شهيد برصاص مستوطن في قرية شرقي يطا
للعلّم - استشهد، صباح الثلاثاء، فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص مستوطن في قرية أم الخير شرق يطا مساء الاثنين.
وأبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية وزارة الصحة الفلسطينية، صباح الثلاثاء، باستشهاد الشاب عودة محمد خليل الهذالين (31 عاما) متأثرا بإصابته برصاص المستوطن.
وأوضحت أن طواقمها في مدينة يطا تبذل جهودا حثيثة لتأمين استلام الجثمان.
والاثنين، أصيب فلسطينيان، في هجوم للمستوطنين على قرية أم الخير بمسافر يطا، جنوب الخليل، أثناء تواجدهم بأراضيهم ومنازلهم في القرية، وأطلقوا النار صوبهم، ما أدى إلى إصابة الهذالين بالرصاص الحي، وجرى نقله من الاحتلال إلى جهة غير معلومة، حتى أعلن عن استشهاده صباحا، فيما أصيب آخر جراء ضربه من مستوطن، نقل على إثرها بواسطة طواقم إسعاف الهلال الأحمر إلى مستشفى يطا الحكومي.
وباستشهاد الهذالين، ترتفع حصيلة الشهداء، منذ مساء الاثنين، برصاص الاحتلال والمستوطنين في الخليل إلى اثنين، حيث استشهد الشاب محمد سامر سليمان الجمل (27 عاما) متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال عند المدخل الشمالي لمدينة الخليل، حيث تركته ينزف، ومنعت طواقم الإسعاف من الوصول إليه، ليعلن عن استشهاده لاحقا، واحتجاز جثمانه.
وأبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية وزارة الصحة الفلسطينية، صباح الثلاثاء، باستشهاد الشاب عودة محمد خليل الهذالين (31 عاما) متأثرا بإصابته برصاص المستوطن.
وأوضحت أن طواقمها في مدينة يطا تبذل جهودا حثيثة لتأمين استلام الجثمان.
والاثنين، أصيب فلسطينيان، في هجوم للمستوطنين على قرية أم الخير بمسافر يطا، جنوب الخليل، أثناء تواجدهم بأراضيهم ومنازلهم في القرية، وأطلقوا النار صوبهم، ما أدى إلى إصابة الهذالين بالرصاص الحي، وجرى نقله من الاحتلال إلى جهة غير معلومة، حتى أعلن عن استشهاده صباحا، فيما أصيب آخر جراء ضربه من مستوطن، نقل على إثرها بواسطة طواقم إسعاف الهلال الأحمر إلى مستشفى يطا الحكومي.
وباستشهاد الهذالين، ترتفع حصيلة الشهداء، منذ مساء الاثنين، برصاص الاحتلال والمستوطنين في الخليل إلى اثنين، حيث استشهد الشاب محمد سامر سليمان الجمل (27 عاما) متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال عند المدخل الشمالي لمدينة الخليل، حيث تركته ينزف، ومنعت طواقم الإسعاف من الوصول إليه، ليعلن عن استشهاده لاحقا، واحتجاز جثمانه.