إيلون ماسك يعلن عن قرب إطلاق النسخة التجريبية من "جروكيبيديا" المعاد كتابتها
للعلّم - أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن قرب إصدار النسخة التجريبية المبكرة من موسوعة "جروكيبيديا"، التي تطورها شركته xAI للذكاء الاصطناعي، والمتوقع صدورها خلال أسبوعين.
وأوضح ماسك أن النسخة الجديدة ستعيد كتابة محتوى موسوعة "ويكيبيديا" مع مراعاة المصادر الإعلامية التي يُحظر الاقتباس منها، مشيراً إلى أن "جروكيبيديا" تمثل **تحسيناً كبيراً على النسخة الأصلية".
ويأتي هذا الإعلان بعد أن أبدى ماسك دعمه سابقاً لوقف تمويل ويكيبيديا، على خلفية نشر مقال وصف فيه الناشط المحافظ تشارلي كيرك بأنه "وطني أبيض". كما كتب عبر حسابه على منصة X: "ستصدر النسخة التجريبية المبكرة من جروكيبيديا 0.1 خلال أسبوعين".
وتجدر الإشارة إلى أن هجمات ماسك على ما يسميها "ويكيبيديا المستيقظة" ليست جديدة، إذ سبق أن عرض في 2023 شراء المنصة مقابل مليار دولار بشرط تغيير اسمها إلى "ديكيبيديا"، وانتقد الموقع العام الماضي واصفاً إياه بأنه "معطل" بعد إنشاء صفحة عن دونالد ترامب والفاشية.
كما شهدت ويكيبيديا مؤخراً تصاعد الانتقادات بعد ظهور المؤسس المشارك لاري سانجر، الذي غادر المنصة عام 2002، في بودكاست تاكر كارلسون، حيث اتهم الموسوعة بـ حملة رقابة تستهدف المحافظين والليبرتاريين. وأشار سانجر إلى أن أداة "ويكي سكانر" كشفت سابقاً عن تعديلات على ويكيبيديا مصدرها أجهزة تابعة لوكالة المخابرات المركزية في مقرها بلانغلي.
وأوضح ماسك أن النسخة الجديدة ستعيد كتابة محتوى موسوعة "ويكيبيديا" مع مراعاة المصادر الإعلامية التي يُحظر الاقتباس منها، مشيراً إلى أن "جروكيبيديا" تمثل **تحسيناً كبيراً على النسخة الأصلية".
ويأتي هذا الإعلان بعد أن أبدى ماسك دعمه سابقاً لوقف تمويل ويكيبيديا، على خلفية نشر مقال وصف فيه الناشط المحافظ تشارلي كيرك بأنه "وطني أبيض". كما كتب عبر حسابه على منصة X: "ستصدر النسخة التجريبية المبكرة من جروكيبيديا 0.1 خلال أسبوعين".
وتجدر الإشارة إلى أن هجمات ماسك على ما يسميها "ويكيبيديا المستيقظة" ليست جديدة، إذ سبق أن عرض في 2023 شراء المنصة مقابل مليار دولار بشرط تغيير اسمها إلى "ديكيبيديا"، وانتقد الموقع العام الماضي واصفاً إياه بأنه "معطل" بعد إنشاء صفحة عن دونالد ترامب والفاشية.
كما شهدت ويكيبيديا مؤخراً تصاعد الانتقادات بعد ظهور المؤسس المشارك لاري سانجر، الذي غادر المنصة عام 2002، في بودكاست تاكر كارلسون، حيث اتهم الموسوعة بـ حملة رقابة تستهدف المحافظين والليبرتاريين. وأشار سانجر إلى أن أداة "ويكي سكانر" كشفت سابقاً عن تعديلات على ويكيبيديا مصدرها أجهزة تابعة لوكالة المخابرات المركزية في مقرها بلانغلي.