تبدأ الخميس أولى جلسات امتحان شهادة الدارسة الثانوية العامة لعام 2025 / الامتحان العام، بمشاركة (209.871) مشتركا ومشتركة، منهم (147.461) من الطلبة النظاميين، و(62.410) من طلبة الدراسة الخاصة.
سيتقدم للامتحان في جلسته الأولى في مبحث التربية الإسلامية (163.629) مشتركا ومشتركة في ورقة امتحانية موحدة لكافة فروع التعليم الأكاديمي والمهني.
وتبدأ الجلسة الأولى للامتحان الساعة العاشرة صباحا، فيما ستبدأ الجلسة الثانية الساعة الواحدة ظهرا.
وتوزع المشتركون حسب فروع التعليم وفق التالي: (89634) للفرع العلمي و(94232) للفرع الأدبي و(200) للفرع الشرعي و(9059) للفرع الصناعي و(4701) للفرع الزراعي و(2021) للفرع الفندقي والسياحي و(10024) لفرع الاقتصاد المنزلي.
وسيجري عقد الامتحان في (826) مدرسة في مديريات التربية والتعليم؛ فيما بلغ عدد مراكز التصحيح (38) مركزا موزعة على محافظات المملكة كافة.
وسيتقدم للامتحان (162) مشتركا في مراكز الإصلاح والتأهيل ومراكز الأحداث موزعة على (15) مركزا، كما سيتقدم (27) مشتركا في مركز الحسين للسرطان، فيما سيتقدم للامتحان (658) مشتركا ومشتركة من الطلبة ذوي الإعاقة.
بين الأمين العام للوزارة للشؤون التعليمية نواف العجارمة، أن كوادر الوزارة في المركز والميدان عملت على تهيئة البيئة الامتحانية الملائمة، من حيث توفير المقاعد المناسبة، والمياه، وتهوية القاعات وحسن إنارتها.
وأشار العجارمة إلى أن الاستعدادات راعت كذلك احتياجات الطلبة من ذوي الإعاقة، من حيث سهولة الوصول إلى القاعة بحيث تكون في الطابق الأرضي، وتوفير الممرات وفق كودات البناء الخاصة بهم إلى غيرها من متطلبات البيئة الامتحانية المناسبة لكل إعاقة.
وأضاف أن الوزارة شكّلت غرف عمليات في المركز والميدان لاستقبال الملاحظات والاستفسارات بشأن مجريات الامتحان من الطلبة والمعلمين وأولياء الأمور وجميع الكوادر القائمة على عقد الامتحان.
ولفت إلى أن الوزارة تعقد هذا الامتحان بالشراكة والتنسيق بكل كفاءة وفاعلية مع المؤسسات المساندة لها: وزارة الداخلية بمختلف أجهزتها، ووزارة الصحة، وهيئة الاتصالات الخاصة / القوات المسلحة – الجيش العربي، ووزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، ووسائل الإعلام.
ودعا العجارمة الطلبة إلى الحضور إلى قاعات الامتحان قبل الوقت المحدد، والتركيز على دراستهم وعدم الالتفات إلى أي إشاعات قد تصدر بشأن الامتحان واستقاء المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية.
كما أكد على ضرورة الالتزام بالتعليمات الناظمة للامتحان التي تتضمن عدم السماح بدخول الهواتف إلى القاعات، مشيرا إلى أن الوزارة عممت إجراءات عقد الامتحان والتعليمات الناظمة له على مديريات التربية والتعليم والكوادر القائمة عليه كافة.
وجدد ثقة الوزارة بكوادرها القائمة على عقد الامتحان وفق ما هو مخطط له، مقدرا الجهود الكبيرة التي تبذلها خلال فترة الاستعدادات وعقد الامتحان.
ووجهت الوزارة عددا من الرسائل والإرشادات للمشتركين في الامتحان، حرصا منها على سلامة سير امتحاناتهم، أبرزها الحضور إلى قاعة الامتحان قبل ساعة من بدء الجلسة الامتحانية.
