تفسير الأحلام علمًا ذكر في القرآن الكريم، حيث إن كثيراً من الأنبياء رأوا في المنام الكثير من الرؤى التي تحققت فيما بعد، وهي موهبة وهبها الله للبعض من الدارسين والقارئين للكتاب والسنة وفهم معاني الموز والإشارات، حيث قال النابلسي أحد أشهر علماء تفسير الأحلام في كتاب تعطير الأنام، “وللمعبرين طرق كثيرة في استخراج التأويل، وذاك غير محصور، بل هو قابل للزيادة باعتبار معرفة المعبر وكمال حذقه وديانته، والفتح عليه بهذا العلم، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم”، لذا فعالم الأحلام عالم واسع وكبير ومليء بالرموز والإشارات.
علم تفسير الأحلام
تفسير الأحلام علمًا ذكر في القرآن الكريم، حيث إن كثيراً من الأنبياء رأوا في المنام الكثير من الرؤى التي تحققت فيما بعد، وهي موهبة وهبها الله للبعض من الدارسين والقارئين للكتاب والسنة وفهم معاني الموز والإشارات، حيث قال النابلسي أحد أشهر علماء تفسير الأحلام في كتاب تعطير الأنام، “وللمعبرين طرق كثيرة في استخراج التأويل، وذاك غير محصور، بل هو قابل للزيادة باعتبار معرفة المعبر وكمال حذقه وديانته، والفتح عليه بهذا العلم، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم”، لذا فعالم الأحلام عالم واسع وكبير ومليء بالرموز والإشارات.
علم تفسير الأحلام
تفسير الأحلام علمًا ذكر في القرآن الكريم، حيث إن كثيراً من الأنبياء رأوا في المنام الكثير من الرؤى التي تحققت فيما بعد، وهي موهبة وهبها الله للبعض من الدارسين والقارئين للكتاب والسنة وفهم معاني الموز والإشارات، حيث قال النابلسي أحد أشهر علماء تفسير الأحلام في كتاب تعطير الأنام، “وللمعبرين طرق كثيرة في استخراج التأويل، وذاك غير محصور، بل هو قابل للزيادة باعتبار معرفة المعبر وكمال حذقه وديانته، والفتح عليه بهذا العلم، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم”، لذا فعالم الأحلام عالم واسع وكبير ومليء بالرموز والإشارات.
التعليقات