أناقة سينتيا صموئيل في 2025 .. أقل تفاصيل وحضور أقوى
للعلّم - خلال عام 2025، نجحت العارضة والممثلة سينتيا صموئيل في ترسيخ أسلوبها الخاص، القائم على البساطة الذكية والطابع العصري الهادئ، بعيدًا عن المبالغة، وقريبًا جدًا من الأناقة الخالدة. فمن إطلالاتها اليومية العفوية، إلى ظهورها في السهرات والفعاليات الفنية والموضوية، بدت سينتيا وكأنها تؤكد قاعدة واحدة: الأناقة لا تحتاج استعراضًا.
الأسود… خيار ثابت لا يمل
لم يكن اللون الأسود مجرد لون عابر في خزانة سينتيا صموئيل خلال 2025، بل كان شريكها الدائم في التعبير عن ذوقها الراقي. ففي إطلالة حديثة، اختارت فستان Shirt Dress مجسمًا من توقيع Witmanner، تميز بخصر محدد وأكمام طويلة مع طبقات مثنية حول الخصر، ونسقته مع حذاء مدبب وجوارب شفافة، مكتفية بإكسسوارات ذهبية رفيعة أكملت المشهد دون ضجيج.
وفي فعالية خاصة بعلامة Sandro، ظهرت بإطلالة مونوكروم سوداء عبارة عن بدلة بسيطة ببنطال واسع وجاكيت مغلق بزر واحد، حملت معها حقيبة كتف جلدية، وانتعلت حذاء بلاتفورم، مع تسريحة شعر قصيرة وغرة أمامية عززت الطابع العصري.
كما لفتت الأنظار بطقم أسود مكوّن من تنورة ميني بشق جانبي وجاكيت مزدوج الأزرار، وأضافت لمسة لونية ناعمة بحقيبة كتف باللون البرغندي، مع حذاء بكعب عالٍ من Louboutin، لتثبت أن قطعة واحدة كافية لكسر الرتابة.
لمسات فنية وأناقة جريئة
في ظهورها خلال فعالية Maison Margiela، اختارت سينتيا تنسيقًا أكثر تحررًا، جمع بين بنطال دنيم داكن واسع وممزق عند الركبتين، مع جيليه أسود بتفاصيل كسرات جانبية وخط أزرار في المنتصف، وأكملت الإطلالة بحذاء جلدي منقسم وحقيبة متناغمة، مع أحمر شفاه داكن أضفى جرأة محسوبة.
أما إحدى أكثر إطلالاتها تميزًا، فكانت ببدلة حريرية سوداء من توقيع جورج حبيقة، مكوّنة من هوت شورت وبليزر بقصة تحدد الخصر، زُيّنت بتفاصيل قماشية باللون الزهري حول الأكمام، نسّقتها مع حذاء وأقراط بنفس الدرجة، في توازن ذكي بين الصرامة والنعومة.
السهرات… حين تبتسم الأنوثة
رغم وفائها للأسود، لم تتردد سينتيا في اختيار ألوان أنثوية في السهرات. افتتحت عام 2025 بفستان حالم باللون الزهري الباهت من جورج حبيقة، بقصة انسيابية وتطريزات دقيقة، مع أكسسوار رأس مميز منح الإطلالة طابعًا فنيًا راقيًا.
كما تألقت بفستان قصير بنفس اللون، مصمم بقصة محددة للقوام مع تطريزات كريستالية ناعمة، وحقيبة كروية متناغمة، لتؤكد أن البساطة لا تعني التنازل عن الفخامة.
إطلالات صباحية… أناقة بلا تكلف
في إطلالاتها اليومية، اعتمدت سينتيا أسلوبًا عمليًا أنيقًا، فظهرت بثوب ميدي أبيض منقوش بنقاط البولكا السوداء، وبإطلالة موحدة باللون البني جمعت بين تنورة صوفية وقميص قصير، كما اختارت فستانًا طويلًا مزهرًا للتنزه، نسقته مع حذاء باليرينا وحقيبة مخملية مرحة.
