سكرين شوت

مي فاروق تطلق ألبومها الأول “تاريخي” وتروي فصول نجاحها بالأغنيات

مي فاروق تطلق ألبومها الأول “تاريخي” وتروي فصول نجاحها بالأغنيات

للعلّم - مي فاروق تطلق ألبومها الأول “تاريخي” وتروي فصول نجاحها بالأغنيات

احتفلت الفنانة مي فاروق بنجاح أول ألبوماتها الغنائية الذي حمل عنوان "تاريخي"، وهو عمل فني ضخم ضم 9 أغنيات متنوعة عبّرت من خلالها عن مراحل مختلفة من المشاعر الإنسانية، بين الحب والقوة والخذلان والأمل.

عبرت مي عن سعادتها عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك قائلة:

"كل غنوة في الألبوم ده لها غلاوة في قلبي ما تتوصفش، خصوصًا إنه أول ألبوم ليا. بشكركم على كل الحب، وبشكر من قلبي كل صناع الألبوم اللي اتشرفت بوجود اسمهم على أغانيا. بتمنى من ربنا التوفيق، وبتمنى دايمًا أكون سبب في سعادتكم ودعواتكم في اللي جاي".

الألبوم من إنتاج مي فاروق نفسها، وتوزيع شركة ديجيتال ساوند، في خطوة جريئة تؤكد استقلاليتها الفنية وثقتها في اختياراتها.

تفاصيل الأغنيات:

"باركوا" (4 يناير): انطلاقة الألبوم بكلمات تامر حسين وألحان مدين وتوزيع أحمد عبد السلام، حملت نغمة تفاؤل وبداية جديدة بعد زواجها من الفنان محمد العمروسي.

"سلطانة" (9 يناير): رومانسية حالمة من كلمات عبد الرحمن محمد وألحان مدين، أخرجها محمد العمروسي في أول تجربة إخراجية له، وعبّرت عن السعادة والاستقرار العاطفي.

"ميزني" (1 فبراير): تعاون قوي مع تامر حسين وتامر عاشور وأحمد إبراهيم، أغنية مفعمة بالإحساس والمشاعر الصادقة.

"كان نفسي أقابلك" (14 فبراير): صدرت في عيد الحب من كلمات تامر حسين وألحان محمد النادي، وتوزيع يحيى يوسف، عبرت فيها مي عن الحب الحقيقي والتغيير بعد الزواج.

"اللي شافنا" (17 أبريل): رومانسية حالمة من كلمات تامر حسين وألحان عزيز الشافعي وتوزيع هاني يعقوب، جسدت فيها قصة حب دافئة.

"بنات الخلق" (12 يونيو): عمل درامي مؤثر من كلمات عبد الرحمن محمد وألحان مدين وتوزيع يحيى يوسف، تناولت فيه صدمة فتاة خذلها الحب.

"ضحكت فجأة" (13 يوليو): أغنية مفعمة بالحب والعفوية من كلمات تامر حسين وألحان تامر عاشور وتوزيع نادر حمدي.

"أنا اللي مشيت" (31 يوليو): صرخة أنثوية قوية من كلمات تامر حسين وألحان مدين وتوزيع توما، جسدت فيها استقلال المرأة واعتزازها بكبريائها.

"تاريخي" (7 أكتوبر): الأغنية الختامية والأكثر رمزية، كلمات نادر عبد الله وألحان مدين، وتوزيع يحيى يوسف، تحدثت فيها مي عن مسيرتها وكفاحها كامرأة قوية بنت نفسها بخطوات ثابتة وطموح لا يتوقف.

بهذا الألبوم، تثبت مي فاروق أنها صوت نسائي ناضج وفنانة تعرف كيف تمزج بين الأصالة والتجديد، مقدمة نموذجًا يُحتذى به في الجرأة والاستقلال الفني.