وشملت الإرشادات التزام كل مشترك بإحضار بطاقة الأحوال المدنية أو جواز السفر للمشتركين الأردنيين وجواز السفر لغير الأردنيين، والبطاقة الأمنية للمشتركين السوريين الذين لا يحملون جواز سفر، يوميا عند تقديم الامتحان،
وحذّرت المشتركين من اصطحاب أي من (أجهزة الهواتف الخلوية، الساعات الإلكترونية، والأقلام بأنواعها) إلى قاعة الامتحان تلافيا لتطبيق الإجراءات الإدارية على المشتركين المخالفين للتعليمات، والتأكيد على ترك كل ما يتعلّق بالامتحان كالملصقات وقصاصات الورق وغيرها خارج قاعة الامتحان، والتأكد من برنامج الامتحان والمباحث المقررة، والوقت المحدد لكل امتحان، والالتزام بالتعليمات الناظمة له.
وبينت الوزارة أن الوقت المخصص للامتحان لكل مبحث سيكون كافيا، مؤكدة استمرارها بإضافة عشر دقائق لكل ورقة امتحانية تعطى للمشتركين بدلا من الوقت الضائع في توزيع الأوراق الامتحانية، وتمنت الوزارة لأبنائها الطلبة النجاح والتوفيق.
المملكة
تبدأ الخميس أولى جلسات امتحان شهادة الدارسة الثانوية العامة لعام 2025 / الامتحان العام، بمشاركة (209.871) مشتركا ومشتركة، منهم (147.461) من الطلبة النظاميين، و(62.410) من طلبة الدراسة الخاصة.
سيتقدم للامتحان في جلسته الأولى في مبحث التربية الإسلامية (163.629) مشتركا ومشتركة في ورقة امتحانية موحدة لكافة فروع التعليم الأكاديمي والمهني.
وتبدأ الجلسة الأولى للامتحان الساعة العاشرة صباحا، فيما ستبدأ الجلسة الثانية الساعة الواحدة ظهرا.
وتوزع المشتركون حسب فروع التعليم وفق التالي: (89634) للفرع العلمي و(94232) للفرع الأدبي و(200) للفرع الشرعي و(9059) للفرع الصناعي و(4701) للفرع الزراعي و(2021) للفرع الفندقي والسياحي و(10024) لفرع الاقتصاد المنزلي.
وسيجري عقد الامتحان في (826) مدرسة في مديريات التربية والتعليم؛ فيما بلغ عدد مراكز التصحيح (38) مركزا موزعة على محافظات المملكة كافة.
وسيتقدم للامتحان (162) مشتركا في مراكز الإصلاح والتأهيل ومراكز الأحداث موزعة على (15) مركزا، كما سيتقدم (27) مشتركا في مركز الحسين للسرطان، فيما سيتقدم للامتحان (658) مشتركا ومشتركة من الطلبة ذوي الإعاقة.
بين الأمين العام للوزارة للشؤون التعليمية نواف العجارمة، أن كوادر الوزارة في المركز والميدان عملت على تهيئة البيئة الامتحانية الملائمة، من حيث توفير المقاعد المناسبة، والمياه، وتهوية القاعات وحسن إنارتها.
وأشار العجارمة إلى أن الاستعدادات راعت كذلك احتياجات الطلبة من ذوي الإعاقة، من حيث سهولة الوصول إلى القاعة بحيث تكون في الطابق الأرضي، وتوفير الممرات وفق كودات البناء الخاصة بهم إلى غيرها من متطلبات البيئة الامتحانية المناسبة لكل إعاقة.
وأضاف أن الوزارة شكّلت غرف عمليات في المركز والميدان لاستقبال الملاحظات والاستفسارات بشأن مجريات الامتحان من الطلبة والمعلمين وأولياء الأمور وجميع الكوادر القائمة على عقد الامتحان.
