ثورة الذكاء الاصطناعي تطيح بعرش آيفون لصالح "إنفيديا"
للعلّم - أصبحت شركة إنفيديا أول شركة أميركية مدرجة في البورصة تصل قيمتها السوقية إلى 5 تريليونات دولار، متجاوزة بذلك كل التوقعات، ومؤكدة أن عصر الذكاء الاصطناعي بات يهيمن على المشهد.
قبل ثلاثة أشهر فقط، احتفلت الأسواق بوصول "إنفيديا" إلى 4 تريليونات دولار، لتضيف تريليوناً جديداً في وقت قياسي، في حين استغرق الأمر من "أبل" أكثر من عام للانتقال من تريليون إلى تريليوني دولار.
يضع هذا الإنجاز "إنفيديا" في موقع الصدارة، بعدما كانت "أبل" لعقدين من الزمن رمز الابتكار بفضل جهازها الأشهر الآيفون الذي يقترب من عامه العشرين، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".
لماذا "إنفيديا"؟
يكمن السر وراء هذا الصعود الصاروخي في أن وحدات المعالجة الرسومية (GPU) التي تنتجها إنفيديا أصبحت العمود الفقري لتقنيات الذكاء الاصطناعي، بفضل قدرتها على تنفيذ عمليات المعالجة المتوازية اللازمة لتدريب النماذج الضخمة.
هذه الشرائح لا تقتصر على مراكز البيانات، بل تدخل في تطبيقات حيوية مثل السيارات ذاتية القيادة، الروبوتات، والرعاية الصحية.
قبل ثلاثة أشهر فقط، احتفلت الأسواق بوصول "إنفيديا" إلى 4 تريليونات دولار، لتضيف تريليوناً جديداً في وقت قياسي، في حين استغرق الأمر من "أبل" أكثر من عام للانتقال من تريليون إلى تريليوني دولار.
يضع هذا الإنجاز "إنفيديا" في موقع الصدارة، بعدما كانت "أبل" لعقدين من الزمن رمز الابتكار بفضل جهازها الأشهر الآيفون الذي يقترب من عامه العشرين، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".
لماذا "إنفيديا"؟
يكمن السر وراء هذا الصعود الصاروخي في أن وحدات المعالجة الرسومية (GPU) التي تنتجها إنفيديا أصبحت العمود الفقري لتقنيات الذكاء الاصطناعي، بفضل قدرتها على تنفيذ عمليات المعالجة المتوازية اللازمة لتدريب النماذج الضخمة.
هذه الشرائح لا تقتصر على مراكز البيانات، بل تدخل في تطبيقات حيوية مثل السيارات ذاتية القيادة، الروبوتات، والرعاية الصحية.