علم تفسير الأحلام
للعلّم - علْم تفسير الأحلام هو من العلوم التي تحتاج من الشخص المفسّر موهبة، يضعها الله في قلب من أراد من عباده، وليس من العلوم المكتسبة.
واعتماده الكلّي على الذكاء، والفراسة، بالإضافة إلى النظر في أمر وحال الرائي.
أي أنّه أحد العلوم الأقرب إلى الإلهام، أكثر من قربه للعلم، وأشهر المفسرين هو ابن سيرين، وله الكثير من كتب تفسيرات الأحلام.
قد نرى اختلافًا بين آراء المفسرين لنفس الرؤيا، وذلك يكون بحسب القرائن التي تصاحب هذه الرؤيا، والنظر إلى سمات الشخص وحاله، فقد يأتي أحدهم وقص رؤياه ويطلب ما رآه في منامه، ويكون قد رأى البحر في المنام او السيارة في المنام .
هنا قد نجد المفسّر يسأله عن بعض الأسئلة التي تخص حاله، ليتأكد من التفسير، فهو خاصٌ بحالته، ويختلف باختلاف القرائن المصاحبة للشخص.
ويقول الدرديري في كتابه “الشرح الصغير”: “والعليم بتفسير الرؤيا ليس من كتب، بل يكون بفهم الأوقات والأحوال، وعلم المعاني والفراسة.
وقال فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين: “تعبير الرؤيا ليس مكتسبًا، لكنَّه شيءٌ يقذِفُه الله في قلْب الإنسان”.
واعتماده الكلّي على الذكاء، والفراسة، بالإضافة إلى النظر في أمر وحال الرائي.
أي أنّه أحد العلوم الأقرب إلى الإلهام، أكثر من قربه للعلم، وأشهر المفسرين هو ابن سيرين، وله الكثير من كتب تفسيرات الأحلام.
قد نرى اختلافًا بين آراء المفسرين لنفس الرؤيا، وذلك يكون بحسب القرائن التي تصاحب هذه الرؤيا، والنظر إلى سمات الشخص وحاله، فقد يأتي أحدهم وقص رؤياه ويطلب ما رآه في منامه، ويكون قد رأى البحر في المنام او السيارة في المنام .
هنا قد نجد المفسّر يسأله عن بعض الأسئلة التي تخص حاله، ليتأكد من التفسير، فهو خاصٌ بحالته، ويختلف باختلاف القرائن المصاحبة للشخص.
ويقول الدرديري في كتابه “الشرح الصغير”: “والعليم بتفسير الرؤيا ليس من كتب، بل يكون بفهم الأوقات والأحوال، وعلم المعاني والفراسة.
وقال فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين: “تعبير الرؤيا ليس مكتسبًا، لكنَّه شيءٌ يقذِفُه الله في قلْب الإنسان”.