أناقة ملكية: الدوقة ستيفاني تتألق بجانب الدوق غيوم في ظهور احتفالي آسر
للعلّم - شهدت لوكسمبورغ يوم الجمعة الماضي مناسبة تاريخية، حيث تنازل الدوق الأكبر هنري عن العرش لصالح ابنه، الدوق الأكبر غيوم، بمشاركة زوجته الدوقة الكبرى ستيفاني، في أول ظهور رسمي لهما بعد التنازل.
ظهور ملكي بارز في كاتدرائية نوتردام
وصل الدوق الأكبر الجديد برفقة والديه، هنري وماريا تيريزا، وزوجته ستيفاني إلى كاتدرائية نوتردام، حيث أقيم القداس التاريخي Ti Dom. رغم المطر، بدا غيوم مبتسمًا وسعيدًا بالحدث، فيما انضمت العائلة المالكة بأكملها لإضفاء طابع رسمي واحتفالي على المناسبة.
الدوقة الكبرى ستيفاني بدت رائعة بفستان قرمزي مزين بالزهور، في حين ارتدت حماتها فستانًا كحليًّا مع أحمر شفاه فاقع أضفى لمسة تألق. الأمير فيليكس، شقيق غيوم، ظهر أنيقًا في زيه الرسمي برفقة زوجته الأميرة كلير وطفليهما، الأميرة أماليا والأمير ليام.
كما بدت الأميرة سيبيلا بفستان زهري مزيج بين الوردي والبرتقالي، في حين خطفت الأميرة مارغريتا الأنظار بفستانها الأخضر الزيتوني الأنيق برفقة زوجها الأمير نيكولاس من ليختنشتاين.
مشاركة أفراد العائلة المالكة
قاد الدوق الأكبر والدوقة الكبرى الجديدان الاحتفال مع أفراد العائلة، بما فيهم الأمير لويس، الأمير نوح، الأمير فيليكس، الأمير سيباستيان، الدوقة الكبرى ستيفاني، الدوق الأكبر غيوم، الدوقة الكبرى ماريا تيريزا، الدوق الأكبر هنري، الأميرة أماليا، الأميرة كلير، الأمير ليام، والأمير فيليكس.
تمت ملاحظة الزوجين الملكيين وهما يلوحان بحرارة للمهنئين أثناء مغادرتهما الكاتدرائية، وسط توقف المطر، فيما وقف أفراد العائلة المالكة الأربعة خارج الكاتدرائية إيذانًا ببداية عصر جديد للحكم.
حضور ضيوف التنصيب
شهد القصر الدوقي الكبير حضورًا رسميًا رفيع المستوى من ملوك وملكات أوروبا، بما في ذلك الملك ويليم ألكسندر والملكة ماكسيما، الأميرة كاثرينا أماليا من هولندا، الملكة ماتيلد من بلجيكا وابنتها الأميرة إليزابيث، والملك فيليب. ارتدت الملكة ماتيلد اللون العنابي، في حين ظهرت الأميرة إليزابيث بفستان كحلي منقوش، والملكة ماكسيما معطفًا خريفيًا من اللون الجملي فوق فستان أخضر غامق، والأميرة كاثرينا أماليا باللون الأحمر الياقوتي.
حفل أداء اليمين والتنصيب
أُقيم حفل أداء اليمين للدوق الأكبر والدوقة الكبرى الجديدين على العرش التاريخي في قاعة الفرسان الكبرى بقلعة بيرج، والذي تم ترميمه ووضع عليه شعار الدوق الأكبر غيوم المستقبلي. ألقى الدوق الأكبر غيوم خطابه الأول كرئيس للدولة، وتلقى تصفيقًا حارًا من الحضور، مؤكدًا بداية فصل جديد من الحكم الملكي في لوكسمبورغ.
ظهور ملكي بارز في كاتدرائية نوتردام
وصل الدوق الأكبر الجديد برفقة والديه، هنري وماريا تيريزا، وزوجته ستيفاني إلى كاتدرائية نوتردام، حيث أقيم القداس التاريخي Ti Dom. رغم المطر، بدا غيوم مبتسمًا وسعيدًا بالحدث، فيما انضمت العائلة المالكة بأكملها لإضفاء طابع رسمي واحتفالي على المناسبة.
الدوقة الكبرى ستيفاني بدت رائعة بفستان قرمزي مزين بالزهور، في حين ارتدت حماتها فستانًا كحليًّا مع أحمر شفاه فاقع أضفى لمسة تألق. الأمير فيليكس، شقيق غيوم، ظهر أنيقًا في زيه الرسمي برفقة زوجته الأميرة كلير وطفليهما، الأميرة أماليا والأمير ليام.
كما بدت الأميرة سيبيلا بفستان زهري مزيج بين الوردي والبرتقالي، في حين خطفت الأميرة مارغريتا الأنظار بفستانها الأخضر الزيتوني الأنيق برفقة زوجها الأمير نيكولاس من ليختنشتاين.
مشاركة أفراد العائلة المالكة
قاد الدوق الأكبر والدوقة الكبرى الجديدان الاحتفال مع أفراد العائلة، بما فيهم الأمير لويس، الأمير نوح، الأمير فيليكس، الأمير سيباستيان، الدوقة الكبرى ستيفاني، الدوق الأكبر غيوم، الدوقة الكبرى ماريا تيريزا، الدوق الأكبر هنري، الأميرة أماليا، الأميرة كلير، الأمير ليام، والأمير فيليكس.
تمت ملاحظة الزوجين الملكيين وهما يلوحان بحرارة للمهنئين أثناء مغادرتهما الكاتدرائية، وسط توقف المطر، فيما وقف أفراد العائلة المالكة الأربعة خارج الكاتدرائية إيذانًا ببداية عصر جديد للحكم.
حضور ضيوف التنصيب
شهد القصر الدوقي الكبير حضورًا رسميًا رفيع المستوى من ملوك وملكات أوروبا، بما في ذلك الملك ويليم ألكسندر والملكة ماكسيما، الأميرة كاثرينا أماليا من هولندا، الملكة ماتيلد من بلجيكا وابنتها الأميرة إليزابيث، والملك فيليب. ارتدت الملكة ماتيلد اللون العنابي، في حين ظهرت الأميرة إليزابيث بفستان كحلي منقوش، والملكة ماكسيما معطفًا خريفيًا من اللون الجملي فوق فستان أخضر غامق، والأميرة كاثرينا أماليا باللون الأحمر الياقوتي.
حفل أداء اليمين والتنصيب
أُقيم حفل أداء اليمين للدوق الأكبر والدوقة الكبرى الجديدين على العرش التاريخي في قاعة الفرسان الكبرى بقلعة بيرج، والذي تم ترميمه ووضع عليه شعار الدوق الأكبر غيوم المستقبلي. ألقى الدوق الأكبر غيوم خطابه الأول كرئيس للدولة، وتلقى تصفيقًا حارًا من الحضور، مؤكدًا بداية فصل جديد من الحكم الملكي في لوكسمبورغ.