علام يعتمد تفسير ابن سيرين الأحلام
للعلّم - تفسيرات ابن سيرين تستند على أساس القرآن الكريم والحديث الشريف.
فقد احترم كل منهما التفسيرات الرّوحية والنفسية للحلم، وابن سيرين يعتمد بشكل أساسي عند تفسيره الحلم على حياة الرائي، وظروف حياته على أرض الواقع، والخصائص الشخصية للحالم للوصول إلى معنى الحالم.
وكافة كتب تفسير الأحلام التي جاءت على المنحى الإسلامي تعتمد في تأويل الرؤى على الحديث النبوي الذي جاء عن تأويل الرؤى وهو: قال النبي صلى الله عليه وسلم: “الرؤيا ثلاثة: فرؤيا الصالحة بشرى من الله، ورؤيا تحزين من الشيطان، ورؤيا مما يحدث المرء نفسه”.
واعتماداً على ما جاء في الحديث أن تأويل الرؤى يكون على ثلاث جوانب هي: (الرؤى الصالحة – والأحلام السيئة – الرؤى التي تحدث المرء عن نفسه).
الرؤى الصالحة: وهي عبارة عن أحلام صادقة، غالباً ما تراود الأشخاص الصالحين، وهذه الرؤى يجب أن يلتزم صاحبها بالتكتم عليها، وعدم مشاركتها إلى مع أحبائهم ومن يثقون بهم فقط كما جاء عن النبي.
الأحلام السيئة: الأحلام السيئة يطلق عليها أيضاً اسم الأحلام الشيطانية، لذا فحسب التفسيرات الإسلامية على الرائي للأحلام الشيطانية أن يبصق ثلاث مرات عندما يستيقظ من جهة جانبه الأيسر ليحمِ نفسه من الشيطان، والحري بالذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينصح من يشاهد أحلام سيئة بالصلاة، والكتمان على الحلم.
الرؤى التي تحدث المرء عن نفسه: بعض الرؤى تعبر عما يدور في ذهن الحالم من أفكار، ولا تكون رؤى صادقة أو شيطانية، ومن هنا على المسلم مراعاة بعض الأمور عند تفسير الحلم الذي شاهده، فمثلاً: رؤية المسلم للنبي في منامه من الرؤى الصادقة بالتأكيد، لأنه من المستحيل تشبيه الشيكان بأطهر الخلق، وبعد الرؤى تكون كبشارة للرائي بما سوف يعتريه، أو كتحذير له من أمرٍ ما، أو نتيجة موقف جرى مع الرائي، أو حديث يدور في نفسه.
فقد احترم كل منهما التفسيرات الرّوحية والنفسية للحلم، وابن سيرين يعتمد بشكل أساسي عند تفسيره الحلم على حياة الرائي، وظروف حياته على أرض الواقع، والخصائص الشخصية للحالم للوصول إلى معنى الحالم.
وكافة كتب تفسير الأحلام التي جاءت على المنحى الإسلامي تعتمد في تأويل الرؤى على الحديث النبوي الذي جاء عن تأويل الرؤى وهو: قال النبي صلى الله عليه وسلم: “الرؤيا ثلاثة: فرؤيا الصالحة بشرى من الله، ورؤيا تحزين من الشيطان، ورؤيا مما يحدث المرء نفسه”.
واعتماداً على ما جاء في الحديث أن تأويل الرؤى يكون على ثلاث جوانب هي: (الرؤى الصالحة – والأحلام السيئة – الرؤى التي تحدث المرء عن نفسه).
الرؤى الصالحة: وهي عبارة عن أحلام صادقة، غالباً ما تراود الأشخاص الصالحين، وهذه الرؤى يجب أن يلتزم صاحبها بالتكتم عليها، وعدم مشاركتها إلى مع أحبائهم ومن يثقون بهم فقط كما جاء عن النبي.
الأحلام السيئة: الأحلام السيئة يطلق عليها أيضاً اسم الأحلام الشيطانية، لذا فحسب التفسيرات الإسلامية على الرائي للأحلام الشيطانية أن يبصق ثلاث مرات عندما يستيقظ من جهة جانبه الأيسر ليحمِ نفسه من الشيطان، والحري بالذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينصح من يشاهد أحلام سيئة بالصلاة، والكتمان على الحلم.
الرؤى التي تحدث المرء عن نفسه: بعض الرؤى تعبر عما يدور في ذهن الحالم من أفكار، ولا تكون رؤى صادقة أو شيطانية، ومن هنا على المسلم مراعاة بعض الأمور عند تفسير الحلم الذي شاهده، فمثلاً: رؤية المسلم للنبي في منامه من الرؤى الصادقة بالتأكيد، لأنه من المستحيل تشبيه الشيكان بأطهر الخلق، وبعد الرؤى تكون كبشارة للرائي بما سوف يعتريه، أو كتحذير له من أمرٍ ما، أو نتيجة موقف جرى مع الرائي، أو حديث يدور في نفسه.