ما هي الرؤيا التي تدل على استجابة الدعاء؟
للعلّم - لا توجد رؤيا محددة تدل على استجابة الدعاء.
ينصح العلماء بتجنب التوهم بالأحلام، فالدعاء هو واحد من أفضل العبادات وأكثرها فعالية، وقد وعد الله -سبحانه وتعالى- المؤمنين بأنه سيستجيب لدعائهم، ومع ذلك، يجب علينا أن ندرك أن استجابة الدعاء ليست مقتصرة على تحقيق ما نرجوه فقط، ففي مسند أحمد، ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: “ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها”.
ولا يوجد في النصوص الشرعية علامات محددة لاستجابة الدعاء. ومع ذلك، ذكر بعض أهل العلم بعض العلامات التي قد تشير إلى استجابة الدعاء، وذلك استنادًا إلى تجاربهم الشخصية مثل الخشية والبكاء والقشعريرة.
بناءً على ذلك، فإن الأحلام التي قد تراها لا تعد دليلاً قاطعًا على استجابة دعائك أو عدمها. فالأحلام قد تكون من الله، وقد تكون من الشيطان، وقد تكون من نتاج أفكارنا الشخصية.
ينصح العلماء بتجنب التوهم بالأحلام، فالدعاء هو واحد من أفضل العبادات وأكثرها فعالية، وقد وعد الله -سبحانه وتعالى- المؤمنين بأنه سيستجيب لدعائهم، ومع ذلك، يجب علينا أن ندرك أن استجابة الدعاء ليست مقتصرة على تحقيق ما نرجوه فقط، ففي مسند أحمد، ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: “ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها”.
ولا يوجد في النصوص الشرعية علامات محددة لاستجابة الدعاء. ومع ذلك، ذكر بعض أهل العلم بعض العلامات التي قد تشير إلى استجابة الدعاء، وذلك استنادًا إلى تجاربهم الشخصية مثل الخشية والبكاء والقشعريرة.
بناءً على ذلك، فإن الأحلام التي قد تراها لا تعد دليلاً قاطعًا على استجابة دعائك أو عدمها. فالأحلام قد تكون من الله، وقد تكون من الشيطان، وقد تكون من نتاج أفكارنا الشخصية.