في 2025، أكدت سينتيا صموئيل أن الأناقة الحقيقية لا تُقاس بعدد القطع أو جرأة الألوان، بل بحسن الاختيار. الأسود كان حليفها، والبساطة لغتها، والنتيجة… حضور أنيق لا يطلب الانتباه، لكنه يحصده بسهولة.
الأسود… خيار ثابت لا يمل
لم يكن اللون الأسود مجرد لون عابر في خزانة سينتيا صموئيل خلال 2025، بل كان شريكها الدائم في التعبير عن ذوقها الراقي. ففي إطلالة حديثة، اختارت فستان Shirt Dress مجسمًا من توقيع Witmanner، تميز بخصر محدد وأكمام طويلة مع طبقات مثنية حول الخصر، ونسقته مع حذاء مدبب وجوارب شفافة، مكتفية بإكسسوارات ذهبية رفيعة أكملت المشهد دون ضجيج.
وفي فعالية خاصة بعلامة Sandro، ظهرت بإطلالة مونوكروم سوداء عبارة عن بدلة بسيطة ببنطال واسع وجاكيت مغلق بزر واحد، حملت معها حقيبة كتف جلدية، وانتعلت حذاء بلاتفورم، مع تسريحة شعر قصيرة وغرة أمامية عززت الطابع العصري.
كما لفتت الأنظار بطقم أسود مكوّن من تنورة ميني بشق جانبي وجاكيت مزدوج الأزرار، وأضافت لمسة لونية ناعمة بحقيبة كتف باللون البرغندي، مع حذاء بكعب عالٍ من Louboutin، لتثبت أن قطعة واحدة كافية لكسر الرتابة.
لمسات فنية وأناقة جريئة
في ظهورها خلال فعالية Maison Margiela، اختارت سينتيا تنسيقًا أكثر تحررًا، جمع بين بنطال دنيم داكن واسع وممزق عند الركبتين، مع جيليه أسود بتفاصيل كسرات جانبية وخط أزرار في المنتصف، وأكملت الإطلالة بحذاء جلدي منقسم وحقيبة متناغمة، مع أحمر شفاه داكن أضفى جرأة محسوبة.
أما إحدى أكثر إطلالاتها تميزًا، فكانت ببدلة حريرية سوداء من توقيع جورج حبيقة، مكوّنة من هوت شورت وبليزر بقصة تحدد الخصر، زُيّنت بتفاصيل قماشية باللون الزهري حول الأكمام، نسّقتها مع حذاء وأقراط بنفس الدرجة، في توازن ذكي بين الصرامة والنعومة.
السهرات… حين تبتسم الأنوثة
رغم وفائها للأسود، لم تتردد سينتيا في اختيار ألوان أنثوية في السهرات. افتتحت عام 2025 بفستان حالم باللون الزهري الباهت من جورج حبيقة، بقصة انسيابية وتطريزات دقيقة، مع أكسسوار رأس مميز منح الإطلالة طابعًا فنيًا راقيًا.
كما تألقت بفستان قصير بنفس اللون، مصمم بقصة محددة للقوام مع تطريزات كريستالية ناعمة، وحقيبة كروية متناغمة، لتؤكد أن البساطة لا تعني التنازل عن الفخامة.
إطلالات صباحية… أناقة بلا تكلف
في إطلالاتها اليومية، اعتمدت سينتيا أسلوبًا عمليًا أنيقًا، فظهرت بثوب ميدي أبيض منقوش بنقاط البولكا السوداء، وبإطلالة موحدة باللون البني جمعت بين تنورة صوفية وقميص قصير، كما اختارت فستانًا طويلًا مزهرًا للتنزه، نسقته مع حذاء باليرينا وحقيبة مخملية مرحة.
في 2025، أكدت سينتيا صموئيل أن الأناقة الحقيقية لا تُقاس بعدد القطع أو جرأة الألوان، بل بحسن الاختيار. الأسود كان حليفها، والبساطة لغتها، والنتيجة… حضور أنيق لا يطلب الانتباه، لكنه يحصده بسهولة.