العقد الذي سماه الله ميثاقًا غليظًا: عقد النكاح .. معناه والحكمة من تسميته
للعلّم - العقد الذي سماه الله ميثاقًا غليظًا هو عقد النكاح
نعم، العقد الذي سماه الله ميثاقًا غليظًا هو عقد النكاح، كما جاء في قوله تعالى: (وأخذن منكم مِّيثَاقًا غَلِيظًا).
ومعنى الميثاق الغليظ هو العهد القوي والإلتزام به والمحافظة عليه. فهو يدل على شدة هذا العقد وأهميته الكبيرة وخطورة عدم الوفاء بأحكامه.
وتعود الحكمة من تسمية عقد النكاح ميثاقًا غليظًا إلى عدة أمور، منها:
أكدت أهمية الزواج وكبر شأنه واعتباره أحد أقوى العلاقات، حيث يجمع بين الرجل والمرأة.
بيَّنت خطورة عقد النكاح وأنه ليس مجرد علاقة بسيطة، بل هو ميثاق ينبغي احترامه.
دلَّت على الحقوق والواجبات الكبرى المرتبطة بهذا العقد، وما يتعلق من استقرار الأسرة.
حذرت الزوجين من الإخلال بأحكام هذا العقد أو التساهل فيه، لأنه مع الله قبل أن يكون بينهما.
حثت الزوجين على العمل بتقوى الله والإحسان فيما بينهما.
فتسميته ميثاقًا غليظًا تبين عظمته وتؤكد أهمية الوفاء بأحكامه والمحافظة عليه.
اهم المعلومات عن عقد النكاح:
التعريف: عقد النكاح هو عقد قانوني بين الرجل والمرأة يسمح لكل منهما بالاستمتاع ببعضهما البعض بشكل قانوني وشرعي.
الحكم: الزواج مستحب بالنسبة لمن يشعرون بالرغبة في ذلك، وقد يكون واجباً أو مكروهاً أو محرماً وفقاً لظروف كل حالة على حدى.
الأركان: أركان عقد الزواج هي: إبرام العقد (الموافقة المتبادلة)، والزوج والزوجة، والولي، والشهود القانونيون.
الشروط: يشترط لصحة عقد الزواج: رضا الطرفين، حضور الولي والشهود، تحديد المهر، عدم وجود أي موانع قانونية أو شرعية.
المحرمات: يحرم الزواج في ظروف معينة مثل الاتحاد بين المرأة وخالتها أو عمتها، أو نكاح الأقارب، أو زواج المسلمة من غير المسلم.
الحقوق والواجبات: ينشأ عن عقد الزواج حقوق وواظائف لكل من الزوجين، مثل حسن المعاملة والمودة والرحمة والإنفاق والميراث وغيرها.
الأهداف: من أهداف الزواج: حماية العفة، وإنجاب الذرية، وتأسيس الأسرة، والراحة النفسية والعاطفية، والتعاون من أجل الخير.
الميثاق الغليظ: أعلن الله تعالى عقد الزواج “إتفاقاً قوياً” للتأكيد على أهميته وخطورته، وضرورة الوفاء به وعدم الإهمال فيه.
الإعلان: يستحسن إعلان الزواج وإشهاره بين الناس، وذلك بحضور الشهود وإقامة حفلة الزفاف وإظهار الفرح والسرور.
الطلاق: من مميزات عقد الزواج إمكانية إنهائه بالطلاق عند استحالة استمرار الحياة الزوجية، ولكن الطلاق مكروه ولا ينبغي اللجوء إليه إلا في حالة الضرورة القصوى.
نعم، العقد الذي سماه الله ميثاقًا غليظًا هو عقد النكاح، كما جاء في قوله تعالى: (وأخذن منكم مِّيثَاقًا غَلِيظًا).
ومعنى الميثاق الغليظ هو العهد القوي والإلتزام به والمحافظة عليه. فهو يدل على شدة هذا العقد وأهميته الكبيرة وخطورة عدم الوفاء بأحكامه.
وتعود الحكمة من تسمية عقد النكاح ميثاقًا غليظًا إلى عدة أمور، منها:
أكدت أهمية الزواج وكبر شأنه واعتباره أحد أقوى العلاقات، حيث يجمع بين الرجل والمرأة.
بيَّنت خطورة عقد النكاح وأنه ليس مجرد علاقة بسيطة، بل هو ميثاق ينبغي احترامه.
دلَّت على الحقوق والواجبات الكبرى المرتبطة بهذا العقد، وما يتعلق من استقرار الأسرة.
حذرت الزوجين من الإخلال بأحكام هذا العقد أو التساهل فيه، لأنه مع الله قبل أن يكون بينهما.
حثت الزوجين على العمل بتقوى الله والإحسان فيما بينهما.
فتسميته ميثاقًا غليظًا تبين عظمته وتؤكد أهمية الوفاء بأحكامه والمحافظة عليه.
اهم المعلومات عن عقد النكاح:
التعريف: عقد النكاح هو عقد قانوني بين الرجل والمرأة يسمح لكل منهما بالاستمتاع ببعضهما البعض بشكل قانوني وشرعي.
الحكم: الزواج مستحب بالنسبة لمن يشعرون بالرغبة في ذلك، وقد يكون واجباً أو مكروهاً أو محرماً وفقاً لظروف كل حالة على حدى.
الأركان: أركان عقد الزواج هي: إبرام العقد (الموافقة المتبادلة)، والزوج والزوجة، والولي، والشهود القانونيون.
الشروط: يشترط لصحة عقد الزواج: رضا الطرفين، حضور الولي والشهود، تحديد المهر، عدم وجود أي موانع قانونية أو شرعية.
المحرمات: يحرم الزواج في ظروف معينة مثل الاتحاد بين المرأة وخالتها أو عمتها، أو نكاح الأقارب، أو زواج المسلمة من غير المسلم.
الحقوق والواجبات: ينشأ عن عقد الزواج حقوق وواظائف لكل من الزوجين، مثل حسن المعاملة والمودة والرحمة والإنفاق والميراث وغيرها.
الأهداف: من أهداف الزواج: حماية العفة، وإنجاب الذرية، وتأسيس الأسرة، والراحة النفسية والعاطفية، والتعاون من أجل الخير.
الميثاق الغليظ: أعلن الله تعالى عقد الزواج “إتفاقاً قوياً” للتأكيد على أهميته وخطورته، وضرورة الوفاء به وعدم الإهمال فيه.
الإعلان: يستحسن إعلان الزواج وإشهاره بين الناس، وذلك بحضور الشهود وإقامة حفلة الزفاف وإظهار الفرح والسرور.
الطلاق: من مميزات عقد الزواج إمكانية إنهائه بالطلاق عند استحالة استمرار الحياة الزوجية، ولكن الطلاق مكروه ولا ينبغي اللجوء إليه إلا في حالة الضرورة القصوى.