تلك النظرية تعتمد على تصنيف الأحلام ما بين رؤيا وحديث نفس أو أضغاث أحلام بناءً على رائي المنام، وتفسير هذا كالآتي:
الأنبياء والرسل: وهؤلاء ما يرون إلا صدقًا، كرؤية نبي الله إبراهيم عندما رأى أنه يذبح ابنه سيدنا إسماعيل. الصالحين: وهؤلاء معظم ما يرون من أحلام في مناماتهم رؤى صادقة. المستورون: وهذه الفئة من المسلمين يرون الرؤيا وأضغاث الأحلام بشكل متساو. الفساق: وهؤلاء يندر الصدق في أحلامهم. الكفار: أما بالنسبة لهذه الفئة فهم لا يرون أي أحلام صادقة في مناماتهم.
تلك النظرية تعتمد على تصنيف الأحلام ما بين رؤيا وحديث نفس أو أضغاث أحلام بناءً على رائي المنام، وتفسير هذا كالآتي:
الأنبياء والرسل: وهؤلاء ما يرون إلا صدقًا، كرؤية نبي الله إبراهيم عندما رأى أنه يذبح ابنه سيدنا إسماعيل. الصالحين: وهؤلاء معظم ما يرون من أحلام في مناماتهم رؤى صادقة. المستورون: وهذه الفئة من المسلمين يرون الرؤيا وأضغاث الأحلام بشكل متساو. الفساق: وهؤلاء يندر الصدق في أحلامهم. الكفار: أما بالنسبة لهذه الفئة فهم لا يرون أي أحلام صادقة في مناماتهم.
تلك النظرية تعتمد على تصنيف الأحلام ما بين رؤيا وحديث نفس أو أضغاث أحلام بناءً على رائي المنام، وتفسير هذا كالآتي:
الأنبياء والرسل: وهؤلاء ما يرون إلا صدقًا، كرؤية نبي الله إبراهيم عندما رأى أنه يذبح ابنه سيدنا إسماعيل. الصالحين: وهؤلاء معظم ما يرون من أحلام في مناماتهم رؤى صادقة. المستورون: وهذه الفئة من المسلمين يرون الرؤيا وأضغاث الأحلام بشكل متساو. الفساق: وهؤلاء يندر الصدق في أحلامهم. الكفار: أما بالنسبة لهذه الفئة فهم لا يرون أي أحلام صادقة في مناماتهم.
التعليقات