شهداء وجرحى بقصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين في غزة
للعلّم - أفادت وسائل إعلام فلسطينية، السبت، بسقوط شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة المعتصم التي تؤوي نازحين وسط مدينة غزة.
وأشارت وسائل إعلام فلسطينية إلى أن سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت المناطق الشمالية الغربية من حي النصر في مدينة غزة.
وكانت مصادر طبية في مستشفيات قطاع غزة، قد أكدت حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية، استشهاد 44 فلسطينيا منذ فجر الجمعة، نتيجة استمرار قصف واستهداف الجيش الإسرائيلي لمناطق متفرقة من القطاع.
وفي سياق متصل، أفاد الدفاع المدني في غزة لوكالة فرانس برس الجمعة بأن 450 الف فلسطيني نزحوا من مدينة غزة نحو جنوب القطاع منذ نهاية أغسطس.
وأعلن الجيش الإسرائيلي الجمعة أنه يستعد لضرب مدينة غزة "بقوة غير مسبوقة"، داعيا السكان إلى إخلاء المنطقة التي تعرّضت لقصف مكثّف منذ بدء هجومه البري فيها الثلاثاء.
وقال المتحدث باللغة العربية باسم الجيش أفيخاي أدرعي في منشور على منصة إكس، إن الجيش "سيواصل العمل بقوة شديدة وغير مسبوقة ضد حماس وباقي المنظمات الإرهابية"، مضيفا "من هذه اللحظة يتسنى الانتقال جنوبا عبر شارع الرشيد فقط حفاظا على سلامتكم".
وأنذر أدرعي من بقوا في المدينة الواقعة في شمال قطاع غزة، بالانضمام "إلى مئات الآلاف من سكان المدينة الذين انتقلوا جنوبا إلى المنطقة الإنسانية".
وأشارت وسائل إعلام فلسطينية إلى أن سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت المناطق الشمالية الغربية من حي النصر في مدينة غزة.
وكانت مصادر طبية في مستشفيات قطاع غزة، قد أكدت حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية، استشهاد 44 فلسطينيا منذ فجر الجمعة، نتيجة استمرار قصف واستهداف الجيش الإسرائيلي لمناطق متفرقة من القطاع.
وفي سياق متصل، أفاد الدفاع المدني في غزة لوكالة فرانس برس الجمعة بأن 450 الف فلسطيني نزحوا من مدينة غزة نحو جنوب القطاع منذ نهاية أغسطس.
وأعلن الجيش الإسرائيلي الجمعة أنه يستعد لضرب مدينة غزة "بقوة غير مسبوقة"، داعيا السكان إلى إخلاء المنطقة التي تعرّضت لقصف مكثّف منذ بدء هجومه البري فيها الثلاثاء.
وقال المتحدث باللغة العربية باسم الجيش أفيخاي أدرعي في منشور على منصة إكس، إن الجيش "سيواصل العمل بقوة شديدة وغير مسبوقة ضد حماس وباقي المنظمات الإرهابية"، مضيفا "من هذه اللحظة يتسنى الانتقال جنوبا عبر شارع الرشيد فقط حفاظا على سلامتكم".
وأنذر أدرعي من بقوا في المدينة الواقعة في شمال قطاع غزة، بالانضمام "إلى مئات الآلاف من سكان المدينة الذين انتقلوا جنوبا إلى المنطقة الإنسانية".