الخوالدة يهنئ الخلايلة بتعيينه مديرًا عامًا للضمان الاجتماعي
للعلّم - تقدم السيد طارق الخوالدة ال خطاب بأحر التهاني للدكتور جاد الله الخلايلة بمناسبة تعيينه مديرًا عامًا للمؤسسة العامة للضمان الاجتماعي.
وصف الخوالدة هذا التعيين بأنه تتويج لمسيرة الدكتور الخلايلة الحافلة بالعطاء والإنجازات في هذه المؤسسة الوطنية، حيث عُرف بحكمته ونزاهته ومهنيته العالية وإخلاصه في أداء مهامه.
وقال في تهنئته: "بأسمى آيات التهاني والتبريكات أتقدم بأحر التهاني للدكتور جاد الله الخلايلـة بمناسبة تعيينه مديراً عاماً للمؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، وهو غني عن كل تعريف فهو إبن عائلة كريمة، كالشجرة الطيبة في ثمارها وضلالها ذات باع طويل وجذور عميقة تربت على حب الوطن والوفاء والولاء للبيت الهاشمي، والخير للجميع وغرس الأخلاق الفاضلة.
إن هذا التعيين المستحق يأتي تتويجًا لمسيرته الحافلة بالعطاء والإنجازات في هذه المؤسسة الوطنية حيث عُرف الدكتور جاد الله بحكمته ونزاهته ومهنيته العالية وإخلاصه في أداء مهامه على أكمل وجه وأرفع مستوى.
نسأل الله العلي القدير أن يوفقه في مهامه الجديدة، وأن يكون هذا التعيين خطوة مباركة نحو مزيد من النجاحات والإنجازات في خدمة الوطن ومواطنيه تحت ضلال قيادة
الشريف الهاشمي الملك المفدى عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله تعالى ورعاه وعلى طريق الخير والفلاح سدد الله خطاه.
ان هذا التعيين هو نتاج السنين الطويلة التي أكسبته الخبرات الكبيرة والواسعة في هذه المؤسسة الرائدة منذ ان عرفناه خلال سنوات عمله حيث آستطاع أن يتدرج سلم الوظائف حتى أعتلى المهام والمناصب المتعددة داخل المؤسسة.
وإنني على يقين بأن أضواء المناصب لن تحجبه عن العمل بكل جدارة وإحساس بالمسؤولية الوطنية تجاه هذه المؤسسة الرائدة، بل هو حقاً الإنسان الطيب في خُلقه وأخلاقه والمتواضع والقريب ألى أبناء وطنه جميعا بل وملبيا لكل مطالبهم ما إستطاع إلى ذلك سبيلا، نعم إنـه الرجل المناسب في المكان المناسب".
وصف الخوالدة هذا التعيين بأنه تتويج لمسيرة الدكتور الخلايلة الحافلة بالعطاء والإنجازات في هذه المؤسسة الوطنية، حيث عُرف بحكمته ونزاهته ومهنيته العالية وإخلاصه في أداء مهامه.
وقال في تهنئته: "بأسمى آيات التهاني والتبريكات أتقدم بأحر التهاني للدكتور جاد الله الخلايلـة بمناسبة تعيينه مديراً عاماً للمؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، وهو غني عن كل تعريف فهو إبن عائلة كريمة، كالشجرة الطيبة في ثمارها وضلالها ذات باع طويل وجذور عميقة تربت على حب الوطن والوفاء والولاء للبيت الهاشمي، والخير للجميع وغرس الأخلاق الفاضلة.
إن هذا التعيين المستحق يأتي تتويجًا لمسيرته الحافلة بالعطاء والإنجازات في هذه المؤسسة الوطنية حيث عُرف الدكتور جاد الله بحكمته ونزاهته ومهنيته العالية وإخلاصه في أداء مهامه على أكمل وجه وأرفع مستوى.
نسأل الله العلي القدير أن يوفقه في مهامه الجديدة، وأن يكون هذا التعيين خطوة مباركة نحو مزيد من النجاحات والإنجازات في خدمة الوطن ومواطنيه تحت ضلال قيادة
الشريف الهاشمي الملك المفدى عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله تعالى ورعاه وعلى طريق الخير والفلاح سدد الله خطاه.
ان هذا التعيين هو نتاج السنين الطويلة التي أكسبته الخبرات الكبيرة والواسعة في هذه المؤسسة الرائدة منذ ان عرفناه خلال سنوات عمله حيث آستطاع أن يتدرج سلم الوظائف حتى أعتلى المهام والمناصب المتعددة داخل المؤسسة.
وإنني على يقين بأن أضواء المناصب لن تحجبه عن العمل بكل جدارة وإحساس بالمسؤولية الوطنية تجاه هذه المؤسسة الرائدة، بل هو حقاً الإنسان الطيب في خُلقه وأخلاقه والمتواضع والقريب ألى أبناء وطنه جميعا بل وملبيا لكل مطالبهم ما إستطاع إلى ذلك سبيلا، نعم إنـه الرجل المناسب في المكان المناسب".