رؤية السراج في المنام
للعلّم - من رأى في منامه أن نور السراج أو المصباح الزيتي قد طال وجهه فهذا يعني أن قدرا من العلم والرفعة يصيبه.
ومن رأى أنه يُطفئ هذا القنديل أو السراج فهذا يعني أنه سيصد أو يمنع أمر صاحبه على حق.
ومن رأى أنه يسير في النهار حاملاً سراج فهذا يدل على شدة استقامته وقوة إيمانه.
ومن رأى أنه يسير بالمصباح ليلاً هذا يعني انتهاء حيرته واهتدائه إلى ما يبحث عنه، أو أنه قد تاب عن معصية يعلها. أو أنه يقيم صلاة الليل أو يتهجد.
وإذا رأى نور السراج يظهر من بين أصابعه أو يتسلط على بعض أعضائه ففي هذا انكشاف لأمر مبهم، وأنه سيأتي ببرهانه.
وإن رأى ضوء السراج ينير ما بداخله فهذا يعني رزق أو سلطان أو علم، وإذا سطع نور السراج كنور الشمس، فهو يحفظ القرآن الكريم ويتمكن من تفسيره.
وقيل في تفسير ضوء القنديل أو السراج أنه إما سي
ثرزق صاحبه بالولد التقي العالم، أو التاجر المنفق السخي، والسراج في بيت المريض دليل معافاة.
وإذا لم يوقد السراج، فهذا دليل هم وكرب.
جميع أنواع المصابيح الزيتية أو الغازية تدل على ظهور الأشياء الخفية، أو الأسرار التي لم يعلم أحد بشأنها، وربما أشار المصباح إلى زوجة والفتيلة هي زوجها أو العكس بعكس جنس الرائي.
وربما أشار السراج على كل ما يُهتدى به من عين، أو دليل على هيئة شخص أو كتاب أو غيره.
وإذا انطفأ السراج دل ذلك على فقدان البصر، أو إصابة في الدين، أو قلة أو ضياع الرزق، أو موت من دل عليه السراج.
وإذا رأى نور السراج يعم البيت بأكمله فهذا معناه دوام الذكر في منزله، أو حلول البركة بفضل وجود الزوجة الأم.
تتباين رموز الضوء في حياتنا، وفي جميع الأحوال هو من أقوى الرموز التي تفسر حالها من حالها. بقي فقط أن نزيد الإيمان، ونعمق العلاثات بالعلم والعمل، ونحافظ على الصحة حتى يكون المصباح دليل خير.
ومن رأى أنه يُطفئ هذا القنديل أو السراج فهذا يعني أنه سيصد أو يمنع أمر صاحبه على حق.
ومن رأى أنه يسير في النهار حاملاً سراج فهذا يدل على شدة استقامته وقوة إيمانه.
ومن رأى أنه يسير بالمصباح ليلاً هذا يعني انتهاء حيرته واهتدائه إلى ما يبحث عنه، أو أنه قد تاب عن معصية يعلها. أو أنه يقيم صلاة الليل أو يتهجد.
وإذا رأى نور السراج يظهر من بين أصابعه أو يتسلط على بعض أعضائه ففي هذا انكشاف لأمر مبهم، وأنه سيأتي ببرهانه.
وإن رأى ضوء السراج ينير ما بداخله فهذا يعني رزق أو سلطان أو علم، وإذا سطع نور السراج كنور الشمس، فهو يحفظ القرآن الكريم ويتمكن من تفسيره.
وقيل في تفسير ضوء القنديل أو السراج أنه إما سي
ثرزق صاحبه بالولد التقي العالم، أو التاجر المنفق السخي، والسراج في بيت المريض دليل معافاة.
وإذا لم يوقد السراج، فهذا دليل هم وكرب.
جميع أنواع المصابيح الزيتية أو الغازية تدل على ظهور الأشياء الخفية، أو الأسرار التي لم يعلم أحد بشأنها، وربما أشار المصباح إلى زوجة والفتيلة هي زوجها أو العكس بعكس جنس الرائي.
وربما أشار السراج على كل ما يُهتدى به من عين، أو دليل على هيئة شخص أو كتاب أو غيره.
وإذا انطفأ السراج دل ذلك على فقدان البصر، أو إصابة في الدين، أو قلة أو ضياع الرزق، أو موت من دل عليه السراج.
وإذا رأى نور السراج يعم البيت بأكمله فهذا معناه دوام الذكر في منزله، أو حلول البركة بفضل وجود الزوجة الأم.
تتباين رموز الضوء في حياتنا، وفي جميع الأحوال هو من أقوى الرموز التي تفسر حالها من حالها. بقي فقط أن نزيد الإيمان، ونعمق العلاثات بالعلم والعمل، ونحافظ على الصحة حتى يكون المصباح دليل خير.