سكرين شوت

تايلور سويفت تفاجئ جمهورها بإصدارات جديدة وأسرار من كواليس ألبومها الأخير

تايلور سويفت تفاجئ جمهورها بإصدارات جديدة وأسرار من كواليس ألبومها الأخير

للعلّم - تايلور سويفت تفاجئ جمهورها بإصدارات جديدة وأسرار من كواليس ألبومها الأخير

تعيش النجمة العالمية تايلور سويفت مرحلة ناجحة وفريدة في مسيرتها الفنية، بعد إصدار ألبومها الجديد "The Life of a Showgirl"، الذي حقق انطلاقة قياسية واستقبالًا عالميًا واسعًا، قبل أن تكشف النجمة عن مجموعة من المفاجآت الجديدة لجمهورها في الأيام الأخيرة.

إصدارات جديدة وكواليس حصرية
طرحت تايلور سويفت نسخًا صوتية إضافية من ألبومها، إلى جانب أغاني جديدة ونسخ فاخرة خاصة للجمهور، كما أطلقت النسخ المصورة للأغاني على يوتيوب وطرحت نسخًا موسيقية عبر منصة iTunes. وشملت الإصدارات الجديدة تسجيلات بروفات الأغاني وكواليس العمل، حيث علقت سويفت:
"كان التواجد في الاستوديو وتأليف هذه الأغاني تجربة لا تُنسى، ولحسن الحظ لن أنساها أبدًا لأنني كنت أسجل أثناء الكتابة - والآن يمكنكم الاستماع إلى اللحظات التي خطرت فيها الأفكار في الوقت الفعلي."

كما كشفت عن تفاصيل خاصة لأول مرة، مثل الأغنية الصوتية الفاخرة "وحيد في برجي"، التي تتضمن النسخ الأصلية لتسجيل مذكرات كتابة أغاني الألبوم، متاحة حاليًا على iTunes لفترة محدودة.

أول كليب من الألبوم
طرحت تايلور أيضًا أول فيديو موسيقي من الألبوم لأغنية "مصير أوفيليا"، مشيرة إلى أن تصوير الكليب كان تجربة مليئة بالمتعة، حيث أعادت الاتصال بعائلتها خلال جولة "إيراس"، مؤكدة أن كل مشهد صُمم ليشبه الأداء الحي ويعكس شعور التواجد الجماعي في العروض. وأضافت:
"أن أجعل كل لحظة تُحسب، إنها رحلة عبر عالم صناعة الاستعراض الفوضوي.. شكرًا جزيلًا للطاقم الرائع الذي حافظ على سرية هذا العمل."

أرقام قياسية ومبيعات قياسية
حقق ألبوم تايلور سويفت أكثر من 2.7 مليون نسخة مباعة في يوم واحد، وهو ثاني أعلى معدل مبيعات أسبوعية لأي ألبوم في العصر الحديث، مع توقعات بأن تتجاوز أرقام ألبوم أديل "25" لعام 2015 خلال الأيام المقبلة.

نجاح سينمائي غير مسبوق
في سياق متصل، تفوق فيلم حفل إطلاق الألبوم "حياة فتاة استعراضية" على منافسيه في شباك التذاكر، محققًا إيرادات محلية تصل إلى 33 مليون دولار وإيرادات دولية قدرها 13 مليون دولار، ليصل إجمالي الإيرادات العالمية إلى 46 مليون دولار. ويعد هذا رقمًا قياسيًا لتجربة سينمائية قصيرة تُعرض لمدة ثلاثة أيام فقط، تجمع بين مقاطع الفيديو الموسيقية ولقطات من كواليس الألبوم، متفوقًا على افتتاحية فيلم دواين جونسون "Smashing Machine".