خمسة أسباب تجعل النوم على الظهر أفضل لبشرتكِ
للعلّم - هل تعلمين أن وضعية نومكِ لا تؤثر فقط على راحتكِ، بل قد تكون سرّاً من أسرار جمال بشرتكِ؟.. فبينما تنامين، يبدأ جسدكِ عمليات ترميم وتجديد طبيعية، والنوم على الظهر يمكن أن يعزز هذه العمليات بفاعلية. من تقليل التجاعيد إلى تعزيز فاعلية مستحضرات العناية الليلية، إليكِ أهم الأسباب التي تجعل هذه الوضعية خياراً ذكياً لبشرتكِ.
تحسين الدورة الدموية.. وتقليل الانتفاخ:
النوم على الظهر يعزّز تدفق الدم بسلاسة، ما يقلل الانتفاخات التي قد تظهر تحت العينين في الصباح. كما تساهم هذه الوضعية في توزيع وزن الجسم بشكل متوازن، ما ينعكس إيجاباً على نضارة بشرتكِ.
تنبيه: تجنبي هذه الوضعية؛ إن كنتِ حاملاً أو تعانين مشكلات تنفسية أو قلبية.
تقليل التجاعيد وعلامات التقدّم في السن:
عند النوم على البطن أو على الجانب، يتعرض الوجه لضغط مستمر من الوسادة، ما يساهم في ظهور خطوط دقيقة وتجاعيد، خاصة حول العينين والخدّين. أما النوم على الظهر، فيحافظ على بشرتكِ مفرودة دون احتكاك، ويمنحها مساحة لتتنفس وتتجدد بهدوء، فالنوم الجانبي أو على البطن قد يؤدي إلى تمدد الجلد وتهيّجه، ما يسرّع ظهور التجاعيد بمرور الوقت.
الوقاية من حب الشباب:
عندما يلامس وجهكِ الوسادة طوال الليل، تزداد فرص تراكم الزيوت والبكتيريا على البشرة، ما يسد المسام، ويؤدي إلى ظهور البثور. النوم على الظهر يقلل ملامسة الوجه لأي سطح، وبالتالي يساعد في الحفاظ على بشرة أنقى. اغسلي غطاء الوسادة بالماء الساخن مرة في الأسبوع، أو كل يومين إلى ثلاثة أيام؛ إذا كانت بشرتكِ دهنية أو في فترات ظهور الحبوب.
تعزيز امتصاص مستحضرات العناية:
هل تستخدمين سيروماً أو كريماً ليلياً؟ النوم على الظهر يمنح بشرتكِ فرصة لامتصاص هذه المستحضرات دون أن تُمسح على الوسادة، وللحصول على نتائج أفضل، ضعي مستحضراتكِ قبل النوم بـ30 دقيقة على الأقل.
الحفاظ على توازن ملامح الوجه:
الضغط المتكرر على جانب واحد من الوجه، يمكن أن يؤدي إلى تغيّر طفيف في التناظر بين الجانبين مع الوقت. وقد كشفت دراسة، نُشرت عام 2021، أن النوم على نفس الجانب بشكل دائم قد يُظهر فرقاً ملحوظاً في منطقة العين بين الجهتين.
متى يُفضَّل تجنّب النوم على الظهر؟
رغم فوائده، إلا أن هذه الوضعية ليست مثالية دائماً. ويُنصح بتجنّبها في الحالات التالية:
- انقطاع النفس النومي أو مشاكل التنفس.
- الحمل، خاصة في الثلث الثاني والثالث.
- الارتجاع المعدي المريئي (GERD).
- مشكلات الهضم التي تستفيد من النوم على الجانب الأيسر.
كيف تغيّرين وضعية نومكِ؟
التحوّل للنوم على الظهر قد يحتاج بعض التدريب، ويمكنكِ تسهيله باستخدام:
- وسادة خلف الركبتين أو تحت الذراعين لتثبيت الوضعية.
- وسادة طويلة لدعم الجسم.
- مرتبة مريحة تعزّز الاستلقاء باستقامة.
- غرفة مظلمة وهادئة تقلل التقلبات أثناء النوم.
تحسين الدورة الدموية.. وتقليل الانتفاخ:
النوم على الظهر يعزّز تدفق الدم بسلاسة، ما يقلل الانتفاخات التي قد تظهر تحت العينين في الصباح. كما تساهم هذه الوضعية في توزيع وزن الجسم بشكل متوازن، ما ينعكس إيجاباً على نضارة بشرتكِ.
تنبيه: تجنبي هذه الوضعية؛ إن كنتِ حاملاً أو تعانين مشكلات تنفسية أو قلبية.
تقليل التجاعيد وعلامات التقدّم في السن:
عند النوم على البطن أو على الجانب، يتعرض الوجه لضغط مستمر من الوسادة، ما يساهم في ظهور خطوط دقيقة وتجاعيد، خاصة حول العينين والخدّين. أما النوم على الظهر، فيحافظ على بشرتكِ مفرودة دون احتكاك، ويمنحها مساحة لتتنفس وتتجدد بهدوء، فالنوم الجانبي أو على البطن قد يؤدي إلى تمدد الجلد وتهيّجه، ما يسرّع ظهور التجاعيد بمرور الوقت.
الوقاية من حب الشباب:
عندما يلامس وجهكِ الوسادة طوال الليل، تزداد فرص تراكم الزيوت والبكتيريا على البشرة، ما يسد المسام، ويؤدي إلى ظهور البثور. النوم على الظهر يقلل ملامسة الوجه لأي سطح، وبالتالي يساعد في الحفاظ على بشرة أنقى. اغسلي غطاء الوسادة بالماء الساخن مرة في الأسبوع، أو كل يومين إلى ثلاثة أيام؛ إذا كانت بشرتكِ دهنية أو في فترات ظهور الحبوب.
تعزيز امتصاص مستحضرات العناية:
هل تستخدمين سيروماً أو كريماً ليلياً؟ النوم على الظهر يمنح بشرتكِ فرصة لامتصاص هذه المستحضرات دون أن تُمسح على الوسادة، وللحصول على نتائج أفضل، ضعي مستحضراتكِ قبل النوم بـ30 دقيقة على الأقل.
الحفاظ على توازن ملامح الوجه:
الضغط المتكرر على جانب واحد من الوجه، يمكن أن يؤدي إلى تغيّر طفيف في التناظر بين الجانبين مع الوقت. وقد كشفت دراسة، نُشرت عام 2021، أن النوم على نفس الجانب بشكل دائم قد يُظهر فرقاً ملحوظاً في منطقة العين بين الجهتين.
متى يُفضَّل تجنّب النوم على الظهر؟
رغم فوائده، إلا أن هذه الوضعية ليست مثالية دائماً. ويُنصح بتجنّبها في الحالات التالية:
- انقطاع النفس النومي أو مشاكل التنفس.
- الحمل، خاصة في الثلث الثاني والثالث.
- الارتجاع المعدي المريئي (GERD).
- مشكلات الهضم التي تستفيد من النوم على الجانب الأيسر.
كيف تغيّرين وضعية نومكِ؟
التحوّل للنوم على الظهر قد يحتاج بعض التدريب، ويمكنكِ تسهيله باستخدام:
- وسادة خلف الركبتين أو تحت الذراعين لتثبيت الوضعية.
- وسادة طويلة لدعم الجسم.
- مرتبة مريحة تعزّز الاستلقاء باستقامة.
- غرفة مظلمة وهادئة تقلل التقلبات أثناء النوم.