توقعات بزيادة غير مسبوقة في إنتاج مصر من الذهب
للعلّم - رجّحت مصادر حكومية مصرية رفيعة أن يتراوح إنتاج البلاد من الذهب خلال العام الجاري بين 550 و600 ألف أوقية، في تطور يُعد الأعلى تاريخيًا.
وأوضحت المصادر، في تصريحات لصحيفة المال، أن الإنتاج يأتي من منجمي السكري وإيقات الواقعين في الصحراء الشرقية، إلى جانب الكميات التي توفرها الشركات الأهلية الصغيرة العاملة تحت إشراف شركة شلاتين للتعدين.
وكان وزير البترول والثروة المعدنية قد أعلن سابقًا عن استهداف مصر رفع إنتاج الذهب إلى 800 ألف أوقية سنويًا بحلول عام 2030.
وقد بلغ متوسط إنتاج الذهب في مصر خلال العام المالي الماضي نحو 550 ألف أوقية، ويُنتظر أن يشهد هذا الرقم نموًا ملحوظًا خلال الفترة المقبلة.
وأكدت المصادر أن الحكومة تعمل بالتنسيق مع الشركات المنتجة والموردة للذهب، وعلى رأسها شركة أنجلو جولد العالمية وشركة شلاتين المصرية، لزيادة الإنتاج، لا سيما بعد استحواذ أنجلو جولد على أصول شركة سنتامين في مصر، وفي مقدمتها منجم السكري.
وقد تمت صفقة الاستحواذ العام الماضي بقيمة تُقدّر بنحو 2.5 مليار دولار.
ويُعد منجم السكري، الذي يقع على بُعد 30 كيلومترًا من مدينة مرسى علم، الركيزة الأساسية لإنتاج الذهب في مصر، بإنتاج يتراوح بين 450 و500 ألف أوقية سنويًا، واحتياطيات تصل إلى نحو 6 ملايين أوقية.
وتسعى شركة أنجلو جولد أشانتي إلى توسيع استثماراتها في مصر، سواء عبر تنمية وتطوير منجم السكري أو من خلال تنفيذ عمليات استكشاف جديدة في مناطق امتياز حديثة وُقّعت اتفاقيات بشأنها مع الحكومة المصرية مؤخرًا. وتشير التقديرات إلى أن تلك المناطق تبشّر باكتشافات ضخمة قد تضاهي السكري من حيث الأهمية الاقتصادية.
وأكدت المصادر أن أنجلو جولد تُعد من أبرز الشركات العالمية في مجال التنقيب عن الذهب، وتمتلك أحدث التقنيات في هذا المجال، ما يعزز فرص زيادة الإنتاج والاكتشافات المستقبلية في مصر.
يُذكر أن وزير البترول والثروة المعدنية كان قد شهد في أبريل الماضي توقيع اتفاقية استغلال الذهب والمعادن المصاحبة بين الهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية وشركة أنجلو جولد أشانتي في مناطق متفرقة من الصحراء الشرقية.
وفي السياق ذاته، أشارت المصادر إلى أن شركة شلاتين تُساهم كذلك في الإنتاج عبر منجم إيقات، إلى جانب الكميات التي تتسلمها من شركات التعدين الأهلية العاملة تحت إشرافها.
وأوضحت المصادر، في تصريحات لصحيفة المال، أن الإنتاج يأتي من منجمي السكري وإيقات الواقعين في الصحراء الشرقية، إلى جانب الكميات التي توفرها الشركات الأهلية الصغيرة العاملة تحت إشراف شركة شلاتين للتعدين.
وكان وزير البترول والثروة المعدنية قد أعلن سابقًا عن استهداف مصر رفع إنتاج الذهب إلى 800 ألف أوقية سنويًا بحلول عام 2030.
وقد بلغ متوسط إنتاج الذهب في مصر خلال العام المالي الماضي نحو 550 ألف أوقية، ويُنتظر أن يشهد هذا الرقم نموًا ملحوظًا خلال الفترة المقبلة.
وأكدت المصادر أن الحكومة تعمل بالتنسيق مع الشركات المنتجة والموردة للذهب، وعلى رأسها شركة أنجلو جولد العالمية وشركة شلاتين المصرية، لزيادة الإنتاج، لا سيما بعد استحواذ أنجلو جولد على أصول شركة سنتامين في مصر، وفي مقدمتها منجم السكري.
وقد تمت صفقة الاستحواذ العام الماضي بقيمة تُقدّر بنحو 2.5 مليار دولار.
ويُعد منجم السكري، الذي يقع على بُعد 30 كيلومترًا من مدينة مرسى علم، الركيزة الأساسية لإنتاج الذهب في مصر، بإنتاج يتراوح بين 450 و500 ألف أوقية سنويًا، واحتياطيات تصل إلى نحو 6 ملايين أوقية.
وتسعى شركة أنجلو جولد أشانتي إلى توسيع استثماراتها في مصر، سواء عبر تنمية وتطوير منجم السكري أو من خلال تنفيذ عمليات استكشاف جديدة في مناطق امتياز حديثة وُقّعت اتفاقيات بشأنها مع الحكومة المصرية مؤخرًا. وتشير التقديرات إلى أن تلك المناطق تبشّر باكتشافات ضخمة قد تضاهي السكري من حيث الأهمية الاقتصادية.
وأكدت المصادر أن أنجلو جولد تُعد من أبرز الشركات العالمية في مجال التنقيب عن الذهب، وتمتلك أحدث التقنيات في هذا المجال، ما يعزز فرص زيادة الإنتاج والاكتشافات المستقبلية في مصر.
يُذكر أن وزير البترول والثروة المعدنية كان قد شهد في أبريل الماضي توقيع اتفاقية استغلال الذهب والمعادن المصاحبة بين الهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية وشركة أنجلو جولد أشانتي في مناطق متفرقة من الصحراء الشرقية.
وفي السياق ذاته، أشارت المصادر إلى أن شركة شلاتين تُساهم كذلك في الإنتاج عبر منجم إيقات، إلى جانب الكميات التي تتسلمها من شركات التعدين الأهلية العاملة تحت إشرافها.