ما علاقة العقل الباطن بالأحلام؟
للعلّم - العقل اللاوعي هو العقل الباطن يعمل كمستودع كبير حيث يتم الاحتفاظ بالملفات التي تحتوي على قناعاتك وذكرياتك وخبراتك الحياتية، ويؤثر كل ما يحتويه هذا المستودع على سلوكك وأفعالك في ظروف مختلفة.
عندما ننام ينام وعينا أيضًا لكن العقل الباطن يظل مستيقظًا، وهذا هو المكان الذي ينشأ فيه ما يشبه السحر عندما تترابط الأحلام والعقل الباطن (اللاوعي)، وعلى سبيل المثال إذا كنت قلقًا أثناء اليقظة بشأن مشكلة فمن المحتمل أن يذكرك عقلك الباطن (اللاوعي) بها في أحلامك، وعلاوة على ذلك هناك احتمال أنه قد يساعدك في حلها.
عند إجراء تحليل أعمق سيكون هناك سببان محددان من وجهة النظر النفسية لرحلات أحلامنا، ومن ناحية هناك إجماع كبير على أن النوم يساعد على بناء ذاكرة طويلة المدى، بالإضافة إلى أنه يحاول الاستمرار في الراحة دون الاستيقاظ.
يدرك الآخرون أن هناك مؤشرات كافية للنظر في أن الأحلام كان لها مهمة تدريبية تاريخياً لمواجهة المواقف التي يخشاها الإنسان، فعندما ننام لا يحتاج العقل الباطن لدينا إلى القتال بوعينا يتحرر ورغباتنا ومخاوفنا في عالم رمزي ومجازي. فلا يتحداه المنطق أو العقلانية.
عندما ننام ينام وعينا أيضًا لكن العقل الباطن يظل مستيقظًا، وهذا هو المكان الذي ينشأ فيه ما يشبه السحر عندما تترابط الأحلام والعقل الباطن (اللاوعي)، وعلى سبيل المثال إذا كنت قلقًا أثناء اليقظة بشأن مشكلة فمن المحتمل أن يذكرك عقلك الباطن (اللاوعي) بها في أحلامك، وعلاوة على ذلك هناك احتمال أنه قد يساعدك في حلها.
عند إجراء تحليل أعمق سيكون هناك سببان محددان من وجهة النظر النفسية لرحلات أحلامنا، ومن ناحية هناك إجماع كبير على أن النوم يساعد على بناء ذاكرة طويلة المدى، بالإضافة إلى أنه يحاول الاستمرار في الراحة دون الاستيقاظ.
يدرك الآخرون أن هناك مؤشرات كافية للنظر في أن الأحلام كان لها مهمة تدريبية تاريخياً لمواجهة المواقف التي يخشاها الإنسان، فعندما ننام لا يحتاج العقل الباطن لدينا إلى القتال بوعينا يتحرر ورغباتنا ومخاوفنا في عالم رمزي ومجازي. فلا يتحداه المنطق أو العقلانية.