان، وذلك خلال رحلتها الرسمية إلى جزيرتي غيرنسي وسارك، اللتين تقعان في القنال الإنجليزي، احتفالاً بالذكرى الثمانين للتحرير.
انضمّ إلى الأميرة آن، البالغة من العُمر 74 عاماً، زوجها نائب الأدميرال السير تيم لورانس، في هذه الزيارة التاريخية. ووصلت الأميرة، مرتدية سترة خضراء وبنطلوناً داكناً ونظارتها الشمسية المميزة، على متن قارب، وواصلت رحلتها إلى لاكوبيه على ظهر حصان وعربة. 'لاكوبيه'، هو برزخ ضيق يربط بين جزيرتي سارك وليتل سارك، مع منحدرات شديدة على جانبيه. وكان قد خضع الممر لأعمال ترميم واسعة النطاق في السنوات الأخيرة بسبب عوامل التعرية. خلال زيارتها، اطلعت آن على أماكن تاريخية وزاخرة بالحكايات والأحداث. كما زارت الأميرة أيضاً جمعية 'سوسيتيه سيركويز'، وهي جمعية خيرية للحفاظ على التراث، حيث اطلعت على قطع أثرية والتقت بمتطوعين محليين. وحضرت لاحقاً احتفالات تحرير سارك، كما زارت آن مرصد سارك ونظرت من خلال تلسكوب شمسي مع المتطوعين. وفي لحظة رمزية، غرست الأميرة شجرة بتولا خلال زيارتها، وتجولت في معرض عن الحرب العالمية الثانية. وقبل زيارتها لسارك، أمضت آن يوماً كاملاً في جزيرة غيرنزي. وهناك حضرت عرضاً عسكرياً على الواجهة البحرية لميناء سانت بيتر، كما التقت بأطفال المدارس المحلية. إليكِ هذا الخبر أزمة جديدة للعائلة المالكة البريطانية.. الأميرة آن تُصاب بفقدان ذاكرة مؤقت
يُذكر أن الأميرة آن، حضرت في مارس الماضي، حفل تنصيب في قصر هوليرود هاوس في إدنبرة، اسكتلندا، نيابة عن الملك تشارلز. وارتدت الأميرة آن زيها البحري التقليدي المزين بالذهب، أثناء توزيعها الأوسمة على المُكرمين في المقر الرسمي للعائلة المالكة في اسكتلندا، وكان ذلك أول حفل تنصيب في العام بقصر هوليرود هاوس. ونشر الحساب الرسمي صوراً للأميرة آن وهي تُسلم الأوسمة، وجاء التعليق كالتالي: 'مبروك كل من نالوا التكريم في قصر هوليرود هاوس أمس. ومن بين الحاصلين على التكريم كان هناك نجوم الرياضة، ناثان ماكوين وساندي لايل'. يقام حوالي 30 حفل تنصيب كل عام، ويحضر كل حفل أكثر من ستين شخصاً، والذي يُقام عادةً في قصر باكنغهام أو قلعة وندسور. كما تتم مراسم التنصيب أحياناً في قصر هوليرود هاوس في إدنبرة، أو في الخارج خلال الزيارات الرسمية أو الملكية. وتقع هذه المهمة عادةً على عاتق الملك أو أمير ويلز. ولكن هذه المرة كان لدى تشارلز، البالغ من العمر 76 عاماً، مهمة ملكية أخرى، حيث زار سفينة القيادة التابعة للبحرية الملكية قبل إطلاقها إلى الجانب الآخر من العالم. وكان تشارلز في زيارة بصفته القائد الفخري لحاملات الطائرات، وهي المرة الأولى منذ ما يقرب من 40 عاماً التي يزور فيها ملك سفينة حربية تابعة للبحرية الملكية في البحر. جاءت رحلته خلال المراحل الختامية للتدريب المكثف للطاقم قبل الإبحار إلى اليابان في مهمة لتعميق العلاقات مع المملكة المتحدة وتعزيز الأمن والاستقرار.
