أعمال الجاهلية التي استنكرها الإسلام: أهمها ماورد في سورة الإسراء
للعلّم - من أعمال الجاهلية التي استنكرها الإسلام:
وأد البنات خشية الفقر أو العار.
عبادة الأصنام والأوثان.
شرب الخمر والقمار.
الربا بأنواعه.
الزنا والفواحش.
القتل بغير حق.
اكل مال اليتيم
قتل البنين والبنات هي من اعمال الجاهليه التي استنكرها الاسلام خوفا من الفقر
قتل البنات كان أحد أكثر الأفعال المروعة في الجاهلية التي منعها الإسلام وحرمها. وقد كان البعض من العرب في ذلك العصر يقومون بقتل بناتهم خشية الفقر أو العار. وقد ذكر القرآن الكريم هذه العادة السيئة وأدانها في آيات متعددة، منها:
﴿وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ﴾ [التكوير: 8-9]
﴿وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ ۚ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا﴾ [الإسراء: 31]
وقد حرم الإسلام قتل الأبناء سواء كانوا ذكورا أو إناثا، واعتبره من أكبر الذنوب لأنه اعتداء على الحق في الحياة الذي ضمنه الله لكل إنسان. كما أكد الإسلام على المساواة بين الرجل والمرأة في الكرامة الإنسانية والحقوق. ودعا إلى الاهتمام بتربية البنات ورعايتهن، وجعل ذلك سببا لدخول الجنة.
فالإسلام أنصف المرأة وأعطاها حقوقها الكاملة، ورفع من شأنها، ومنع العادات الجاهلية التي كانت تهدم كرامتها وتقلل من إنسانيتها مثل قتل البنات. وأصبح إنجاب البنت في الإسلام نعمة وبركة وليس نقمة كما كان يُعتقد في الجاهلية.
من أعمال الجاهلية التي استنكرها الإسلام الواردة في سورة الإسراء
كان بعض العرب يقتلون بناتهم خوفا من الفقر أو العار، لكن الله تعالى قال: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ ۚ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا﴾.
الزنا وما قاربه من الفواحش ، قال تعالى: ﴿وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ۖ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا﴾.
قتل النفس بدون وجه حق، قال تعالى: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ﴾.
أكل مال اليتيم ، قال تعالى: ﴿وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ۚ﴾.
وأد البنات خشية الفقر أو العار.
عبادة الأصنام والأوثان.
شرب الخمر والقمار.
الربا بأنواعه.
الزنا والفواحش.
القتل بغير حق.
اكل مال اليتيم
قتل البنين والبنات هي من اعمال الجاهليه التي استنكرها الاسلام خوفا من الفقر
قتل البنات كان أحد أكثر الأفعال المروعة في الجاهلية التي منعها الإسلام وحرمها. وقد كان البعض من العرب في ذلك العصر يقومون بقتل بناتهم خشية الفقر أو العار. وقد ذكر القرآن الكريم هذه العادة السيئة وأدانها في آيات متعددة، منها:
﴿وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ﴾ [التكوير: 8-9]
﴿وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ ۚ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا﴾ [الإسراء: 31]
وقد حرم الإسلام قتل الأبناء سواء كانوا ذكورا أو إناثا، واعتبره من أكبر الذنوب لأنه اعتداء على الحق في الحياة الذي ضمنه الله لكل إنسان. كما أكد الإسلام على المساواة بين الرجل والمرأة في الكرامة الإنسانية والحقوق. ودعا إلى الاهتمام بتربية البنات ورعايتهن، وجعل ذلك سببا لدخول الجنة.
فالإسلام أنصف المرأة وأعطاها حقوقها الكاملة، ورفع من شأنها، ومنع العادات الجاهلية التي كانت تهدم كرامتها وتقلل من إنسانيتها مثل قتل البنات. وأصبح إنجاب البنت في الإسلام نعمة وبركة وليس نقمة كما كان يُعتقد في الجاهلية.
من أعمال الجاهلية التي استنكرها الإسلام الواردة في سورة الإسراء
كان بعض العرب يقتلون بناتهم خوفا من الفقر أو العار، لكن الله تعالى قال: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ ۚ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا﴾.
الزنا وما قاربه من الفواحش ، قال تعالى: ﴿وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ۖ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا﴾.
قتل النفس بدون وجه حق، قال تعالى: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ﴾.
أكل مال اليتيم ، قال تعالى: ﴿وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ۚ﴾.