ولفت إلى أن الوزارة تعقد هذا الامتحان بالشراكة والتنسيق بكل كفاءة وفاعلية مع المؤسسات المساندة لها: وزارة الداخلية بمختلف أجهزتها، ووزارة الصحة، وهيئة الاتصالات الخاصة / القوات المسلحة – الجيش العربي، ووزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، ووسائل الإعلام.
ودعا العجارمة الطلبة إلى الحضور إلى قاعات الامتحان قبل الوقت المحدد، والتركيز على دراستهم وعدم الالتفات إلى أي إشاعات قد تصدر بشأن الامتحان واستقاء المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية.
كما أكد على ضرورة الالتزام بالتعليمات الناظمة للامتحان التي تتضمن عدم السماح بدخول الهواتف إلى القاعات، مشيرا إلى أن الوزارة عممت إجراءات عقد الامتحان والتعليمات الناظمة له على مديريات التربية والتعليم والكوادر القائمة عليه كافة.
وجدد ثقة الوزارة بكوادرها القائمة على عقد الامتحان وفق ما هو مخطط له، مقدرا الجهود الكبيرة التي تبذلها خلال فترة الاستعدادات وعقد الامتحان.
ووجهت الوزارة عددا من الرسائل والإرشادات للمشتركين في الامتحان، حرصا منها على سلامة سير امتحاناتهم، أبرزها الحضور إلى قاعة الامتحان قبل ساعة من بدء الجلسة الامتحانية.
وشملت الإرشادات التزام كل مشترك بإحضار بطاقة الأحوال المدنية أو جواز السفر للمشتركين الأردنيين وجواز السفر لغير الأردنيين، والبطاقة الأمنية للمشتركين السوريين الذين لا يحملون جواز سفر، يوميا عند تقديم الامتحان،
وحذّرت المشتركين من اصطحاب أي من (أجهزة الهواتف الخلوية، الساعات الإلكترونية، والأقلام بأنواعها) إلى قاعة الامتحان تلافيا لتطبيق الإجراءات الإدارية على المشتركين المخالفين للتعليمات، والتأكيد على ترك كل ما يتعلّق بالامتحان كالملصقات وقصاصات الورق وغيرها خارج قاعة الامتحان، والتأكد من برنامج الامتحان والمباحث المقررة، والوقت المحدد لكل امتحان، والالتزام بالتعليمات الناظمة له.
وبينت الوزارة أن الوقت المخصص للامتحان لكل مبحث سيكون كافيا، مؤكدة استمرارها بإضافة عشر دقائق لكل ورقة امتحانية تعطى للمشتركين بدلا من الوقت الضائع في توزيع الأوراق الامتحانية، وتمنت الوزارة لأبنائها الطلبة النجاح والتوفيق.
المملكة
تبدأ الخميس أولى جلسات امتحان شهادة الدارسة الثانوية العامة لعام 2025 / الامتحان العام، بمشاركة (209.871) مشتركا ومشتركة، منهم (147.461) من الطلبة النظاميين، و(62.410) من طلبة الدراسة الخاصة.
سيتقدم للامتحان في جلسته الأولى في مبحث التربية الإسلامية (163.629) مشتركا ومشتركة في ورقة امتحانية موحدة لكافة فروع التعليم الأكاديمي والمهني.
وتبدأ الجلسة الأولى للامتحان الساعة العاشرة صباحا، فيما ستبدأ الجلسة الثانية الساعة الواحدة ظهرا.
وتوزع المشتركون حسب فروع التعليم وفق التالي: (89634) للفرع العلمي و(94232) للفرع الأدبي و(200) للفرع الشرعي و(9059) للفرع الصناعي و(4701) للفرع الزراعي و(2021) للفرع الفندقي والسياحي و(10024) لفرع الاقتصاد المنزلي.
وسيجري عقد الامتحان في (826) مدرسة في مديريات التربية والتعليم؛ فيما بلغ عدد مراكز التصحيح (38) مركزا موزعة على محافظات المملكة كافة.