الأميرة آن، شقيقة الملك تشارلز، سجلت إنجازاً تاريخياً في زيارتها الرسمية الأولى إلى شبه جزيرة 'ليتل سارك'، لتصبح أول فرد من العائلة المالكة البريطانية تطأ قدماه في هذا المكان، وذلك خلال رحلتها الرسمية إلى جزيرتي غيرنسي وسارك، اللتين تقعان في القنال الإنجليزي، احتفالاً بالذكرى الثمانين للتحرير.
انضمّ إلى الأميرة آن، البالغة من العُمر 74 عاماً، زوجها نائب الأدميرال السير تيم لورانس، في هذه الزيارة التاريخية. ووصلت الأميرة، مرتدية سترة خضراء وبنطلوناً داكناً ونظارتها الشمسية المميزة، على متن قارب، وواصلت رحلتها إلى لاكوبيه على ظهر حصان وعربة. 'لاكوبيه'، هو برزخ ضيق يربط بين جزيرتي سارك وليتل سارك، مع منحدرات شديدة على جانبيه. وكان قد خضع الممر لأعمال ترميم واسعة النطاق في السنوات الأخيرة بسبب عوامل التعرية. خلال زيارتها، اطلعت آن على أماكن تاريخية وزاخرة بالحكايات والأحداث. كما زارت الأميرة أيضاً جمعية 'سوسيتيه سيركويز'، وهي جمعية خيرية للحفاظ على التراث، حيث اطلعت على قطع أثرية والتقت بمتطوعين محليين. وحضرت لاحقاً احتفالات تحرير سارك، كما زارت آن مرصد سارك ونظرت من خلال تلسكوب شمسي مع المتطوعين. وفي لحظة رمزية، غرست الأميرة شجرة بتولا خلال زيارتها، وتجولت في معرض عن الحرب العالمية الثانية. وقبل زيارتها لسارك، أمضت آن يوماً كاملاً في جزيرة غيرنزي. وهناك حضرت عرضاً عسكرياً على الواجهة البحرية لميناء سانت بيتر، كما التقت بأطفال المدارس المحلية. إليكِ هذا الخبر أزمة جديدة للعائلة المالكة البريطانية.. الأميرة آن تُصاب بفقدان ذاكرة مؤقت
يُذكر أن الأميرة آن، حضرت في مارس الماضي، حفل تنصيب في قصر هوليرود هاوس في إدنبرة، اسكتلندا، نيابة عن الملك تشارلز. وارتدت الأميرة آن زيها البحري التقليدي المزين بالذهب، أثناء توزيعها الأوسمة على المُكرمين في المقر الرسمي للعائلة المالكة في اسكتلندا، وكان ذلك أول حفل تنصيب في العام بقصر هوليرود هاوس. ونشر الحساب الرسمي صوراً للأميرة آن وهي تُسلم الأوسمة، وجاء التعليق كالتالي: 'مبروك كل من نالوا التكريم في قصر هوليرود هاوس أمس. ومن بين الحاصلين على التكريم كان هناك نجوم الرياضة، ناثان ماكوين وساندي لايل'. يقام حوالي 30 حفل تنصيب كل عام، ويحضر كل حفل أكثر من ستين شخصاً، والذي يُقام عادةً في قصر باكنغهام أو قلعة وندسور. كما تتم مراسم التنصيب أحياناً في قصر هوليرود هاوس في إدنبرة، أو في الخارج خلال الزيارات الرسمية أو الملكية. وتقع هذه المهمة عادةً على عاتق الملك أو أمير ويلز. ولكن هذه المرة كان لدى تشارلز، البالغ من العمر 76 عاماً، مهمة ملكية أخرى، حيث زار سفينة القيادة التابعة للبحرية الملكية قبل إطلاقها إلى الجانب الآخر من العالم. وكان تشارلز في زيارة بصفته القائد الفخري لحاملات الطائرات، وهي المرة الأولى منذ ما يقرب من 40 عاماً التي يزور فيها ملك سفينة حربية تابعة للبحرية الملكية في البحر. جاءت رحلته خلال المراحل الختامية للتدريب المكثف للطاقم قبل الإبحار إلى اليابان في مهمة لتعميق العلاقات مع المملكة المتحدة وتعزيز الأمن والاستقرار.
التعليقات
الأميرة آن تسجل إنجازاً تاريخياً بزيارتها هذه الجزيرة
التعليقات