البحر الأحمر السينمائي والقنصلية الفرنسية يحتفيان بفائزين تحدّي صناعة الأفلام خلال 48 ساعة
للعلّم - احتفت مؤسسة البحر الأحمر السينمائي بالتعاون مع القنصلية الفرنسية بجدة والرابطة الفرنسية والمركز الثقافي الفرنسي بالفائزين في النسخة الخامسة من تحدّي صناعة الأفلام خلال 48 ساعة، خلال حفل أقيم في "البلد" بجدة التاريخية، تكريمًا للمواهب الشابة في المملكة.
لجنة التحكيم والفائزون
ضمّت لجنة التحكيم نخبة من السينمائيين: الإعلامي السعودي ياسر السقّاف، والمخرجة اللبنانية كارمن بصيبص، والمخرج المغربي–الفرنسي أيوب ليوسفي.
أثمرت المنافسة عن فوز:
"وَجوم" لمعـن يسلم الصيعري
"مُبهَم" لمهـند علي الزهراني
تنويه خاص لفيلم "المرة الجاية" لخالد عبدالله كاسب
ستُعرض الأفلام الفائزة أمام جمهور مهرجان البحر الأحمر السينمائي في ديسمبر 2025، قبل أن يخوض صناعها تجربة إقامة سينمائية في أحد المعاهد الفرنسية عام 2026.
ورش العمل والتدريب
خضعت الفرق المشاركة لورش عمل مكثفة في يوليو 2025، بإشراف أسماء بارزة مثل المخرج العراقي أحمد ياسين الدراجي (إخراج)، والمخرجة السعودية عهد كامل (كتابة سيناريو)، وعضو الأكاديمية الأميركية سيريل عريس (مونتاج)، لتعزيز مهاراتهم الفنية قبل التحدّي.
تصريحات قيادية
قال فيصل بالطيور، الرئيس التنفيذي للمؤسسة: "تتماشى رؤيتنا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، ونعمل على تمكين المواهب السينمائية المحلية وصقل مهاراتها، ومنحها منصة لإبراز أصواتها ورؤاها الفريدة."
من جانبه أشار القنصل العام الفرنسي بجدة، محمد نهاض: "تفخر فرنسا بدعم هذه المبادرة، التي تمنح المواهب السعودية فرصًا للوصول إلى منصات دولية وإقامات فنية في فرنسا، ما يبني جسورًا ثقافية قوية بين بلدينا."
أثر المبادرة
خلال خمس سنوات، مكّن التحدّي أكثر من 70 صانعًا وصانعة أفلام سعوديين من إطلاق مسيرتهم السينمائية، وبرزت أسماؤهم في مهرجانات عالمية مثل نتفليكس ومهرجانات البحر الأحمر، مؤكدًا أهمية المشروع في دعم صناعة السينما المحلية.
لجنة التحكيم والفائزون
ضمّت لجنة التحكيم نخبة من السينمائيين: الإعلامي السعودي ياسر السقّاف، والمخرجة اللبنانية كارمن بصيبص، والمخرج المغربي–الفرنسي أيوب ليوسفي.
أثمرت المنافسة عن فوز:
"وَجوم" لمعـن يسلم الصيعري
"مُبهَم" لمهـند علي الزهراني
تنويه خاص لفيلم "المرة الجاية" لخالد عبدالله كاسب
ستُعرض الأفلام الفائزة أمام جمهور مهرجان البحر الأحمر السينمائي في ديسمبر 2025، قبل أن يخوض صناعها تجربة إقامة سينمائية في أحد المعاهد الفرنسية عام 2026.
ورش العمل والتدريب
خضعت الفرق المشاركة لورش عمل مكثفة في يوليو 2025، بإشراف أسماء بارزة مثل المخرج العراقي أحمد ياسين الدراجي (إخراج)، والمخرجة السعودية عهد كامل (كتابة سيناريو)، وعضو الأكاديمية الأميركية سيريل عريس (مونتاج)، لتعزيز مهاراتهم الفنية قبل التحدّي.
تصريحات قيادية
قال فيصل بالطيور، الرئيس التنفيذي للمؤسسة: "تتماشى رؤيتنا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، ونعمل على تمكين المواهب السينمائية المحلية وصقل مهاراتها، ومنحها منصة لإبراز أصواتها ورؤاها الفريدة."
من جانبه أشار القنصل العام الفرنسي بجدة، محمد نهاض: "تفخر فرنسا بدعم هذه المبادرة، التي تمنح المواهب السعودية فرصًا للوصول إلى منصات دولية وإقامات فنية في فرنسا، ما يبني جسورًا ثقافية قوية بين بلدينا."
أثر المبادرة
خلال خمس سنوات، مكّن التحدّي أكثر من 70 صانعًا وصانعة أفلام سعوديين من إطلاق مسيرتهم السينمائية، وبرزت أسماؤهم في مهرجانات عالمية مثل نتفليكس ومهرجانات البحر الأحمر، مؤكدًا أهمية المشروع في دعم صناعة السينما المحلية.