وسيتقدم للامتحان (162) مشتركا في مراكز الإصلاح والتأهيل ومراكز الأحداث موزعة على (15) مركزا، كما سيتقدم (27) مشتركا في مركز الحسين للسرطان، فيما سيتقدم للامتحان (658) مشتركا ومشتركة من الطلبة ذوي الإعاقة.
بين الأمين العام للوزارة للشؤون التعليمية نواف العجارمة، أن كوادر الوزارة في المركز والميدان عملت على تهيئة البيئة الامتحانية الملائمة، من حيث توفير المقاعد المناسبة، والمياه، وتهوية القاعات وحسن إنارتها.
وأشار العجارمة إلى أن الاستعدادات راعت كذلك احتياجات الطلبة من ذوي الإعاقة، من حيث سهولة الوصول إلى القاعة بحيث تكون في الطابق الأرضي، وتوفير الممرات وفق كودات البناء الخاصة بهم إلى غيرها من متطلبات البيئة الامتحانية المناسبة لكل إعاقة.
وأضاف أن الوزارة شكّلت غرف عمليات في المركز والميدان لاستقبال الملاحظات والاستفسارات بشأن مجريات الامتحان من الطلبة والمعلمين وأولياء الأمور وجميع الكوادر القائمة على عقد الامتحان.
ولفت إلى أن الوزارة تعقد هذا الامتحان بالشراكة والتنسيق بكل كفاءة وفاعلية مع المؤسسات المساندة لها: وزارة الداخلية بمختلف أجهزتها، ووزارة الصحة، وهيئة الاتصالات الخاصة / القوات المسلحة – الجيش العربي، ووزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، ووسائل الإعلام.
ودعا العجارمة الطلبة إلى الحضور إلى قاعات الامتحان قبل الوقت المحدد، والتركيز على دراستهم وعدم الالتفات إلى أي إشاعات قد تصدر بشأن الامتحان واستقاء المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية.
كما أكد على ضرورة الالتزام بالتعليمات الناظمة للامتحان التي تتضمن عدم السماح بدخول الهواتف إلى القاعات، مشيرا إلى أن الوزارة عممت إجراءات عقد الامتحان والتعليمات الناظمة له على مديريات التربية والتعليم والكوادر القائمة عليه كافة.
وجدد ثقة الوزارة بكوادرها القائمة على عقد الامتحان وفق ما هو مخطط له، مقدرا الجهود الكبيرة التي تبذلها خلال فترة الاستعدادات وعقد الامتحان.
ووجهت الوزارة عددا من الرسائل والإرشادات للمشتركين في الامتحان، حرصا منها على سلامة سير امتحاناتهم، أبرزها الحضور إلى قاعة الامتحان قبل ساعة من بدء الجلسة الامتحانية.
وشملت الإرشادات التزام كل مشترك بإحضار بطاقة الأحوال المدنية أو جواز السفر للمشتركين الأردنيين وجواز السفر لغير الأردنيين، والبطاقة الأمنية للمشتركين السوريين الذين لا يحملون جواز سفر، يوميا عند تقديم الامتحان،
وحذّرت المشتركين من اصطحاب أي من (أجهزة الهواتف الخلوية، الساعات الإلكترونية، والأقلام بأنواعها) إلى قاعة الامتحان تلافيا لتطبيق الإجراءات الإدارية على المشتركين المخالفين للتعليمات، والتأكيد على ترك كل ما يتعلّق بالامتحان كالملصقات وقصاصات الورق وغيرها خارج قاعة الامتحان، والتأكد من برنامج الامتحان والمباحث المقررة، والوقت المحدد لكل امتحان، والالتزام بالتعليمات الناظمة له.
وبينت الوزارة أن الوقت المخصص للامتحان لكل مبحث سيكون كافيا، مؤكدة استمرارها بإضافة عشر دقائق لكل ورقة امتحانية تعطى للمشتركين بدلا من الوقت الضائع في توزيع الأوراق الامتحانية، وتمنت الوزارة لأبنائها الطلبة النجاح والتوفيق.
التعليقات