أين يعمل البشر حول العالم؟
للعلّم - يعيش على كوكب الأرض حوالي 7 مليارات إنسان، لكن ليس جميعهم في سن العمل أو يمتلكون وظائف. إذ تتفاوت الأعمال بين قطاعات مختلفة، وتعكس الأرقام العالمية صورة واضحة عن توزيع القوى العاملة وأعمار السكان.
توزيع العمل حسب القطاع:
القطاع الخدمي: يعمل حوالي 1.7 مليار شخص في الخدمات، ويشمل ذلك مجالات مثل التعليم، الصحة، السياحة، والتجارة.
الصناعة: يشغل 800 مليون شخص وظائف صناعية، مثل المصانع، الإنتاج، والبناء.
الزراعة: حوالي 1.4 مليار شخص يعملون في الزراعة، الأمر الذي يشير إلى أن القطاع الزراعي لا يزال يشكل جزءًا أساسيًا من الاقتصاد العالمي.
فئات أخرى مرتبطة بالعمل:
هناك 400 مليون والد/والدة أعمال، يشكلون قوة بشرية مسؤولة عن إدارة أسرهم ومؤسساتهم الصغيرة أحيانًا.
حوالي 430 مليون شخص بدون وظيفة، ما يبرز التحديات المرتبطة بالبطالة حول العالم.
الفئات العمرية بالنسبة للعمل:
نحو 577 مليون شخص أعمارهم فوق 64 سنة، عادة ما يكونون خارج سوق العمل، أو في مرحلة التقاعد.
حوالي 1.9 مليار شخص أعمارهم أقل من 15 سنة، أي صغار جدًا للعمل، لكنهم يشكلون الجيل القادم لسوق العمل.
تحليل عام:
توضح هذه الأرقام أن العالم يعتمد على مجموعة متنوعة من القطاعات والوظائف لتلبية احتياجات السكان. فبينما يهيمن القطاع الخدمي على نسب العمالة، لا يزال للزراعة والصناعة دور مهم في استدامة الاقتصاد. كما تظهر البيانات تحديات البطالة والفجوة بين سن العمل والعمالة الفعلية، بالإضافة إلى التركيبة العمرية التي تؤثر في القوى العاملة الحالية والمستقبلية.
سوق العمل عالميًا يشكل منظومة معقدة، تتوزع فيها الوظائف بين قطاعات متعددة، مع فئات عمرية مختلفة، وهو ما يستدعي السياسات الذكية لضمان استغلال هذه القوى البشرية بالشكل الأمثل، مع توفير فرص عمل مناسبة للجميع.
توزيع العمل حسب القطاع:
القطاع الخدمي: يعمل حوالي 1.7 مليار شخص في الخدمات، ويشمل ذلك مجالات مثل التعليم، الصحة، السياحة، والتجارة.
الصناعة: يشغل 800 مليون شخص وظائف صناعية، مثل المصانع، الإنتاج، والبناء.
الزراعة: حوالي 1.4 مليار شخص يعملون في الزراعة، الأمر الذي يشير إلى أن القطاع الزراعي لا يزال يشكل جزءًا أساسيًا من الاقتصاد العالمي.
فئات أخرى مرتبطة بالعمل:
هناك 400 مليون والد/والدة أعمال، يشكلون قوة بشرية مسؤولة عن إدارة أسرهم ومؤسساتهم الصغيرة أحيانًا.
حوالي 430 مليون شخص بدون وظيفة، ما يبرز التحديات المرتبطة بالبطالة حول العالم.
الفئات العمرية بالنسبة للعمل:
نحو 577 مليون شخص أعمارهم فوق 64 سنة، عادة ما يكونون خارج سوق العمل، أو في مرحلة التقاعد.
حوالي 1.9 مليار شخص أعمارهم أقل من 15 سنة، أي صغار جدًا للعمل، لكنهم يشكلون الجيل القادم لسوق العمل.
تحليل عام:
توضح هذه الأرقام أن العالم يعتمد على مجموعة متنوعة من القطاعات والوظائف لتلبية احتياجات السكان. فبينما يهيمن القطاع الخدمي على نسب العمالة، لا يزال للزراعة والصناعة دور مهم في استدامة الاقتصاد. كما تظهر البيانات تحديات البطالة والفجوة بين سن العمل والعمالة الفعلية، بالإضافة إلى التركيبة العمرية التي تؤثر في القوى العاملة الحالية والمستقبلية.
سوق العمل عالميًا يشكل منظومة معقدة، تتوزع فيها الوظائف بين قطاعات متعددة، مع فئات عمرية مختلفة، وهو ما يستدعي السياسات الذكية لضمان استغلال هذه القوى البشرية بالشكل الأمثل، مع توفير فرص عمل مناسبة للجميع.