دراسة: ChatGPT أصبح أداة أساسية للمعلومات والإرشاد لدى الشباب والبالغين
للعلّم -
أجرت شركة OpenAI بالتعاون مع المكتب الوطني للبحوث الاقتصادية (NBER) دراسة تهدف إلى فهم استخدامات ChatGPT، ليس من الناحية التقنية فقط، بل أيضًا من حيث من يستخدمه وكيفية استخدامه.
وأظهرت النتائج أن غالبية المستخدمين يلجأون إلى ChatGPT لأغراض عملية، مثل البحث عن المعلومات، إنشاء النصوص، وتوليد الأفكار، وليس بالضرورة للعمل فقط. كما لوحظ انخفاض الفجوة بين الجنسين بين المستخدمين النشطين.
وفقا للدراسة، حوالي 80٪ من التفاعلات مع ChatGPT تقع ضمن ثلاث فئات رئيسية:
الإرشادات العملية: تشمل الدروس الخصوصية، ونصائح للمهام اليومية والإبداعية، وتوليد الأفكار.
البحث عن المعلومات: كبديل لمحركات البحث التقليدية.
الكتابة: مثل إنشاء الرسائل والمستندات، تحرير النصوص، والترجمة، غالبًا لأغراض العمل.
أما الاستخدام الشخصي، فقد وجد أن 2٪ فقط من الرسائل كانت تركز على التفاعل النفسي أو الصداقات، و0.4٪ تناولت العلاقات والتأملات الشخصية، رغم أن دراسات أخرى تشير إلى أن ثلث المراهقين ونصف البالغين يستخدمون الذكاء الاصطناعي للحصول على الدعم النفسي أو التفاعلات الاجتماعية.
من ناحية العمر، شكل مستخدمو 18–25 سنة حوالي 46٪ من الرسائل، غالبًا لأغراض شخصية، بينما تزداد التفاعلات المهنية مع تقدم العمر. أما من حيث الجنس، فقد تساوى عدد الرجال والنساء تقريبًا بحلول منتصف 2025، بنسبة 48٪ رجال و52٪ نساء، بعد أن كان المستخدمون من الرجال يشكلون 80٪ في 2022.
وأظهرت دراسة إضافية أن بعض الأشخاص يثقون في نصائح ChatGPT أكثر من نصائح الأطباء في بعض الحالات، ما يعكس الدور المتنامي لهذه الأداة في حياتهم اليومية.
أجرت شركة OpenAI بالتعاون مع المكتب الوطني للبحوث الاقتصادية (NBER) دراسة تهدف إلى فهم استخدامات ChatGPT، ليس من الناحية التقنية فقط، بل أيضًا من حيث من يستخدمه وكيفية استخدامه.
وأظهرت النتائج أن غالبية المستخدمين يلجأون إلى ChatGPT لأغراض عملية، مثل البحث عن المعلومات، إنشاء النصوص، وتوليد الأفكار، وليس بالضرورة للعمل فقط. كما لوحظ انخفاض الفجوة بين الجنسين بين المستخدمين النشطين.
وفقا للدراسة، حوالي 80٪ من التفاعلات مع ChatGPT تقع ضمن ثلاث فئات رئيسية:
الإرشادات العملية: تشمل الدروس الخصوصية، ونصائح للمهام اليومية والإبداعية، وتوليد الأفكار.
البحث عن المعلومات: كبديل لمحركات البحث التقليدية.
الكتابة: مثل إنشاء الرسائل والمستندات، تحرير النصوص، والترجمة، غالبًا لأغراض العمل.
أما الاستخدام الشخصي، فقد وجد أن 2٪ فقط من الرسائل كانت تركز على التفاعل النفسي أو الصداقات، و0.4٪ تناولت العلاقات والتأملات الشخصية، رغم أن دراسات أخرى تشير إلى أن ثلث المراهقين ونصف البالغين يستخدمون الذكاء الاصطناعي للحصول على الدعم النفسي أو التفاعلات الاجتماعية.
من ناحية العمر، شكل مستخدمو 18–25 سنة حوالي 46٪ من الرسائل، غالبًا لأغراض شخصية، بينما تزداد التفاعلات المهنية مع تقدم العمر. أما من حيث الجنس، فقد تساوى عدد الرجال والنساء تقريبًا بحلول منتصف 2025، بنسبة 48٪ رجال و52٪ نساء، بعد أن كان المستخدمون من الرجال يشكلون 80٪ في 2022.
وأظهرت دراسة إضافية أن بعض الأشخاص يثقون في نصائح ChatGPT أكثر من نصائح الأطباء في بعض الحالات، ما يعكس الدور المتنامي لهذه الأداة في حياتهم اليومية.