سونام كابور بإطلالة أيقونية مستوحاة من إرث الأميرة ديانا
للعلّم - سونام كابور تعلن حملها الثاني بإطلالة تحمل توقيع الأميرة ديانا
أعلنت النجمة الهندية سونام كابور خبر حملها الثاني بطريقة لافتة وجذابة، اختارت فيها أن تضع الموضة في خدمة الرسالة. فقد اكتفت بكلمة واحدة عبر إنستغرام: “أم”، تاركة للإطلالة أن تتحدث نيابة عنها.
فوشيا التاريخ… إطلالة تستعيد إرث ديانا
سونام حافظت على حضورها القوي، وظهرت ببدلة فوشيا أيقونية من أرشيف Escada تعود لعام 1988، وهي نفس الإطلالة التي ارتدتها الأميرة ديانا خلال إحدى المناسبات في لندن. بتوقيع المصممة Margaretha Ley، جاء التصميم بقصة كلاسيكية ذات أكتاف بارزة وجاكيت طويل فوق تنورة ضيقة، في صياغة جديدة لأسلوب Power Dressing الذي يجمع الجرأة بالرقي.
الإطلالة اكتملت بجوارب سوداء شفافة وحذاء كلاسيكي من Saint Laurent وحقيبة قلب ناعمة تحمل تفاصيل معدنية ذهبية، مع لمسات فاخرة من المجوهرات وساعة من Audemars Piguet ونظارات قطة من Phoebe Philo.
أناقة رسمية بنَفَس كابور
سينوغرافيا الأناقة ليست جديدة على سونام؛ فالنجمة سبق أن أثبتت حضورها في أطقم رسمية متعددة، منها بدلة سوداء من ديور ذات أرجل فضفاضة وخطوط واضحة، وبدلة تويد أنيقة باللون الأخضر الشاحب بتفاصيل معدنية وحقيبة سوداء كلاسيكية.
فساتين سهرة تستحق شاشة سينمائية
خلال حملها وما قبله، تألقت سونام بفساتين تفيض أنوثة، من بينها تصميم Erdem المزين بتطريزات فراشات بالنيلي والأزرق، وفستان آخر عاجي مزدان بتفاصيل شفافة ومعطف مطابق، إضافة إلى إطلالة ذهبية مبهرة من راهول ميشرا بتصميم يحاكي الفنون المعمارية بتفاصيل نحتية فاخرة.
حضور معاصر بروح متجددة
كما قدمت سونام مجموعة من الإطلالات العصرية الجريئة في بدلات بيضاء وبنفسها الانسيابي، مع لمسات هندسية مدروسة، ونسقت بعضها مع أحذية مدببة وحقائب جلدية فاخرة، في حضور يجمع القوة والأنوثة دون تناقض.
سونام… ابنة الفن التي صنعت مسارها
ولدت سونام كابور عام 1985 لعائلة فنية عريقة؛ فوالدها الممثل الشهير أنيل كابور وجدها المخرج سوريندر كابور. درست المسرح والتاريخ الصيني ثم العلوم السياسية والاقتصاد، قبل أن يشجعها المخرج سانجاي ليلا بهنسالي على التمثيل، لتظهر لأول مرة بطلة في فيلم “سواريا” عام 2007، وتتوالى بعدها نجاحاتها في أعمال مثل “دلهي 6”.
وبين الفن والموضة، تواصل سونام كابور تقديم إطلالات تؤكد أن الأناقة ليست خيارًا… بل أسلوب حياة يعرف كيف يخطف الكاميرا دون أن يصرخ.
أعلنت النجمة الهندية سونام كابور خبر حملها الثاني بطريقة لافتة وجذابة، اختارت فيها أن تضع الموضة في خدمة الرسالة. فقد اكتفت بكلمة واحدة عبر إنستغرام: “أم”، تاركة للإطلالة أن تتحدث نيابة عنها.
فوشيا التاريخ… إطلالة تستعيد إرث ديانا
سونام حافظت على حضورها القوي، وظهرت ببدلة فوشيا أيقونية من أرشيف Escada تعود لعام 1988، وهي نفس الإطلالة التي ارتدتها الأميرة ديانا خلال إحدى المناسبات في لندن. بتوقيع المصممة Margaretha Ley، جاء التصميم بقصة كلاسيكية ذات أكتاف بارزة وجاكيت طويل فوق تنورة ضيقة، في صياغة جديدة لأسلوب Power Dressing الذي يجمع الجرأة بالرقي.
الإطلالة اكتملت بجوارب سوداء شفافة وحذاء كلاسيكي من Saint Laurent وحقيبة قلب ناعمة تحمل تفاصيل معدنية ذهبية، مع لمسات فاخرة من المجوهرات وساعة من Audemars Piguet ونظارات قطة من Phoebe Philo.
أناقة رسمية بنَفَس كابور
سينوغرافيا الأناقة ليست جديدة على سونام؛ فالنجمة سبق أن أثبتت حضورها في أطقم رسمية متعددة، منها بدلة سوداء من ديور ذات أرجل فضفاضة وخطوط واضحة، وبدلة تويد أنيقة باللون الأخضر الشاحب بتفاصيل معدنية وحقيبة سوداء كلاسيكية.
فساتين سهرة تستحق شاشة سينمائية
خلال حملها وما قبله، تألقت سونام بفساتين تفيض أنوثة، من بينها تصميم Erdem المزين بتطريزات فراشات بالنيلي والأزرق، وفستان آخر عاجي مزدان بتفاصيل شفافة ومعطف مطابق، إضافة إلى إطلالة ذهبية مبهرة من راهول ميشرا بتصميم يحاكي الفنون المعمارية بتفاصيل نحتية فاخرة.
حضور معاصر بروح متجددة
كما قدمت سونام مجموعة من الإطلالات العصرية الجريئة في بدلات بيضاء وبنفسها الانسيابي، مع لمسات هندسية مدروسة، ونسقت بعضها مع أحذية مدببة وحقائب جلدية فاخرة، في حضور يجمع القوة والأنوثة دون تناقض.
سونام… ابنة الفن التي صنعت مسارها
ولدت سونام كابور عام 1985 لعائلة فنية عريقة؛ فوالدها الممثل الشهير أنيل كابور وجدها المخرج سوريندر كابور. درست المسرح والتاريخ الصيني ثم العلوم السياسية والاقتصاد، قبل أن يشجعها المخرج سانجاي ليلا بهنسالي على التمثيل، لتظهر لأول مرة بطلة في فيلم “سواريا” عام 2007، وتتوالى بعدها نجاحاتها في أعمال مثل “دلهي 6”.
وبين الفن والموضة، تواصل سونام كابور تقديم إطلالات تؤكد أن الأناقة ليست خيارًا… بل أسلوب حياة يعرف كيف يخطف الكاميرا دون أن يصرخ.