قسم بن سيرين رحمه الله كل ما نراه في نومنا إلى قسمين وهما رؤيا وحلم، والرؤيا، والرؤيا تكون من المولى عز وجل أما الأحلام فهي من الشيطان، وقد اعتمد رحمه الله على أخبار النبي عليه الصلاة والسلام وكلام المولى عز وجل في تفسير الرؤى.
وأيضًا فإن تفسير الرؤية قد يختلف تبعًا لحال الرائي نفسه، فالكذاب في اليقظة كما قال بن سيرين يكون كذاب فيما يدعي أنه رآه في المنام.
وكما ذكر بن سيرين في كتابه فإن الدواب وسائر الحيوانات إذا تحدثت في الحلم، فهي تقول كلام حق، وكلام أي شيء لا يتكلم في المنام هو أية وأعجوبة.
قسم بن سيرين رحمه الله كل ما نراه في نومنا إلى قسمين وهما رؤيا وحلم، والرؤيا، والرؤيا تكون من المولى عز وجل أما الأحلام فهي من الشيطان، وقد اعتمد رحمه الله على أخبار النبي عليه الصلاة والسلام وكلام المولى عز وجل في تفسير الرؤى.
وأيضًا فإن تفسير الرؤية قد يختلف تبعًا لحال الرائي نفسه، فالكذاب في اليقظة كما قال بن سيرين يكون كذاب فيما يدعي أنه رآه في المنام.
وكما ذكر بن سيرين في كتابه فإن الدواب وسائر الحيوانات إذا تحدثت في الحلم، فهي تقول كلام حق، وكلام أي شيء لا يتكلم في المنام هو أية وأعجوبة.
قسم بن سيرين رحمه الله كل ما نراه في نومنا إلى قسمين وهما رؤيا وحلم، والرؤيا، والرؤيا تكون من المولى عز وجل أما الأحلام فهي من الشيطان، وقد اعتمد رحمه الله على أخبار النبي عليه الصلاة والسلام وكلام المولى عز وجل في تفسير الرؤى.
وأيضًا فإن تفسير الرؤية قد يختلف تبعًا لحال الرائي نفسه، فالكذاب في اليقظة كما قال بن سيرين يكون كذاب فيما يدعي أنه رآه في المنام.
وكما ذكر بن سيرين في كتابه فإن الدواب وسائر الحيوانات إذا تحدثت في الحلم، فهي تقول كلام حق، وكلام أي شيء لا يتكلم في المنام هو أية وأعجوبة.
التعليقات